اطباء بلا حدود تتحدث لـ معا عن اصابات مسيرات العودة والمرحلة الاخطر
نشر بتاريخ: 29/01/2019 ( آخر تحديث: 30/01/2019 الساعة: 00:07 )
غزة- خاص معا- أكدت منظمة أطباء بلا حدود العاملة في قطاع غزة أن سرعة التدخل في إجراء عمليات جراحية في المرحلة الثانية من الإصابات الخاصة بمصابي مسيرات العودة من شأنها أن تخفف حالات البتر لدى هذه الإصابات، تقول الدكتورة جوان ليو "Dr.joanne liu" رئيسة منظمة أطباء بلا حدود أن جروح مصابي مسيرات العودة تصنف على أنها خطيرة جدا وهي تتطلب عناية صحية خاصة وتحتاج الى متابعة من قبل جراحي العظام والجراحات التقويمية ومختصي الالتهابات البكتيرية.
وأوضحت ليو في لقاء خاص مع مراسلة معا هدية الغول في غزة أن المعيار الوقتي والزمني مهم لعلاج الإصابات التي تعاني من جروح وكسور معقدة ومختلفة فكلما عولجت هذه الحالات في وقت قصير يتم تجنب الالتهابات وتعقيدات الإصابة وصولا الى تفادي حالات البتر في الأطراف.
كما أكدت على أهمية رفع القدرات لدى الجميع وتظافر جميع الجهود الطبية من أجل تقديم الخدمات الطبية خاصة للحالات التي تعاني من التهابات في العظام وتحتاج الى تحديد نوع البكتيريا التي تصيب العظام لتحديد نوع العلاجات المستخدمة.
وأكدت ليو التزام منظمة أطباء بلا حدود في تقديم الخدمات للمصابين لتقديم رعايات صحية متخصصة ورفع القدرات الصحية للعاملين في النظام الصحي، وتقديم الخدمة المختصة ورفع مستوى المختبرات للتعرف على أنواع البكتيريا التي تصيب المصابين وتقديم العلاجات اللازمة لها.
ولفتت الى أن الكثير من الإصابات تنتظر الخطوة اللاحقة أو المرحلة المقبلة من العمليات الجراحية فالعديد من الإصابات الموجودة لديها جروح وكسور معقدة ومركبة تحتاج الى تدخل جراحي كخطوة تالية من التدخل الجراحي الأولي.
وأضافت خلال حديثها لمراسلة معا، أنه من خلال تجربتها في العمل مع مصابي مسيرات منذ مسيرات العودة وكسر الحصار في العام 2018 وإصابة أكثر من 26 ألف مصاب، أن الحالة الصحية في قطاع غزة تأثرت بأعداد المصابين التي وصلت الى المستشفيات والتي تفوق قدرات أي مؤسسة ومنظمة صحية".
وبينت أن منظمة أطباء بلا حدود تتابع في جميع عياداتها الخمس المنتشرة في قطاع غزة ما يفوق 900 حالة من مصابي مسيرات العودة بجروح معقدة تحتاج الى متابعة وحالات كسور مختلفة تحتاج الى متابعة صحية ومهارات عالية في التعامل مع هذه الجروح مبينة أنها تحاول من خلال تواجدها في قطاع غزة مناقشة الأوضاع الصحية مع السلطات.
واكدت ليو، ملتزمون بتقديم الرعاية الصحية ونريد أن نفعل اكثر من الخدمات العلاجية من أجل رفع الرعاية الصحية للأشخاص المصابين ورفع حجم مساعداتنا.
وأوضحت ليو في لقاء خاص مع مراسلة معا هدية الغول في غزة أن المعيار الوقتي والزمني مهم لعلاج الإصابات التي تعاني من جروح وكسور معقدة ومختلفة فكلما عولجت هذه الحالات في وقت قصير يتم تجنب الالتهابات وتعقيدات الإصابة وصولا الى تفادي حالات البتر في الأطراف.
كما أكدت على أهمية رفع القدرات لدى الجميع وتظافر جميع الجهود الطبية من أجل تقديم الخدمات الطبية خاصة للحالات التي تعاني من التهابات في العظام وتحتاج الى تحديد نوع البكتيريا التي تصيب العظام لتحديد نوع العلاجات المستخدمة.
وأكدت ليو التزام منظمة أطباء بلا حدود في تقديم الخدمات للمصابين لتقديم رعايات صحية متخصصة ورفع القدرات الصحية للعاملين في النظام الصحي، وتقديم الخدمة المختصة ورفع مستوى المختبرات للتعرف على أنواع البكتيريا التي تصيب المصابين وتقديم العلاجات اللازمة لها.
ولفتت الى أن الكثير من الإصابات تنتظر الخطوة اللاحقة أو المرحلة المقبلة من العمليات الجراحية فالعديد من الإصابات الموجودة لديها جروح وكسور معقدة ومركبة تحتاج الى تدخل جراحي كخطوة تالية من التدخل الجراحي الأولي.
وأضافت خلال حديثها لمراسلة معا، أنه من خلال تجربتها في العمل مع مصابي مسيرات منذ مسيرات العودة وكسر الحصار في العام 2018 وإصابة أكثر من 26 ألف مصاب، أن الحالة الصحية في قطاع غزة تأثرت بأعداد المصابين التي وصلت الى المستشفيات والتي تفوق قدرات أي مؤسسة ومنظمة صحية".
وبينت أن منظمة أطباء بلا حدود تتابع في جميع عياداتها الخمس المنتشرة في قطاع غزة ما يفوق 900 حالة من مصابي مسيرات العودة بجروح معقدة تحتاج الى متابعة وحالات كسور مختلفة تحتاج الى متابعة صحية ومهارات عالية في التعامل مع هذه الجروح مبينة أنها تحاول من خلال تواجدها في قطاع غزة مناقشة الأوضاع الصحية مع السلطات.
واكدت ليو، ملتزمون بتقديم الرعاية الصحية ونريد أن نفعل اكثر من الخدمات العلاجية من أجل رفع الرعاية الصحية للأشخاص المصابين ورفع حجم مساعداتنا.