صيدم ورئيس جمعيات المتقاعدين يبحثان عدة قضايا
نشر بتاريخ: 10/01/2019 ( آخر تحديث: 10/01/2019 الساعة: 15:24 )
رام الله- معا- التقى وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، اليوم، وفداً من جمعيات المتقاعدين، حيث تم بحث عديد القضايا المشتركة خاصة التي تهم المعلمين المتقاعدين القدامى.
وضم الوفد، رئيس جمعيات المتقاعدين في الضفة الغربية إبراهيم البرغوثي، ورئيس جمعية المعلمين المتقاعدين المقدسيين، وعضو الهيئة الإدارية في الجمعية واثق طهبوب، وأمين الصندوق عبد القادر النجار، ومن لجنة المعلمين المتقاعدين رام الله والبيرة أديب عابد.
وحضر اللقاء من جانب الوزارة، الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والمالية والأبنية واللوازم فواز مجاهد، ومدير دائرة الرواتب أمجد أبو حسين.
وأكد صيدم، أهمية توفير حياة كريمة للمعلمين المتقاعدين، لما بذلوه من جهود على مدار عملهم وإخلاصهم في إيصال الرسالة التربوية، مشيداً في الوقت ذاته بتعاون كافة المؤسسات الشريكة، لافتاً إلى ضرورة مواصلة بذل الجهود لتحقيق المطالب.
من جهته، أشاد البرغوثي بالاهتمام الذي توليه الوزارة للمعلمين المتقاعدين، مشدداً على ضرورة تحسين ظروفهم من خلال رفع التوصيات وسن التشريعات، معبراً عن أمله في تحقيق هذه المطالب قريباً.
بدوره ثمن سرحان مواقف الوزير الداعمة للقدس، وحفاظه على الهوية الفلسطينية للعملية التعليمية فيها، في ظل الهجمة الشرسة من قبل الاحتلال على النظام التعليمي في القدس، وذلك من خلال تزوير المناهج، ومحاولة فرض المنهاج الإسرائيلي في مدارس القدس.
وضم الوفد، رئيس جمعيات المتقاعدين في الضفة الغربية إبراهيم البرغوثي، ورئيس جمعية المعلمين المتقاعدين المقدسيين، وعضو الهيئة الإدارية في الجمعية واثق طهبوب، وأمين الصندوق عبد القادر النجار، ومن لجنة المعلمين المتقاعدين رام الله والبيرة أديب عابد.
وحضر اللقاء من جانب الوزارة، الوكيل المساعد للشؤون الإدارية والمالية والأبنية واللوازم فواز مجاهد، ومدير دائرة الرواتب أمجد أبو حسين.
وأكد صيدم، أهمية توفير حياة كريمة للمعلمين المتقاعدين، لما بذلوه من جهود على مدار عملهم وإخلاصهم في إيصال الرسالة التربوية، مشيداً في الوقت ذاته بتعاون كافة المؤسسات الشريكة، لافتاً إلى ضرورة مواصلة بذل الجهود لتحقيق المطالب.
من جهته، أشاد البرغوثي بالاهتمام الذي توليه الوزارة للمعلمين المتقاعدين، مشدداً على ضرورة تحسين ظروفهم من خلال رفع التوصيات وسن التشريعات، معبراً عن أمله في تحقيق هذه المطالب قريباً.
بدوره ثمن سرحان مواقف الوزير الداعمة للقدس، وحفاظه على الهوية الفلسطينية للعملية التعليمية فيها، في ظل الهجمة الشرسة من قبل الاحتلال على النظام التعليمي في القدس، وذلك من خلال تزوير المناهج، ومحاولة فرض المنهاج الإسرائيلي في مدارس القدس.