فارس يطلع وفدا فرنسيا على أوضاع الأسرى في معتقلات الاحتلال
نشر بتاريخ: 04/10/2018 ( آخر تحديث: 08/10/2018 الساعة: 09:18 )
رام الله -معا- أطلع رئيس نادي الأسير الفلسطيني قدورة فارس، اليوم الخميس، وفدا من جمعية التضامن الفرنسية مع الشعب الفلسطيني، على أوضاع الأسرى في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي.
واستعرض فارس خلال اللقاء الذي عُقد في المقر الرئيسي لنادي الأسير، جملة الانتهاكات التي يتعرض لها الأسرى في معتقلات الاحتلال في الآونة الأخيرة، لا سيما فيما يتعلق بعمليات التعذيب، إضافة إلى توجهات سلطات الاحتلال بتنفيذ مخطط يهدف إلى سلب الأسرى إنجازات حياتية وصلوا لها من خلال النضال.
وشدد فارس على خطورة المرحلة التي يعيشها الأسرى نتيجة للسياسات الانتقامية التي تُمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، سواء من خلال عمليات التعذيب، والإهمال الطبي، والعقوبات الجماعية.
كما تناول قضية الإعدامات الميدانية التي تنفذها سلطات الاحتلال بحق المعتقلين الفلسطينيين، سواء من خلال إطلاق النار عليهم بشكل مباشر، أو قتلهم بالتعذيب، مشيرا إلى قضية الشهيد محمد الريماوي الذي قتل على يد قوات خاصة من جيش الاحتلال، بعد تعرضه للتعذيب أثناء عملية اعتقاله.
وأشار فارس إلى جملة من التحولات التي أصابت المنظومة القضائية للاحتلال، والتي لعبت دورا كبيرا في السياسات الانتقامية من الأسرى وعائلاتهم، إضافة إلى مجمل القوانين العنصرية ومشاريع القوانين التي تقدمت بها الكنيست الإسرائيلية ضد الأسرى.
واستعرض فارس خلال اللقاء الذي عُقد في المقر الرئيسي لنادي الأسير، جملة الانتهاكات التي يتعرض لها الأسرى في معتقلات الاحتلال في الآونة الأخيرة، لا سيما فيما يتعلق بعمليات التعذيب، إضافة إلى توجهات سلطات الاحتلال بتنفيذ مخطط يهدف إلى سلب الأسرى إنجازات حياتية وصلوا لها من خلال النضال.
وشدد فارس على خطورة المرحلة التي يعيشها الأسرى نتيجة للسياسات الانتقامية التي تُمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، سواء من خلال عمليات التعذيب، والإهمال الطبي، والعقوبات الجماعية.
كما تناول قضية الإعدامات الميدانية التي تنفذها سلطات الاحتلال بحق المعتقلين الفلسطينيين، سواء من خلال إطلاق النار عليهم بشكل مباشر، أو قتلهم بالتعذيب، مشيرا إلى قضية الشهيد محمد الريماوي الذي قتل على يد قوات خاصة من جيش الاحتلال، بعد تعرضه للتعذيب أثناء عملية اعتقاله.
وأشار فارس إلى جملة من التحولات التي أصابت المنظومة القضائية للاحتلال، والتي لعبت دورا كبيرا في السياسات الانتقامية من الأسرى وعائلاتهم، إضافة إلى مجمل القوانين العنصرية ومشاريع القوانين التي تقدمت بها الكنيست الإسرائيلية ضد الأسرى.