وكـالـة مـعـا الاخـبـارية
"حل التشريعي وثورة الردح" نشر بتاريخ: 23/12/2018 ( آخر تحديث: 23/12/2018 الساعة: 15:17 ) الكاتب: حسن فقيه مساء الوطن السليب....مساء المصالح ....مساء الكذب الدائر عبر ارجاء التنظيمات....مساء كل من ضحى ومات.....مساء الشهداء....الاشرف منا جميعاااا...مساء المبادئ.... والوطن .....هو الوطن......هو كل شئ....... الاخوة والاخوات .... حل التشريعي والثورة الكلامية والردح الإعلامي.... ثورة الشك باليقين.... ليس غريبا من بعض الإعلاميين والاعلاميات حمل الكثير من الرسائل الموجهة في مثل هذه الظروف ونقلها بطريقة قد تسيء إلى مشروعنا الوطني .... اكثر ما يقارب من 12 عاما والمجلس التشريعي غير مفعل وغير قائم ولا معنى لوجوده ويصف في طرف الانقسام الذي مزق وحدتنا .... ومشروعنا واختطف اكثر من ٢ مليون فلسطيني تحت عنوان الانقسام....وننادي بعدم حله وقد بات عنوانا للانقلاب الدستوري لكل منظومة الوطن ... وتثار الان الفتن والقيل والقال بتقبل ورفض مثل هذا القرار... ان حل التشريعي في هذا الوقت تحديدا هو الخطوة الاجرأ والاشجع في القرارات الرئاسية الجيدة والتي تضاف إلى عمق التفكير الوطني لسيادة الرئيس المتمثل في شخصه وقوامه.... ان حل التشريعي هو الخطوة الأساس في الانتقال إلى متطلبات الشعب الفلسطيني أمام التصدي لصفقة القرن والاتجاة نحو قيام الدولة الفلسطينية بكل مكوناتها... صناديق الاقتراع ستفرز القادة الحقيقيون في المرحلة القادمة ليكن استعدادها ملؤه الامل في دولة فلسطينية مستقلة رافضة التبعية الدوليه والإسلام السياسي الممنهج.... دمتم بود ودام العطاء....

"حل التشريعي وثورة الردح"

نشر بتاريخ: 23/12/2018 ( آخر تحديث: 23/12/2018 الساعة: 15:17 )

الكاتب: حسن فقيه

مساء الوطن السليب....مساء المصالح ....مساء الكذب الدائر عبر ارجاء التنظيمات....مساء كل من ضحى ومات.....مساء الشهداء....الاشرف منا جميعاااا...مساء المبادئ.... والوطن .....هو الوطن......هو كل شئ.......
الاخوة والاخوات ....
حل التشريعي والثورة الكلامية والردح الإعلامي....
ثورة الشك باليقين....
ليس غريبا من بعض الإعلاميين والاعلاميات حمل الكثير من الرسائل الموجهة في مثل هذه الظروف ونقلها بطريقة قد تسيء إلى مشروعنا الوطني ....
اكثر ما يقارب من 12 عاما والمجلس التشريعي غير مفعل وغير قائم ولا معنى لوجوده ويصف في طرف الانقسام الذي مزق وحدتنا .... ومشروعنا واختطف اكثر من ٢ مليون فلسطيني تحت عنوان الانقسام....وننادي بعدم حله وقد بات عنوانا للانقلاب الدستوري لكل منظومة الوطن ... وتثار الان الفتن والقيل والقال بتقبل ورفض مثل هذا القرار...
ان حل التشريعي في هذا الوقت تحديدا هو الخطوة الاجرأ والاشجع في القرارات الرئاسية الجيدة والتي تضاف إلى عمق التفكير الوطني لسيادة الرئيس المتمثل في شخصه وقوامه....
ان حل التشريعي هو الخطوة الأساس في الانتقال إلى متطلبات الشعب الفلسطيني أمام التصدي لصفقة القرن والاتجاة نحو قيام الدولة الفلسطينية بكل مكوناتها...
صناديق الاقتراع ستفرز القادة الحقيقيون في المرحلة القادمة ليكن استعدادها ملؤه الامل في دولة فلسطينية مستقلة رافضة التبعية الدوليه والإسلام السياسي الممنهج.... دمتم بود ودام العطاء....