الأمانة العامة لمجلس الوزراء المقال:ما يجري في قطاع غزة حرب إبادة حقيقية
نشر بتاريخ: 02/03/2008 ( آخر تحديث: 02/03/2008 الساعة: 19:21 )
غزة -معا-وصفت الأمانة العامة لمجلس الوزراء المقال ما يجري في قطاع غزة من مجازر ومذابح إسرائيلية بحق المواطنين العزل بأنه حرب إبادة حقيقية بحق الشعب الفلسطيني .
وقالت الأمانة العامة لمجلس الوزراء المقال في بيان وصل لوكالة معا : أن المجازر الإسرائيلية البشعة تهدف إلي تركيع الشعب الفلسطيني وإجباره على الاستسلام ورفع الراية البيضاء للاحتلال الاسرائيلى.
واضاف البيان: أن هذه المجازر لن تنل من عزيمة الشعب الفلسطيني ولا تستطيع تركيعه أبداً مهما بلغ حجمها.
وأكدت الأمانة العامة أن الحكومة المقالة ستتحمل مسؤولياتها اتجاه أبناء الشعب رغم المذابح الإسرائيلية وستواصل تقديم خدماتها إليه في شتي النواحي ، لافتاً إلي أن التهديدات الإسرائيلية بقصف وزارات ومقار الحكومة المقالة لن ترهبهم بل ستدفعهم المزيد من التحدي و الإرادة للقيام بواجباتها على أكمل وجه تجاه المواطنين.
وطالبت الأمانة بكسر الحصار الخانق المفروض على قطاع غزة من خلال فتح معبر رفح في ظل المحرقة وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، ومع ازدياد عدد الجرحى و المصابين ونقص الأدوية والوقود.
وأشار البيان إلي تحمل الأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي مسؤوليات اتجاه هذه المجازر الإسرائيلية البشعة التي تستهدف المدنيين الأطفال والنساء والشيوخ منهم، لافتاً إلى أن العدد الكبير من الشهداء والذي وصل إلي أكثر من 100 شهيد منذ بداية المجزرة الإسرائيلية يضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليات وأن يقف وقفة حقيقية وجادة أمام هذه المجازر البشعة التي تهدف إلي إبادة الشعب الفلسطيني بأكمله.
وقالت الأمانة العامة لمجلس الوزراء المقال في بيان وصل لوكالة معا : أن المجازر الإسرائيلية البشعة تهدف إلي تركيع الشعب الفلسطيني وإجباره على الاستسلام ورفع الراية البيضاء للاحتلال الاسرائيلى.
واضاف البيان: أن هذه المجازر لن تنل من عزيمة الشعب الفلسطيني ولا تستطيع تركيعه أبداً مهما بلغ حجمها.
وأكدت الأمانة العامة أن الحكومة المقالة ستتحمل مسؤولياتها اتجاه أبناء الشعب رغم المذابح الإسرائيلية وستواصل تقديم خدماتها إليه في شتي النواحي ، لافتاً إلي أن التهديدات الإسرائيلية بقصف وزارات ومقار الحكومة المقالة لن ترهبهم بل ستدفعهم المزيد من التحدي و الإرادة للقيام بواجباتها على أكمل وجه تجاه المواطنين.
وطالبت الأمانة بكسر الحصار الخانق المفروض على قطاع غزة من خلال فتح معبر رفح في ظل المحرقة وحرب الإبادة التي يشنها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، ومع ازدياد عدد الجرحى و المصابين ونقص الأدوية والوقود.
وأشار البيان إلي تحمل الأمتين العربية والإسلامية والمجتمع الدولي مسؤوليات اتجاه هذه المجازر الإسرائيلية البشعة التي تستهدف المدنيين الأطفال والنساء والشيوخ منهم، لافتاً إلى أن العدد الكبير من الشهداء والذي وصل إلي أكثر من 100 شهيد منذ بداية المجزرة الإسرائيلية يضع المجتمع الدولي أمام مسؤوليات وأن يقف وقفة حقيقية وجادة أمام هذه المجازر البشعة التي تهدف إلي إبادة الشعب الفلسطيني بأكمله.