انطلاق فعاليات مؤتمر سفراء دولة فلسطين لدى قارة آسيا والباسيفيك
نشر بتاريخ: 05/11/2018 ( آخر تحديث: 05/11/2018 الساعة: 22:23 )
القدس - معا- انطلقت اليوم الاثنين، برئاسة وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي، وحضور وزير خارجية أذربيجان إلمار ممدياروف، أعمال مؤتمر سفراء دولة فلسطين لدى قارة آسيا والباسيفيك.
وأعلن المالكي وممدياروف انطلاق أعمال المؤتمر وسط كلمات من الجانبين حول العلاقات الثنائية الأخوية، واستعراض الدعم السياسي والتنموي من الطرف الأذري لدولة فلسطين والتحرك السياسي والدبلوماسي لقضيتها العادلة، بمشاركة مدير عام الصندوق القومي الفلسطيني الوزير رمزي خوري، ولفيف من سفراء دولة فلسطين لدى قارة آسيا والباسيفيك، ومساعد وزير الخارجية والمغتربين لشؤون آسيا وافريقيا والباسيفيك السفير مازن شامية مقرر المؤتمر، إضافة الى عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية والمغتربين والصندوق القومي الفلسطيني.
ومن المقرر أن يناقش المؤتمر العلاقات الفلسطينية مع دول قارة آسيا والباسيفيك، وسبل حشد الدعم والتأييد للقضية الفلسطينية في ظل استهداف واضح تقوده الإدارة الأميركية، من خلال الضغط والابتزاز الذي تمارسه على بعض الدول لثنيها عن دعم دولة فلسطين في المحافل الاقليمية والدولية، وسبل التصدي للتغلغل الاسرائيلي في القارة، والعمل من أجل وضع آليات لتطوير آفاق التعاون الفلسطيني مع دول القارة، في ظل تنامي أدوار صاعدة للعديد من دولها اقليمياً ودولياً.
وأعلن المالكي وممدياروف انطلاق أعمال المؤتمر وسط كلمات من الجانبين حول العلاقات الثنائية الأخوية، واستعراض الدعم السياسي والتنموي من الطرف الأذري لدولة فلسطين والتحرك السياسي والدبلوماسي لقضيتها العادلة، بمشاركة مدير عام الصندوق القومي الفلسطيني الوزير رمزي خوري، ولفيف من سفراء دولة فلسطين لدى قارة آسيا والباسيفيك، ومساعد وزير الخارجية والمغتربين لشؤون آسيا وافريقيا والباسيفيك السفير مازن شامية مقرر المؤتمر، إضافة الى عدد من المسؤولين في وزارة الخارجية والمغتربين والصندوق القومي الفلسطيني.
ومن المقرر أن يناقش المؤتمر العلاقات الفلسطينية مع دول قارة آسيا والباسيفيك، وسبل حشد الدعم والتأييد للقضية الفلسطينية في ظل استهداف واضح تقوده الإدارة الأميركية، من خلال الضغط والابتزاز الذي تمارسه على بعض الدول لثنيها عن دعم دولة فلسطين في المحافل الاقليمية والدولية، وسبل التصدي للتغلغل الاسرائيلي في القارة، والعمل من أجل وضع آليات لتطوير آفاق التعاون الفلسطيني مع دول القارة، في ظل تنامي أدوار صاعدة للعديد من دولها اقليمياً ودولياً.