الافراج عن 3 مقدسيين بشروط
نشر بتاريخ: 20/12/2018 ( آخر تحديث: 20/12/2018 الساعة: 19:57 )
القدس- معا - قرر قاضي محكمة الاحتلال مساء اليوم الخميس الإفراج عن ثلاثة شبان مقدسيين، اعتقلوا لمشاركتهم في عرس لشاب مقدسي.
وعلمت وكالة معا أن قاضي محكمة الصلح قرر الافراج عن الشبان: ماجد الجعبة، ومحمود عبداللطيف، وعماد أبو اسنينة، بعد اعتقالهم لمدة اسبوع، لمشاركتهم في عرس الشاب المقدسي رامي الفاخوري، حيث وجهت لهم عدة اتهام أبرزها:" ترديد اغاني للمقاومة، ورفع رايات حماس، والاشادة بالحركة، والاشادة بالشهيد مصباح أبو صبيح- وهو والد العروس-.
وأوضح المحامي حمزة قطينة أن القاضي قرر الافراج عن الشبان بعدة شروط وهي: عدم المشاركة في الاجتماعات العامة (الفعاليات الجماعية العامة أو الخاصة)، باستثناء المناسبات العائلية والأعراس الخاصة بالشبان، وعدم عرض أي مظهر خاص بأي تنظيم غير قانوني، بشكل علني، ودفع كفالة نقدية بقيمة 1500 شيكل، وتوقيع كفالة طرف ثالث لحضور اجراءات المحاكمة.
وقال المحامي خالد زبارقة أن اعتقال الشبان لمشاركتهم في مناسبة خاصة والاجراءات التي اتخذت ضدهم هي تعسفية ومجحفة، حيث حاولت الشرطة والنيابة الاسرائيلية ومن خلفهما المخابرات والاعلام الاسرائيلي الانتقام من عائلة أبو صبيح ومن الاسير المحرر رامي الفاخوري.
أما العريس رامي الفاخوري والذي اعتقل بعد زواجه بحوالي أسبوعين، لا يزال قيد الاعتقال وسيعرض على المحكمة يوم الأحد القادم.
يشار ان سلطات الاحتلال اعتقلت الاسبوع الماضي 25 مقدسيا لمشاركتهم في حفل زفاف الفاخوري، وافرجت عن معظمهم بشرط الحبس المنزلي ودفع كفالات مالية، وذلك بعد تحريض واضح من وسائل الاعلام الإسرائيلية التي نشرت تقريرا متلفزا حول حفلة زفاف الفاخوري مركزا الأناشيد التي رددت، إضافة الى عرض تفجير الحافلة على حدود قطاع غزة، كما ركز على الأعلام الخضراء التي رفعت.
وعلمت وكالة معا أن قاضي محكمة الصلح قرر الافراج عن الشبان: ماجد الجعبة، ومحمود عبداللطيف، وعماد أبو اسنينة، بعد اعتقالهم لمدة اسبوع، لمشاركتهم في عرس الشاب المقدسي رامي الفاخوري، حيث وجهت لهم عدة اتهام أبرزها:" ترديد اغاني للمقاومة، ورفع رايات حماس، والاشادة بالحركة، والاشادة بالشهيد مصباح أبو صبيح- وهو والد العروس-.
وأوضح المحامي حمزة قطينة أن القاضي قرر الافراج عن الشبان بعدة شروط وهي: عدم المشاركة في الاجتماعات العامة (الفعاليات الجماعية العامة أو الخاصة)، باستثناء المناسبات العائلية والأعراس الخاصة بالشبان، وعدم عرض أي مظهر خاص بأي تنظيم غير قانوني، بشكل علني، ودفع كفالة نقدية بقيمة 1500 شيكل، وتوقيع كفالة طرف ثالث لحضور اجراءات المحاكمة.
وقال المحامي خالد زبارقة أن اعتقال الشبان لمشاركتهم في مناسبة خاصة والاجراءات التي اتخذت ضدهم هي تعسفية ومجحفة، حيث حاولت الشرطة والنيابة الاسرائيلية ومن خلفهما المخابرات والاعلام الاسرائيلي الانتقام من عائلة أبو صبيح ومن الاسير المحرر رامي الفاخوري.
أما العريس رامي الفاخوري والذي اعتقل بعد زواجه بحوالي أسبوعين، لا يزال قيد الاعتقال وسيعرض على المحكمة يوم الأحد القادم.
يشار ان سلطات الاحتلال اعتقلت الاسبوع الماضي 25 مقدسيا لمشاركتهم في حفل زفاف الفاخوري، وافرجت عن معظمهم بشرط الحبس المنزلي ودفع كفالات مالية، وذلك بعد تحريض واضح من وسائل الاعلام الإسرائيلية التي نشرت تقريرا متلفزا حول حفلة زفاف الفاخوري مركزا الأناشيد التي رددت، إضافة الى عرض تفجير الحافلة على حدود قطاع غزة، كما ركز على الأعلام الخضراء التي رفعت.