جمعية حقوق الطفل الفلسطيني تناشد كارين أبو زيد حماية اطفال غزة
نشر بتاريخ: 05/03/2008 ( آخر تحديث: 05/03/2008 الساعة: 10:42 )
غزة- معا- وجهت جمعية حقوق الطفل الفلسطيني في مدينة غزة رسالة إلى مفوض عام الانروا السيدة كارين ابو زيد طالبتها فيها التدخل لدى الأمين العام للأمم المتحدة والمجتمع الدولي لوقف الاستهداف المباشر للمواطنين.
وقالت الجمعية ان إسرائيل تعتدي على أبسط حقوق الأطفال في قطاع غزة وتتخذ من الأطفال الفلسطينيين هدفا ثابتا لعدوانها حيث تفيد الإحصاءات أن عدد الشهداء الأطفال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى حتى نهاية شهر فبراير/2008 هو 730 شهيدا ومئات الجرحى، وإننا ننظر بخطورة بالغة لاستمرار التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة الذي يعاني من أزمة خانقة في جميع مجالات الحياة، وعدم توفير المواد الغذائية والوقود والمياه والكهرباء، وهذا ما يحرم الأطفال من ابسط حقوقهم في الحياة.
ودانت الجمعية الاعتداء الإسرائيلي على حقوق الأطفال في فلسطين عامة، ومحافظات قطاع غزة خاصة، وسياسة العقاب الجماعي واستمرار سياسة القصف على التجمعات السكنية ومخالفة كافة القوانين الإنسانية والمواثيق والأعراف الدولية.
فيما دعت المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية والدولية في العالم، للتدخل العاجل لوقف الاعتداء الإسرائيلي على مخيمات قطاع غزة، ورفع الحصار، وطالبت بمحاكمة المسئولين الإسرائيليين عن الجرائم التي ارتكبوها ضد الأطفال، وبتوفير الحماية لأطفال فلسطين واحترام الاتفاقيات الدولية التي تنص على حقوق الأطفال في الحياة والعيش بسلام.
وقالت الجمعية في رسالتها انها تطالب المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، بأخذ دورهما في حماية حقوق الإنسان الفلسطيني، والأطفال بشكل خاص.
ودعت المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، الى التدخل الفوري لإنهاء الحصار والتصعيد الإسرائيلي المبرمج على قطاع غزة، بجانب إلزام حكومة الاحتلال، احترام المواثيق والمعاهدات الدولية القاضية بحماية الأطفال وقت الحرب.
وقالت الجمعية ان إسرائيل تعتدي على أبسط حقوق الأطفال في قطاع غزة وتتخذ من الأطفال الفلسطينيين هدفا ثابتا لعدوانها حيث تفيد الإحصاءات أن عدد الشهداء الأطفال منذ اندلاع انتفاضة الأقصى حتى نهاية شهر فبراير/2008 هو 730 شهيدا ومئات الجرحى، وإننا ننظر بخطورة بالغة لاستمرار التصعيد الإسرائيلي على قطاع غزة الذي يعاني من أزمة خانقة في جميع مجالات الحياة، وعدم توفير المواد الغذائية والوقود والمياه والكهرباء، وهذا ما يحرم الأطفال من ابسط حقوقهم في الحياة.
ودانت الجمعية الاعتداء الإسرائيلي على حقوق الأطفال في فلسطين عامة، ومحافظات قطاع غزة خاصة، وسياسة العقاب الجماعي واستمرار سياسة القصف على التجمعات السكنية ومخالفة كافة القوانين الإنسانية والمواثيق والأعراف الدولية.
فيما دعت المجتمع الدولي، والمنظمات الحقوقية والدولية في العالم، للتدخل العاجل لوقف الاعتداء الإسرائيلي على مخيمات قطاع غزة، ورفع الحصار، وطالبت بمحاكمة المسئولين الإسرائيليين عن الجرائم التي ارتكبوها ضد الأطفال، وبتوفير الحماية لأطفال فلسطين واحترام الاتفاقيات الدولية التي تنص على حقوق الأطفال في الحياة والعيش بسلام.
وقالت الجمعية في رسالتها انها تطالب المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، بأخذ دورهما في حماية حقوق الإنسان الفلسطيني، والأطفال بشكل خاص.
ودعت المجتمع الدولي، ومؤسسات حقوق الإنسان، الى التدخل الفوري لإنهاء الحصار والتصعيد الإسرائيلي المبرمج على قطاع غزة، بجانب إلزام حكومة الاحتلال، احترام المواثيق والمعاهدات الدولية القاضية بحماية الأطفال وقت الحرب.