الحكم المحلي يبحث تنفيذ مرحلة جديدة من المشروع البلجيكي في دوائر الوزارة
نشر بتاريخ: 24/02/2008 ( آخر تحديث: 24/02/2008 الساعة: 16:15 )
نابلس - معا - عقد في مقر الإدارة العامة للمجالس المشتركة في الحكم المحلي اجتماعا لمتابعة امكانيات بدء تنفيذ مرحلة جديدة من المشروع البلجيكي في الهيئات المحلية ومجالس الخدمات المشتركة.
وتحدثت د. ماجدة نبهان مديرة المشروع عن نية الحكومة البلجيكية في البدء بمرحلة جديدة للمشروع بقيمة مليون ونصف يورو لمدة سنة كاملة، موضحة أنها قامت بزيارة المجالس المشتركة المستفيدة من المشروع في مناطق الكفريات والشعراوية في محافظة طولكرم ومناطق شرق وغرب سلفيت وغيرها من المجالس، وذلك للوقوف على قدرة هذه المجالس وإمكانية التعاون المستقبلي وللإطلاع على احتياجات هذه المجالس.
وقد أعرب كامل حميد مدير عام الإدارة العامة للمجالس المشتركة عن شكره للقائمين على المشروع وسعادته لوجود مرحلة أخرى للمشروع معربا عن أمله في أن تخصص المرحلة الجديدة لدعم المجالس المشتركة ذات القدرة على الاستمرارية في المستقبل، وخصوصا تلك التي تبدي استعدادا للدمج، وان تتمتع تلك المجالس بالصلاحيات لوضع خطة استراتيجية للاولويات التي تحتاجها المناطق، معربا عن أمله في أن يوجه الدعم للمجالس المشتركة كجسم موحد وليس للتعامل الفردي للهيئات المنضوية داخل المجلس وذلك من اجل الحفاظ على ديمومة المجلس وقدرته المستقبلية على الاستمرار.
ومن الجدير ذكره أن المشروع البلجيكي يهدف إلى بناء وتقوية قدرات الهيئات المحلية اضافة لدعم مشاريع البنية التحتية لهذه الهيئات.
وتحدثت د. ماجدة نبهان مديرة المشروع عن نية الحكومة البلجيكية في البدء بمرحلة جديدة للمشروع بقيمة مليون ونصف يورو لمدة سنة كاملة، موضحة أنها قامت بزيارة المجالس المشتركة المستفيدة من المشروع في مناطق الكفريات والشعراوية في محافظة طولكرم ومناطق شرق وغرب سلفيت وغيرها من المجالس، وذلك للوقوف على قدرة هذه المجالس وإمكانية التعاون المستقبلي وللإطلاع على احتياجات هذه المجالس.
وقد أعرب كامل حميد مدير عام الإدارة العامة للمجالس المشتركة عن شكره للقائمين على المشروع وسعادته لوجود مرحلة أخرى للمشروع معربا عن أمله في أن تخصص المرحلة الجديدة لدعم المجالس المشتركة ذات القدرة على الاستمرارية في المستقبل، وخصوصا تلك التي تبدي استعدادا للدمج، وان تتمتع تلك المجالس بالصلاحيات لوضع خطة استراتيجية للاولويات التي تحتاجها المناطق، معربا عن أمله في أن يوجه الدعم للمجالس المشتركة كجسم موحد وليس للتعامل الفردي للهيئات المنضوية داخل المجلس وذلك من اجل الحفاظ على ديمومة المجلس وقدرته المستقبلية على الاستمرار.
ومن الجدير ذكره أن المشروع البلجيكي يهدف إلى بناء وتقوية قدرات الهيئات المحلية اضافة لدعم مشاريع البنية التحتية لهذه الهيئات.