دورة تدريبية لمعلمي غرف المصادر حول توظيف استخدام الحاسوب في التعليم
نشر بتاريخ: 10/03/2008 ( آخر تحديث: 10/03/2008 الساعة: 22:01 )
نابلس-سلفيت-معا- عقدت وزارة التربية والتعليم العالي في قاعة المعهد الوطني للتدريب التربوي في البيرة اليوم دورة تدريبية ل 30 معلماً من معلمي الغرف المصادر حول توظيف استخدام الحاسوب في التعليم بدعم وتمويل المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية (سوار) بحضور ومشاركة ريما الكيلاني مدير عام الإرشاد والتربية الخاصة وزاهر عطوة مدير دائرة التدريب في الإشراف والتأهيل وشفاء شيخة مدير دائرة التربية الخاصة وناريمان شراونة رئيسة قسم التربية الخاصة ومحمد عيسى ممثل مؤسسة الإغاثة الفردية السويدية.
وفي افتتاح الدورة التدريبية بينت الكيلاني أن تنظيم مثل هذه الدورة تأتي ضمن استراتيجية وسياسة الوزارة التي تعتبر جزء من برنامج التعليم للجميع العالمي ويتماشى مع خطة الوزارة الخمسية القائمة على شعار خطة تربوية ثابتة من أجل تحقيق التعليم لجميع فئات المجتمع.
وأضافت: أن معلمي طلبة المصادر لهم دور فاعل في تفعيل الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن المدارس النظامية لتحقيق مبدأ الدمج ومن ثم خلق فرص متكافئة التي توفير لهم فرص الإطلاع على ما يطلع عليه الطلبة الآخرون.
واعتبرت الكيلاني الاهتمام بمعلمي التربية الخاصة جزء من عملية بناء قدرات الكادر البشري التي تتبناها الوزارة لإيجاد النوعية في كادرها وللانتقال بموظفيها من المرحلة النظرية في التدريب إلى عملية التطبيق والتنفيذ.
من جهته بين مجدي معمر مدرب الدورة ورئيس قسم برامج المرحلة الأساسية العليا في دائرة الإشراف التربوي أن الدورة ستعمل على تطوير سبل توظيف الوسائل التعليمية المختلفة ومن بينها الحاسوب بشكل واقعي وملموس وذلك من خلال استغلال خبرات معلمي التربية الخاصة الميدانية.
من جانبه بين عيسى أن الهدف من تمويل هذا المشروع وتنظيم مثل هذه الدورات بهدف تحقيق وخلق إمكانية حصول عملية تعليمية وتمكين المعلمين والطلبة الانتقال إلى عتبة التطور ومجارات التكنولوجي.
يذكر أن المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية (سوار) قامت بتمويل مشروع وغرف المصادر في وزارة التربية ومديرياتها المختلفة.
وفي افتتاح الدورة التدريبية بينت الكيلاني أن تنظيم مثل هذه الدورة تأتي ضمن استراتيجية وسياسة الوزارة التي تعتبر جزء من برنامج التعليم للجميع العالمي ويتماشى مع خطة الوزارة الخمسية القائمة على شعار خطة تربوية ثابتة من أجل تحقيق التعليم لجميع فئات المجتمع.
وأضافت: أن معلمي طلبة المصادر لهم دور فاعل في تفعيل الاهتمام بالأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن المدارس النظامية لتحقيق مبدأ الدمج ومن ثم خلق فرص متكافئة التي توفير لهم فرص الإطلاع على ما يطلع عليه الطلبة الآخرون.
واعتبرت الكيلاني الاهتمام بمعلمي التربية الخاصة جزء من عملية بناء قدرات الكادر البشري التي تتبناها الوزارة لإيجاد النوعية في كادرها وللانتقال بموظفيها من المرحلة النظرية في التدريب إلى عملية التطبيق والتنفيذ.
من جهته بين مجدي معمر مدرب الدورة ورئيس قسم برامج المرحلة الأساسية العليا في دائرة الإشراف التربوي أن الدورة ستعمل على تطوير سبل توظيف الوسائل التعليمية المختلفة ومن بينها الحاسوب بشكل واقعي وملموس وذلك من خلال استغلال خبرات معلمي التربية الخاصة الميدانية.
من جانبه بين عيسى أن الهدف من تمويل هذا المشروع وتنظيم مثل هذه الدورات بهدف تحقيق وخلق إمكانية حصول عملية تعليمية وتمكين المعلمين والطلبة الانتقال إلى عتبة التطور ومجارات التكنولوجي.
يذكر أن المؤسسة السويدية للإغاثة الفردية (سوار) قامت بتمويل مشروع وغرف المصادر في وزارة التربية ومديرياتها المختلفة.