محاضرة في طمون حول الاستخدام الآمن للإنترنت
نشر بتاريخ: 04/02/2019 ( آخر تحديث: 04/02/2019 الساعة: 16:12 )
طوباس- معا- نظمت هيئة التوجيه السياسي والوطني، ووزارة الإعلام، وبنات طمون الثانوية محاضرة حول الاستخدام الآمن للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، لعشرات الأمهات وأعضاء الهيئة التدريسية.
وقدّم المفوض السياسي والوطني العقيد محمد العابد، إرشادات حول وسائل الوقاية من الابتزاز الإلكتروني، وطرق تفادي الإدمان على العالم الافتراضي.
وعرض تجارب وشواهد محلية ودولية بينت الآثار السلبية والاستغلال الذي يحدث في شبكة الإنترنت، واختراق الخصوصية وما يتصل به.
وأكد العابد أن كل ما ينشر باستخدام الهواء لا يتمتع بحصانة، وبالإمكان تتبعه ومراقبته واستغلاله، وبالتالي تهديد أصحابه بوسائل مختلفة.
وعرّف منسق وزارة الإعلام في طوباس والأغوار، عبد الباسط خلف، بشروط النشر الإلكتروني، ووسائل تفادي الشائعات، وتجنب التطوع في نشر قضايا خاصة، قد يجري استغلالها.
وتحدث خلف حول الرقابة على مواقع التواصل، وتنظيم الوقت وإدارته في شبكة الإنترنت، والبحث عبر مواقع التواصل، وأهمية التفريق بين الخاص والعام خلال النشر.
وقالت مديرة المدرسة نائلة مدارسي إن المحاضرة تأتي في إطار مساعدة مجلس الأمهات على متابعة بناتهن، ومنحنهن القدرة على استخدام شبكة الإنترنت دون أضرار جانبية وخاصة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة، وتوجيه مواقع التواصل لأغراض تعليمية وتربوية وبحثية.
وقدّم المفوض السياسي والوطني العقيد محمد العابد، إرشادات حول وسائل الوقاية من الابتزاز الإلكتروني، وطرق تفادي الإدمان على العالم الافتراضي.
وعرض تجارب وشواهد محلية ودولية بينت الآثار السلبية والاستغلال الذي يحدث في شبكة الإنترنت، واختراق الخصوصية وما يتصل به.
وأكد العابد أن كل ما ينشر باستخدام الهواء لا يتمتع بحصانة، وبالإمكان تتبعه ومراقبته واستغلاله، وبالتالي تهديد أصحابه بوسائل مختلفة.
وعرّف منسق وزارة الإعلام في طوباس والأغوار، عبد الباسط خلف، بشروط النشر الإلكتروني، ووسائل تفادي الشائعات، وتجنب التطوع في نشر قضايا خاصة، قد يجري استغلالها.
وتحدث خلف حول الرقابة على مواقع التواصل، وتنظيم الوقت وإدارته في شبكة الإنترنت، والبحث عبر مواقع التواصل، وأهمية التفريق بين الخاص والعام خلال النشر.
وقالت مديرة المدرسة نائلة مدارسي إن المحاضرة تأتي في إطار مساعدة مجلس الأمهات على متابعة بناتهن، ومنحنهن القدرة على استخدام شبكة الإنترنت دون أضرار جانبية وخاصة خلال فترة امتحانات الثانوية العامة، وتوجيه مواقع التواصل لأغراض تعليمية وتربوية وبحثية.