الجبهة العربية تحذر من انتفاضة داخل السجون
نشر بتاريخ: 18/02/2019 ( آخر تحديث: 21/02/2019 الساعة: 09:55 )
رام الله- معا- حذر أحمد سلامة مسؤول ملف الأسرى بالجبهة العربية الفلسطينية، من انتفاضة في السجون والمعتقلات، رداً على الحرب التي تشنها إدارة مصلحة سجون الاحتلال على الاسرى.
واكد أن قرار "الكابينت" الاحتلال باقتطاع قيمة رواتب أسر الشهداء والاسرى من اموال الضرائب هي بمثابة اعلان حرب على الشعب.
واضاف سلامة في تصريح صحفي، يوم الاثنين، ان محاولات الاحتلال تجريم نضال الشعب ووسم الاسرى "بالإرهاب" هي محاولات فاشلة، فهم مناضلون قاوموا الاحتلال وهو حق كفلته كافة المواثيق والقرارات الدولية للشعوب التي تواجه الاحتلال، مؤكدا على تمسك الشعب بحقه في مقاومة الاحتلال بكافة السبل والاشكال المتاحة.
ودعا سلامة الاسرى في السجون بكافة توجهاتهم الى ضرورة الثبات والتوحد والتكاثف خلف قيادة الحركة الأسيرة للدفاع عن حقوقهم، ومواجهة الاحتلال بكافة الأساليب والامكانيات المتاحة حتى نيل كامل حقوقهم ووقف الاحتلال عن حربه ضدهم.
واهاب سلامة بالتصدي للمؤامرات بتعزيز المشاركة في فعاليات اسناد الأسرى، مناشداً كافة القوى والفصائل الفلسطينية إلى ضرورة تصعيد المواجهة مع الاحتلال في كافة مناطق التماس وصولاً للانتفاضة الشعبية العارمة لإسقاط هذا القرار الذي يعد جزء من مؤامرة ما يسمى (صفقة القرن) ودفاعاً عن المقدسات الإسلامية والمسيحية وحقوق الشعب الثابتة والمشروعة.
واكد أن قرار "الكابينت" الاحتلال باقتطاع قيمة رواتب أسر الشهداء والاسرى من اموال الضرائب هي بمثابة اعلان حرب على الشعب.
واضاف سلامة في تصريح صحفي، يوم الاثنين، ان محاولات الاحتلال تجريم نضال الشعب ووسم الاسرى "بالإرهاب" هي محاولات فاشلة، فهم مناضلون قاوموا الاحتلال وهو حق كفلته كافة المواثيق والقرارات الدولية للشعوب التي تواجه الاحتلال، مؤكدا على تمسك الشعب بحقه في مقاومة الاحتلال بكافة السبل والاشكال المتاحة.
ودعا سلامة الاسرى في السجون بكافة توجهاتهم الى ضرورة الثبات والتوحد والتكاثف خلف قيادة الحركة الأسيرة للدفاع عن حقوقهم، ومواجهة الاحتلال بكافة الأساليب والامكانيات المتاحة حتى نيل كامل حقوقهم ووقف الاحتلال عن حربه ضدهم.
واهاب سلامة بالتصدي للمؤامرات بتعزيز المشاركة في فعاليات اسناد الأسرى، مناشداً كافة القوى والفصائل الفلسطينية إلى ضرورة تصعيد المواجهة مع الاحتلال في كافة مناطق التماس وصولاً للانتفاضة الشعبية العارمة لإسقاط هذا القرار الذي يعد جزء من مؤامرة ما يسمى (صفقة القرن) ودفاعاً عن المقدسات الإسلامية والمسيحية وحقوق الشعب الثابتة والمشروعة.