حركة فتح فتح تنعى اللواء عبد القادر محمود حسين عويدات (الباشا) مدير عام التسليح في قوات الأمن الوطني
نشر بتاريخ: 02/03/2008 ( آخر تحديث: 02/03/2008 الساعة: 23:00 )
رام الله -معا- نعت حركة فتح، ممثلة باللجنة المركزية والمجلس والثوري وكافة المفوضيات شهيد الحركة الوطنية والمناضل التاريخي اللواء عبد القادر عويدات (أبو فيصل) والمعروف وطنيا باسم الباشا.
وكان الباشا قد التحق بصفوف العاصفة عام 1968، في الوحدات العسكرية المقاتلة وخاض جميع معارك الثورة الفلسطينية وعلى كافة الجبهات، وكان لادائه المتميز وشجاعته الفريدة ان تسلم العديد من المهمات القيادية في حركة فتح وقوات العاصفة وجيش التحرير الوطني الفلسطيني.
وعلى وجه الخصوص استلم الباشا مهمة مسؤول التسليح في حركة فتح وقوات العاصفة، وعاد الى ارض الوطن على رأس القوات العائدة من المنافي ليتسلم مهمة مدير عام التسليح في قوات الأمن الوطني.
وصرح أبو علاء قريع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض التعبئة والتنظيم انه بوفاة اللواء عبد القادر محمود حسين عويدات تكون حركة فتح والحركة الوطنية الفلسطينية عامة قد خسرت مناضلا كبيرا ورجلا هاما من رجالات الوطن ممن كان له الدور الكبير في مسيرة نضال الشعب الفلسطيني.
وتوجه بأحر التعازي الى ذوي الفقيد واخوته في السلاح وعموم ابناء الحركة والشعب الفلسطيني مؤكدا ان مسيرة الحركة والثورة قد تعززت بمثل هؤلاء الرجال الذين لم يبخلوا بدمائهم من اجل نصرة شعبهم.
وكان الباشا قد التحق بصفوف العاصفة عام 1968، في الوحدات العسكرية المقاتلة وخاض جميع معارك الثورة الفلسطينية وعلى كافة الجبهات، وكان لادائه المتميز وشجاعته الفريدة ان تسلم العديد من المهمات القيادية في حركة فتح وقوات العاصفة وجيش التحرير الوطني الفلسطيني.
وعلى وجه الخصوص استلم الباشا مهمة مسؤول التسليح في حركة فتح وقوات العاصفة، وعاد الى ارض الوطن على رأس القوات العائدة من المنافي ليتسلم مهمة مدير عام التسليح في قوات الأمن الوطني.
وصرح أبو علاء قريع عضو اللجنة المركزية لحركة فتح ومفوض التعبئة والتنظيم انه بوفاة اللواء عبد القادر محمود حسين عويدات تكون حركة فتح والحركة الوطنية الفلسطينية عامة قد خسرت مناضلا كبيرا ورجلا هاما من رجالات الوطن ممن كان له الدور الكبير في مسيرة نضال الشعب الفلسطيني.
وتوجه بأحر التعازي الى ذوي الفقيد واخوته في السلاح وعموم ابناء الحركة والشعب الفلسطيني مؤكدا ان مسيرة الحركة والثورة قد تعززت بمثل هؤلاء الرجال الذين لم يبخلوا بدمائهم من اجل نصرة شعبهم.