مجدلاني: الغياب عن "المركزي" سياسة غير فاعلة
نشر بتاريخ: 15/10/2018 ( آخر تحديث: 15/10/2018 الساعة: 13:33 )
رام الله- معا- أكد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير احمد مجدلاني على ضرورة مشاركة كل مكونات منظمة التحرير في المجلس المركزي الفلسطيني المرتقب في الثامن والعشرين من الشهر الجاري، لاعتباره ضرورة وطنية وخاصة في هذه الظروف السياسية الحساسة التي تمر بها القضية الفلسطينية.
واضاف مجدلاني في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية صباح اليوم الاثنين، ان الغياب والاستنكاف عن الحضور يعتبر سياسة غير فاعلة وغير منتجة وان من واجب كل القوى السياسية والوطنية الاصطفاف موحدة خلف القيادة في اطار منظمة التحرير لخوض هذه المعركة بشكل منسق وموحد في اطار رؤية سياسية واحدة.
وفيما يتعلق باعتداءات الاحتلال ومستوطنيه على ابناء شعبنا، اكد مجدلاني ان كل الخيارات مفتوحة بما فيها دعوة مجلس الامن للانعقاد بصورة عاجلة لبحث هذه الانتهاكات في الاراضي الفلسطينية وتجديد الدعوة لطلب الحماية الدولية.
واوضح ان الاعتداءات الاسرائيلية على ابناء شعبنا الفلسطيني هي سياسة رسمية تنتهجها الحكومات اليمينية المتطرفة الاخيرة لفرض امر واقع والغاء حل الدولتين، محذرا من تفجر الاوضاع نتيجة هذه الممارسات الخطيرة.
وبين مجدلاني اننا امام وضع يتطلب حشد كل الطاقات والامكانات الفلسطينية اولا وميدانيا لمواجهة السياسة الاستيطانية واعتداءات الاحتلال وادارة المعركة السياسية والدبلوماسية على المستوى الدولي لوضع اسرائيل امام المساءلة الدولية لانتهاكها قواعد القانون الدولي.
واضاف مجدلاني في تصريحات لإذاعة "صوت فلسطين" الرسمية صباح اليوم الاثنين، ان الغياب والاستنكاف عن الحضور يعتبر سياسة غير فاعلة وغير منتجة وان من واجب كل القوى السياسية والوطنية الاصطفاف موحدة خلف القيادة في اطار منظمة التحرير لخوض هذه المعركة بشكل منسق وموحد في اطار رؤية سياسية واحدة.
وفيما يتعلق باعتداءات الاحتلال ومستوطنيه على ابناء شعبنا، اكد مجدلاني ان كل الخيارات مفتوحة بما فيها دعوة مجلس الامن للانعقاد بصورة عاجلة لبحث هذه الانتهاكات في الاراضي الفلسطينية وتجديد الدعوة لطلب الحماية الدولية.
واوضح ان الاعتداءات الاسرائيلية على ابناء شعبنا الفلسطيني هي سياسة رسمية تنتهجها الحكومات اليمينية المتطرفة الاخيرة لفرض امر واقع والغاء حل الدولتين، محذرا من تفجر الاوضاع نتيجة هذه الممارسات الخطيرة.
وبين مجدلاني اننا امام وضع يتطلب حشد كل الطاقات والامكانات الفلسطينية اولا وميدانيا لمواجهة السياسة الاستيطانية واعتداءات الاحتلال وادارة المعركة السياسية والدبلوماسية على المستوى الدولي لوضع اسرائيل امام المساءلة الدولية لانتهاكها قواعد القانون الدولي.