قيادي في الديمقراطية: الضغط الجماهيري هو أفضل السبل لإنهاء حالة الانقسام وتعزيز الوحدة الوطنية
نشر بتاريخ: 24/02/2008 ( آخر تحديث: 24/02/2008 الساعة: 16:09 )
غزة- معا- شدد رمزي رباح عضو المكتب السياسي للجبهة الديمقراطية على ضرورة إنهاء الانقسام الداخلي من خلال ضغط جماهيري حاشد من قبل الشارع الفلسطيني.
وقال رباح: "إن التحرك الجماهيري هو أفضل وأشد وسائل الضغط على طرفي الصراع لتجاوز هذه المرحلة".
جاء ذلك خلال ندوة حوارية حاشدة بعنوان "الوحدة الوطنية طريق الخلاص من الأزمة الراهنة", وذلك بمناسبة الانطلاقة ألــ 39 للجبهة في قاعة بلدية عبسان الكبيرة عقدتها الجبهة امس السبت.
وحضر الندوة كل من المهندس مصطفى الشواف رئيس بلدية عبسان الكبيرة, والمهندس عصام أبو دقة عضو اللجنة المركزية للجبهة, وذكرى أبو دقة مسؤول الشرقية بالجبهة الديمقراطية, وسط حضور حاشد من الشخصيات الاجتماعية والوطنية في المنطقة.
وبدوره ثمن مصطفى الشواف المواقف "التاريخية المشرقة" للجبهة الديمقراطية التي لعبت خلاله دوراً أساسياً في تجسيد الوحدة الوطنية وتوحيد فصائل العمل الوطني من خلال طرح المبادرات الوطنية المطالبة بإنهاء الانقسام الداخلي.
وناقش الحضور من خلال مداخلات كيفية تجسيد الوحدة الوطنية على أرض الواقع وسبل الخلاص من الحالة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
وكانت الجبهة الديمقراطية في المنطقة الشرقية بخان يونس قد احتفلت بذكرى انطلاقتها ألـ 39 من خلال رفع راياتها الحمراء وإثارة الشعلة الوطنية وإطلاق الألعاب النارية في الهواء, وذلك فجر الثاني والعشرين من شباط/ فبراير, مؤكدةً أن انطلاقتها هي محطة هامة من مسيرة الثورة والشعب.
وقال رباح: "إن التحرك الجماهيري هو أفضل وأشد وسائل الضغط على طرفي الصراع لتجاوز هذه المرحلة".
جاء ذلك خلال ندوة حوارية حاشدة بعنوان "الوحدة الوطنية طريق الخلاص من الأزمة الراهنة", وذلك بمناسبة الانطلاقة ألــ 39 للجبهة في قاعة بلدية عبسان الكبيرة عقدتها الجبهة امس السبت.
وحضر الندوة كل من المهندس مصطفى الشواف رئيس بلدية عبسان الكبيرة, والمهندس عصام أبو دقة عضو اللجنة المركزية للجبهة, وذكرى أبو دقة مسؤول الشرقية بالجبهة الديمقراطية, وسط حضور حاشد من الشخصيات الاجتماعية والوطنية في المنطقة.
وبدوره ثمن مصطفى الشواف المواقف "التاريخية المشرقة" للجبهة الديمقراطية التي لعبت خلاله دوراً أساسياً في تجسيد الوحدة الوطنية وتوحيد فصائل العمل الوطني من خلال طرح المبادرات الوطنية المطالبة بإنهاء الانقسام الداخلي.
وناقش الحضور من خلال مداخلات كيفية تجسيد الوحدة الوطنية على أرض الواقع وسبل الخلاص من الحالة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
وكانت الجبهة الديمقراطية في المنطقة الشرقية بخان يونس قد احتفلت بذكرى انطلاقتها ألـ 39 من خلال رفع راياتها الحمراء وإثارة الشعلة الوطنية وإطلاق الألعاب النارية في الهواء, وذلك فجر الثاني والعشرين من شباط/ فبراير, مؤكدةً أن انطلاقتها هي محطة هامة من مسيرة الثورة والشعب.