ترامب: أنا وكيم أحببنا بعضنا في سنغافورة
نشر بتاريخ: 30/09/2018 ( آخر تحديث: 02/10/2018 الساعة: 09:34 )
بيت لحم- معا- جدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ثناءه على نتائج قمة سنغافورة التي جمعته مع نظيره الكوري الشمالي كيم جونغ أون في يونيو الماضي، مشيرا إلى أن القمة "جعلتنا نحبّ بعضنا".
وقال ترامب بعد وصوله إلى ولاية فرجينيا لإلقاء كلمة أمام تجمع لمؤيديه: "كنت قاسيا وهو (كيم) كان كذلك، لكننا بعد ذلك أحببنا بعضنا.. حقا ،لقد كتب لي خطابات جميلة".
وأضاف ترامب أن كوريا الشمالية لم تبد قبل توليه كرسي الرئاسة في الولايات المتحدة، أي رغبة في التواصل مع إدارات البيت الأبيض السابقة وبينها إدارة سلفه باراك أوباما، على عكس رغبتها الحالية بالتواصل مع إدارته.
وتابع أن سلفه أوباما حينما سلمه منصبه، حذّره من خطورة الوضع حول كوريا الشمالية، واستطرد، "أوباما كان على وشك حرب مع بيونغ يانغ، لكن لحسن الحظ وقته في الرئاسة انتهى".
وهذه ليست المرة الأولى التي يمتدح فيها ترامب نظيره كيم، حيث سبق ووصف علاقته مع الزعيم الكوري بـ"الممتازة"، معتبرا أنها تتميز بـ"كيمياء جيدة".
جدير بالذكر أن التوتر الحاد السائد بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية شهد انفراجا ملحوظا بعد اللقاء التاريخي بين الزعيمين في سنغافورة، في 12 يونيو الماضي، حيث تعهد كيم بتخلي بلاده عن سلاحها النووي، مقابل تعهد ترامب بتقديم ضمانات أمن لكوريا الشمالية.
وقال ترامب بعد وصوله إلى ولاية فرجينيا لإلقاء كلمة أمام تجمع لمؤيديه: "كنت قاسيا وهو (كيم) كان كذلك، لكننا بعد ذلك أحببنا بعضنا.. حقا ،لقد كتب لي خطابات جميلة".
وأضاف ترامب أن كوريا الشمالية لم تبد قبل توليه كرسي الرئاسة في الولايات المتحدة، أي رغبة في التواصل مع إدارات البيت الأبيض السابقة وبينها إدارة سلفه باراك أوباما، على عكس رغبتها الحالية بالتواصل مع إدارته.
وتابع أن سلفه أوباما حينما سلمه منصبه، حذّره من خطورة الوضع حول كوريا الشمالية، واستطرد، "أوباما كان على وشك حرب مع بيونغ يانغ، لكن لحسن الحظ وقته في الرئاسة انتهى".
وهذه ليست المرة الأولى التي يمتدح فيها ترامب نظيره كيم، حيث سبق ووصف علاقته مع الزعيم الكوري بـ"الممتازة"، معتبرا أنها تتميز بـ"كيمياء جيدة".
جدير بالذكر أن التوتر الحاد السائد بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية شهد انفراجا ملحوظا بعد اللقاء التاريخي بين الزعيمين في سنغافورة، في 12 يونيو الماضي، حيث تعهد كيم بتخلي بلاده عن سلاحها النووي، مقابل تعهد ترامب بتقديم ضمانات أمن لكوريا الشمالية.