"التربية" و"الصديق الطيب" توقعان اتفاقية تعاون
نشر بتاريخ: 23/09/2018 ( آخر تحديث: 23/09/2018 الساعة: 16:45 )
رام الله- معا- وقع وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، ومدير عام جمعية الصديق الطيب ماجد علوش، بمقر وزارة التربية اليوم، مذكرة تفاهم للتعاون وتنسيق الأدوار لإطلاق برنامج "فواصل" لوقاية الطلبة في المدارس، وتوعيتهم حول مخاطر المخدرات والتدخين وأي سلوكيات خطرة أخرى.
وحضر مراسم التوقيع، مدير عام الصحة المدرسية د. محمد الريماوي، ومدير عام الإرشاد والتربية الخاصة محمد الحواش، ومدير دائرة الإرشاد التربوي د. بشار عينبوسي، والقائم بأعمال مدير العلاقات الدولية والعامة نيفين مصلح، ومسؤولة برنامج التوعية في الجمعية عفاف ربيع.
وفي هذا السياق، أكد صيدم حرص وزارة التربية على تعزيز شراكاتها مع المؤسسات الفاعلة والناشطة في مجال دعم التعليم ونشر الوعي في صفوف الطلبة لتمكينهم ووقايتهم من أي مخاطر تحدق بهم، مشيراً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة في سبيل نشر التوعية والتعليم وتطوير قدرات المرشدين والعاملين في مجال الصحة المدرسية حول الوقاية من المخدرات ضمن منهجيات واضحة، مثمناً دور "الصديق الطيب" في تقوية المجتمع المدني الفلسطيني.
بدوره، أعرب علوش عن اعتزازه بوزارة التربية وقيادتها وكوادرها؛ على الاهتمام بالحفاظ على المجتمع من خلال نشر التوعية لدى الطلبة، لافتاً إلى أن هذه المذكرة ستسهم في خلق حالة من الوعي المستدام لدى طلبة المدارس من خلال تدريبهم على المهارات التي تساعدهم على اتخاذ خيارات صحية وعقلانية.
وتتضمن المذكرة التعاون في مجال تعزيز الوعي في المجتمع الفلسطيني عامة وعند فئة الشباب خاصة فيما يتعلق بمخاطر المخدرات والتدخين وغيرها، وإكساب الطلبة المعارف اللازمة حول التأثيرات السلبية للمواد المخدرة والتدخين، وتعزيز المهارات لدى الشباب واليافعين وتوعيتهم في هذا السياق، وبناء فريق من المرشدين وموظفي الصحة الميدانية يمتلك القدرات والمهارات والمعارف، ومزوّد بالأدوات الضرورية، وقادر على تنفيذ نشاطات البرنامج وتزويد الطلبة بالمهارات الضروريّة لمقاومة التأثيرات الاجتماعية السلبية وإكسابهم المعلومات الصحيحة والدقيقة عن التأثيرات الصحية السلبية للمواد المخدرة والملوّثات العقلية.
وحضر مراسم التوقيع، مدير عام الصحة المدرسية د. محمد الريماوي، ومدير عام الإرشاد والتربية الخاصة محمد الحواش، ومدير دائرة الإرشاد التربوي د. بشار عينبوسي، والقائم بأعمال مدير العلاقات الدولية والعامة نيفين مصلح، ومسؤولة برنامج التوعية في الجمعية عفاف ربيع.
وفي هذا السياق، أكد صيدم حرص وزارة التربية على تعزيز شراكاتها مع المؤسسات الفاعلة والناشطة في مجال دعم التعليم ونشر الوعي في صفوف الطلبة لتمكينهم ووقايتهم من أي مخاطر تحدق بهم، مشيراً إلى الجهود التي تبذلها الوزارة في سبيل نشر التوعية والتعليم وتطوير قدرات المرشدين والعاملين في مجال الصحة المدرسية حول الوقاية من المخدرات ضمن منهجيات واضحة، مثمناً دور "الصديق الطيب" في تقوية المجتمع المدني الفلسطيني.
بدوره، أعرب علوش عن اعتزازه بوزارة التربية وقيادتها وكوادرها؛ على الاهتمام بالحفاظ على المجتمع من خلال نشر التوعية لدى الطلبة، لافتاً إلى أن هذه المذكرة ستسهم في خلق حالة من الوعي المستدام لدى طلبة المدارس من خلال تدريبهم على المهارات التي تساعدهم على اتخاذ خيارات صحية وعقلانية.
وتتضمن المذكرة التعاون في مجال تعزيز الوعي في المجتمع الفلسطيني عامة وعند فئة الشباب خاصة فيما يتعلق بمخاطر المخدرات والتدخين وغيرها، وإكساب الطلبة المعارف اللازمة حول التأثيرات السلبية للمواد المخدرة والتدخين، وتعزيز المهارات لدى الشباب واليافعين وتوعيتهم في هذا السياق، وبناء فريق من المرشدين وموظفي الصحة الميدانية يمتلك القدرات والمهارات والمعارف، ومزوّد بالأدوات الضرورية، وقادر على تنفيذ نشاطات البرنامج وتزويد الطلبة بالمهارات الضروريّة لمقاومة التأثيرات الاجتماعية السلبية وإكسابهم المعلومات الصحيحة والدقيقة عن التأثيرات الصحية السلبية للمواد المخدرة والملوّثات العقلية.