المنظمات الاهلية تدعو القمة العربية تعزيز صمود الشعب
نشر بتاريخ: 31/03/2019 ( آخر تحديث: 31/03/2019 الساعة: 10:26 )
غزة- معا- دعت شبكة المنظمات الأهلية القمة العربية في تونس الى اسناد كفاح الشعب وتعزيز صموده في مواجهة محاولات تصفية القضية الوطنية العادلة.
واعتبرت في بيان لها أن حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل تستغل الدعم اللامحدود من الرئيس الامريكي ترامب، والتي كان آخرها قراره بضم الجولان لدولة الاحتلال والتي سبقها قرارات ترمي إلى حسم القضايا الكبرى ذات العلاقة بالقضية لصالحها وابرزها القدس، اللاجئين، الاستيطان، بما يبدد من فرص السلام ويعمل على تصفية حقوق الشعب الثابتة والمشروعة في سياق التحضير لصفقة ترامب التي تتبنى وتدعم الرواية والسياسة اليمينية الاسرائيلية التوراتية بصورة كاملة.
وأكدت إن مواجهة الصلف والعدوانية والعنصرية من قبل دولة الاحتلال يتطلب العمل الجاد على دعم حقوق الشعب بما يشمل اعادة النظر في مسار التطبيع الرسمي بالعلاقات، والذي لا تفهمه دولة الاحتلال بأنه رسالة سلام، بل تستثمره باتجاه تهميش واضعاف القضية الوطنية للشعب والاستفراد بها، وتبديد حقوقه المكفولة بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وستكون له بالتالي تداعيات سلبية على الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب.
وأضاف البيان "إننا نتطلع إليكم بعين الامل والثقة حيث ليس لنا سوى الظهير العربي المساند والدولي الصديق والداعم من اجل تثبيت وجود شعبنا على ارضه وتعزيز صمود ودعم كفاحه العادل والمشروع من اجل ضمان تحقيق حق شعبنا بالحرية والاستقلال والعودة".
ودعت الشبكة القمة لاسناد الدور المصري الرامي لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية بوصفها طريق الشعب الأكيد نحو الخلاص من الاحتلال وتحقيق اهدافه الوطنية.
واعتبرت في بيان لها أن حكومة اليمين المتطرف في اسرائيل تستغل الدعم اللامحدود من الرئيس الامريكي ترامب، والتي كان آخرها قراره بضم الجولان لدولة الاحتلال والتي سبقها قرارات ترمي إلى حسم القضايا الكبرى ذات العلاقة بالقضية لصالحها وابرزها القدس، اللاجئين، الاستيطان، بما يبدد من فرص السلام ويعمل على تصفية حقوق الشعب الثابتة والمشروعة في سياق التحضير لصفقة ترامب التي تتبنى وتدعم الرواية والسياسة اليمينية الاسرائيلية التوراتية بصورة كاملة.
وأكدت إن مواجهة الصلف والعدوانية والعنصرية من قبل دولة الاحتلال يتطلب العمل الجاد على دعم حقوق الشعب بما يشمل اعادة النظر في مسار التطبيع الرسمي بالعلاقات، والذي لا تفهمه دولة الاحتلال بأنه رسالة سلام، بل تستثمره باتجاه تهميش واضعاف القضية الوطنية للشعب والاستفراد بها، وتبديد حقوقه المكفولة بالقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية، وستكون له بالتالي تداعيات سلبية على الحقوق الوطنية غير القابلة للتصرف للشعب.
وأضاف البيان "إننا نتطلع إليكم بعين الامل والثقة حيث ليس لنا سوى الظهير العربي المساند والدولي الصديق والداعم من اجل تثبيت وجود شعبنا على ارضه وتعزيز صمود ودعم كفاحه العادل والمشروع من اجل ضمان تحقيق حق شعبنا بالحرية والاستقلال والعودة".
ودعت الشبكة القمة لاسناد الدور المصري الرامي لإنهاء الانقسام وتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية بوصفها طريق الشعب الأكيد نحو الخلاص من الاحتلال وتحقيق اهدافه الوطنية.