صيدم يبحث مع السفير الأردني تعزيز التعاون في المجالات التربوية
نشر بتاريخ: 10/02/2019 ( آخر تحديث: 10/02/2019 الساعة: 16:06 )
رام الله- معا- بحث وزير التربية والتعليم العالي د. صبري صيدم، يوم الاحد، مع السفير الأردني لدى دولة فلسطين محمد أبو وندة سبل تعزيز التعاون المشترك في المجالات التربوية، إذ حضر اللقاء الوكيل المساعد لشؤون التعليم العالي د. إيهاب القبج.
وتباحث الطرفان في السبل الخاصة بتسهيل سفر الطلبة الفلسطينيين من قطاع غزة والموهوبين أو أياً من المشاركين في مسابقات عالمية أو إقليمية، إضافةً لمناقشة موضوع التحاق الطلبة الدارسين في المدارس الفلسطينية الدولية واعتماد شهادات الثانوية العامة "الإنجاز" التي يحصلون عليها من هذه المدارس، وضرورة معالجة وزارة التربية والتعليم العالي الأردنية الأمر دون الحاجة لامتحانات إضافية.
وفي هذا السياق، أكد صيدم متانة العلاقات بين فلسطين والأردن والأخوة الراسخة الممتدة على مدى قرون طويلة، مثمناً التعاون مع الأردن خاصةً من خلال اللجنة الفلسطينية الأردنية المشتركة والتي من المتوقع أن تعقد اجتماعها قريباً.
وأطلع صيدم السفير على الحرب الشعواء التي يشنها الاحتلال ضد قطاع التعليم الفلسطيني؛ خاصةً على المنهاج الوطني ومحاولات وصمه بالمحرض، مجدداً التأكيد على أن كتب المنهاج الفلسطيني مفتوحة أمام الجميع لدراستها، في الوقت الذي يرفض الاحتلال أية دراسة حول منهاجه الممتلئ بالتحريض.
من جانبه، أكد أبو وندة قوة العلاقات والأخوية بين الشعبين الفلسطيني والأردني، ودعم المملكة الأردنية الهاشمية ومساندتها الدائمة لفلسطين وشعبها وقضيتها، مؤكداً مواصلة التعاون لرفعة القطاع التعليمي في كلا البلدين.
وتباحث الطرفان في السبل الخاصة بتسهيل سفر الطلبة الفلسطينيين من قطاع غزة والموهوبين أو أياً من المشاركين في مسابقات عالمية أو إقليمية، إضافةً لمناقشة موضوع التحاق الطلبة الدارسين في المدارس الفلسطينية الدولية واعتماد شهادات الثانوية العامة "الإنجاز" التي يحصلون عليها من هذه المدارس، وضرورة معالجة وزارة التربية والتعليم العالي الأردنية الأمر دون الحاجة لامتحانات إضافية.
وفي هذا السياق، أكد صيدم متانة العلاقات بين فلسطين والأردن والأخوة الراسخة الممتدة على مدى قرون طويلة، مثمناً التعاون مع الأردن خاصةً من خلال اللجنة الفلسطينية الأردنية المشتركة والتي من المتوقع أن تعقد اجتماعها قريباً.
وأطلع صيدم السفير على الحرب الشعواء التي يشنها الاحتلال ضد قطاع التعليم الفلسطيني؛ خاصةً على المنهاج الوطني ومحاولات وصمه بالمحرض، مجدداً التأكيد على أن كتب المنهاج الفلسطيني مفتوحة أمام الجميع لدراستها، في الوقت الذي يرفض الاحتلال أية دراسة حول منهاجه الممتلئ بالتحريض.
من جانبه، أكد أبو وندة قوة العلاقات والأخوية بين الشعبين الفلسطيني والأردني، ودعم المملكة الأردنية الهاشمية ومساندتها الدائمة لفلسطين وشعبها وقضيتها، مؤكداً مواصلة التعاون لرفعة القطاع التعليمي في كلا البلدين.