المشرق للتأمين ومحافظ رام الله يزوران دار العناية للمسنين
نشر بتاريخ: 03/10/2018 ( آخر تحديث: 04/10/2018 الساعة: 10:13 )
رام الله- معا- زار مدير عام الشركة نهاد اسعد ومحافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام ولفيف من الموظفين جمعية الاتحاد النسائي العربي- رام الله- دار العناية للمسنين، وذلك للإطلاع على الأوضاع المعيشية للمسنين وتهنئتهم بيوم المسن العالمي، ضمن فعاليات احتفال شركة المشرق للتأمين بمرور خمس وعشرون عاماً على تأسيسها.
وكان في استقبالهم الهيئة الإدارية للجمعية وعلى رأسهم السيدة نهلة قورة وعدد من موظفي الجمعية.
وسلّم أسعد إدارة الجمعية شيكاً لتغطية احتياجات الجمعية لبعض المواد الغذائية ولتوفير الخبز اللازم للمقيمين هناك، وذلك نتيجة لقرار برنامج الأغذية العالمي وقف امداد المساعدات التي تغطي احتياج الجمعية من الخبز.
وأكدت د. غنام خلال الزيارة أن الوقوف على احتياجات الأجداد المسنين هو واجب وطني انساني في المقام الأول فهم جذورنا، ومساندتهم هو حفاظ على موروثنا التاريخي، مشددة على ضرورة تعميم هذه المبادرة ووجوب العمل على تطويرها وتحويلها لظاهرة مجتمعية، مُشيدة بالقطاع الخاص الفلسطيني ومساهماته المجتمعية وبشركة المشرق للتأمين بوجه خاص التي ارتأت أن يكون احتفال تأسيسها يصب في مصلحة المواطن ودعم المؤسسات المجتمعية كاسرة الصورة النمطية والاحتفالات الشكلية التي يقوم بها البعض داعية لمزيد من العطاء من قبل القطاع الخاص للتخفيف من الأعباء المترتبة على الفئات المحتاجة والأقل حظاً.
وبهذه المناسبة أكد أسعد على أن المبادرة هي الأولى ضمن سلسلة من المبادرات الهادفة لدعم فئات المجتمع الفلسطيني المختلفة والتي سيتم تنفيذها على التوالي في عدة مناطق خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي تجسيداً لقرار مجلس إدارة الشركة برفع مشاركتها في مسؤوليتها المجتمعية. و تمنى أسعد دوام الصحة والعافية للمسنين شاكراً جهود إدارة الجمعية والقائمين عليها والعاملين فيها.
من جهتها أعربت رئيسة الجمعية السيدة نهلة قورة عن شكرها لشركة المشرق للتأمين ومحافظة رام الله والبيرة على زيارتهم ومبادرتهم لدعم الجمعية، التي من شأنها المساهمة في تغطية احتياجات الجمعية الحالية والتي ستنعكس ايجاباً على استمرار مسيرتها وعطائها لدعم المسنين.
يذكر أن شركة المشرق للتأمين من أوائل شركات التأمين العاملة في فلسطين حيث باشرت أعمالها في عام 1993 وتقدم خدماتها التأمينية المتنوعة من خلال شبكة فروعها ومكاتبها ووكلائها المنتشرة في كافة المدن والمناطق الفلسطينية، وتتعامل الشركة مع شبكة متميزة وكبيرة من مزودي الخدمات حرصاً منهاعلى تقديم أرقى أفضل الخدمات لزبائنها.
وكان في استقبالهم الهيئة الإدارية للجمعية وعلى رأسهم السيدة نهلة قورة وعدد من موظفي الجمعية.
وسلّم أسعد إدارة الجمعية شيكاً لتغطية احتياجات الجمعية لبعض المواد الغذائية ولتوفير الخبز اللازم للمقيمين هناك، وذلك نتيجة لقرار برنامج الأغذية العالمي وقف امداد المساعدات التي تغطي احتياج الجمعية من الخبز.
وأكدت د. غنام خلال الزيارة أن الوقوف على احتياجات الأجداد المسنين هو واجب وطني انساني في المقام الأول فهم جذورنا، ومساندتهم هو حفاظ على موروثنا التاريخي، مشددة على ضرورة تعميم هذه المبادرة ووجوب العمل على تطويرها وتحويلها لظاهرة مجتمعية، مُشيدة بالقطاع الخاص الفلسطيني ومساهماته المجتمعية وبشركة المشرق للتأمين بوجه خاص التي ارتأت أن يكون احتفال تأسيسها يصب في مصلحة المواطن ودعم المؤسسات المجتمعية كاسرة الصورة النمطية والاحتفالات الشكلية التي يقوم بها البعض داعية لمزيد من العطاء من قبل القطاع الخاص للتخفيف من الأعباء المترتبة على الفئات المحتاجة والأقل حظاً.
وبهذه المناسبة أكد أسعد على أن المبادرة هي الأولى ضمن سلسلة من المبادرات الهادفة لدعم فئات المجتمع الفلسطيني المختلفة والتي سيتم تنفيذها على التوالي في عدة مناطق خلال الفترة القادمة، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي تجسيداً لقرار مجلس إدارة الشركة برفع مشاركتها في مسؤوليتها المجتمعية. و تمنى أسعد دوام الصحة والعافية للمسنين شاكراً جهود إدارة الجمعية والقائمين عليها والعاملين فيها.
من جهتها أعربت رئيسة الجمعية السيدة نهلة قورة عن شكرها لشركة المشرق للتأمين ومحافظة رام الله والبيرة على زيارتهم ومبادرتهم لدعم الجمعية، التي من شأنها المساهمة في تغطية احتياجات الجمعية الحالية والتي ستنعكس ايجاباً على استمرار مسيرتها وعطائها لدعم المسنين.
يذكر أن شركة المشرق للتأمين من أوائل شركات التأمين العاملة في فلسطين حيث باشرت أعمالها في عام 1993 وتقدم خدماتها التأمينية المتنوعة من خلال شبكة فروعها ومكاتبها ووكلائها المنتشرة في كافة المدن والمناطق الفلسطينية، وتتعامل الشركة مع شبكة متميزة وكبيرة من مزودي الخدمات حرصاً منهاعلى تقديم أرقى أفضل الخدمات لزبائنها.