اختتام فعاليات يوم التراث الفلسطيني تحت شعار "أرضنا هويتنا"
نشر بتاريخ: 09/10/2018 ( آخر تحديث: 09/10/2018 الساعة: 12:06 )
رام الله- معا- اختتمت فعاليات يوم التراث الفلسطيني تحت شعار "أرضنا هويتنا"، يوم الاثنين، بتنظيم من بلدية البيرة ووزارة الثقافة بالتعاون والشراكة مع وزارة التربية والتعليم، وزارة الاعلام، والمجلس الموحد لمدارس المحافظة.
وحضر الافتتاح رئيس بلدية البيرة عزام اسماعيل، وباسم عريقات مدير التربية والتعليم، يوسف الترتوري مدير عام وزارة الثقافة، وأعضاء المجلس البلدي، وممثلين عن المجلس الموحد لمدارس المدينة،و مدراء ومعلمي مدارس المدينة.
من جانبه، أكد رئيس بلدية البيرة السّيد عزام اسماعيل على أهمية احياء الموروث الثقافي للحفاظ على الهوية الفلسطينية والتراث والحضارة، ويعتبر التراث أحد مقومات هويتنا الوطنية، والحفاظ عليه أحد أهم أدوات النضال الفلسطيني.
وأضاف "نسعى دائما للتواصل والتشبيك مع جميع المؤسسات الوطنية والمحلية للتعاون في شتى المجالات، سواء الثقافية أو الأكاديمية أو الوطنية، ونعد هذا التواصل من مسؤولياتنا تجاه وطننا".
من جهته، بيّن مدير عام التراث في وزارة الثقافة يوسف الترتوري حرص الوزارة على تعريف الناس بالمروث الثقافي لا سيما الدبكات الشعبية والفنون التراثية الأصيلة، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل ضمن برنامج متنوع ومستمر لتعزيز ثقافة الحفاظ على التراث، كمكون أساسي من مكونات الهوية الوطنية ورافعة للنضال الوطني في مواجهة محاولات الطمس والتزييف والتهويد.
وتضمن المهرجان العديد من الفعاليات المتنوعة حيث افتتح معرض المنتوجات التراثية على مدار يومين متتاليين، بمشاركة فعالة من السيدات والمؤسسات بمنتوجاتهم من مطرزات يدوية و المأكولات الشعبية واللوحات الفنية المميزة، عرض كشفي برفقة حافلة النكبة، عرض مسرحي، دبكات شعبية بتقديم من بعض المدارس من مختلف المحافظات وفرقة راية الشعبية، عرض للأزياء الفلسطينية، مسابقات ثقافية وجوائز، القاء شعر، زجل شعبي، ألعاب شعبية، سلسلة قراءة، واختتاماً بالسحجة البيراوية.
وحضر الافتتاح رئيس بلدية البيرة عزام اسماعيل، وباسم عريقات مدير التربية والتعليم، يوسف الترتوري مدير عام وزارة الثقافة، وأعضاء المجلس البلدي، وممثلين عن المجلس الموحد لمدارس المدينة،و مدراء ومعلمي مدارس المدينة.
من جانبه، أكد رئيس بلدية البيرة السّيد عزام اسماعيل على أهمية احياء الموروث الثقافي للحفاظ على الهوية الفلسطينية والتراث والحضارة، ويعتبر التراث أحد مقومات هويتنا الوطنية، والحفاظ عليه أحد أهم أدوات النضال الفلسطيني.
وأضاف "نسعى دائما للتواصل والتشبيك مع جميع المؤسسات الوطنية والمحلية للتعاون في شتى المجالات، سواء الثقافية أو الأكاديمية أو الوطنية، ونعد هذا التواصل من مسؤولياتنا تجاه وطننا".
من جهته، بيّن مدير عام التراث في وزارة الثقافة يوسف الترتوري حرص الوزارة على تعريف الناس بالمروث الثقافي لا سيما الدبكات الشعبية والفنون التراثية الأصيلة، مشيراً إلى أن الوزارة تعمل ضمن برنامج متنوع ومستمر لتعزيز ثقافة الحفاظ على التراث، كمكون أساسي من مكونات الهوية الوطنية ورافعة للنضال الوطني في مواجهة محاولات الطمس والتزييف والتهويد.
وتضمن المهرجان العديد من الفعاليات المتنوعة حيث افتتح معرض المنتوجات التراثية على مدار يومين متتاليين، بمشاركة فعالة من السيدات والمؤسسات بمنتوجاتهم من مطرزات يدوية و المأكولات الشعبية واللوحات الفنية المميزة، عرض كشفي برفقة حافلة النكبة، عرض مسرحي، دبكات شعبية بتقديم من بعض المدارس من مختلف المحافظات وفرقة راية الشعبية، عرض للأزياء الفلسطينية، مسابقات ثقافية وجوائز، القاء شعر، زجل شعبي، ألعاب شعبية، سلسلة قراءة، واختتاماً بالسحجة البيراوية.