الاعتداء في عمّان على رئيس الكونغرس الفلسطيني العالمي
نشر بتاريخ: 13/11/2018 ( آخر تحديث: 15/11/2018 الساعة: 09:23 )
بيت لحم-معا-تعرض رئيس الكونغرس الفلسطيني العالمي، عدنان مجلي، لاعتداء في العاصمة الأردنية عمان بعد عودته من لقاء مع مسؤول أردني رفيع المستوى.
وأفادت مصادر أمنية أردنية وفقا لما نقله موقع ايلاف أنه تم القاء القبض على المعتدي والذي تم نقله للاستحواب والتحقيق لمعرفة خلفية الاعتداء على مجلي.
واضاف الموقع أن مجلي نقل الى المستشفى لتلقي العلاح بعد تعرضه للاعتداء حيث أصيب برضوض بسيطة وبعد إجراء الفحوصات تم تسريحه من مستشفى التخصصي في الشميساني بعمان.
في التفاصيل ان رئيس الكونغرس الفلسطيني العالمي انهى لقاء مهماً مع مسؤول أردني رفيع وفي طريق عودته من بيت المسؤول الى الفندق الذي اقام فيه وخلال تواجده بسيارة قادها مساعد المسؤول استغل المعتدي اختناق مروري وقام بفتح باب السيارة بالقوة والاعتداء عليه بالضرب ولكن تهافت الناس حال دون استمرار الاعتداء وتم اعتقال المعتدي واقتياده للتحقيق.
وحتى الان لم تعرف خلفية الاعتداء ويقول الدكتور مجلي انه يثق بقوى الأمن الأردنية وانها ستصل الى الحقيقة وتعاقب المعتدي.
يذكر أن مجلي أقام مؤخرُا الكونغرس الفلسطيني العالمي بهدف تجميع قوى الفلسطينيين في الخارج وفي الداخل الى جانب المؤسسات الفلسطينية وعلى رأسها منظمة التحرير الفلسطينية والرئاسة الفلسطينية.
وأفادت مصادر أمنية أردنية وفقا لما نقله موقع ايلاف أنه تم القاء القبض على المعتدي والذي تم نقله للاستحواب والتحقيق لمعرفة خلفية الاعتداء على مجلي.
واضاف الموقع أن مجلي نقل الى المستشفى لتلقي العلاح بعد تعرضه للاعتداء حيث أصيب برضوض بسيطة وبعد إجراء الفحوصات تم تسريحه من مستشفى التخصصي في الشميساني بعمان.
في التفاصيل ان رئيس الكونغرس الفلسطيني العالمي انهى لقاء مهماً مع مسؤول أردني رفيع وفي طريق عودته من بيت المسؤول الى الفندق الذي اقام فيه وخلال تواجده بسيارة قادها مساعد المسؤول استغل المعتدي اختناق مروري وقام بفتح باب السيارة بالقوة والاعتداء عليه بالضرب ولكن تهافت الناس حال دون استمرار الاعتداء وتم اعتقال المعتدي واقتياده للتحقيق.
وحتى الان لم تعرف خلفية الاعتداء ويقول الدكتور مجلي انه يثق بقوى الأمن الأردنية وانها ستصل الى الحقيقة وتعاقب المعتدي.
يذكر أن مجلي أقام مؤخرُا الكونغرس الفلسطيني العالمي بهدف تجميع قوى الفلسطينيين في الخارج وفي الداخل الى جانب المؤسسات الفلسطينية وعلى رأسها منظمة التحرير الفلسطينية والرئاسة الفلسطينية.