صور- "رماد الطين" منحوتات ترسم الحياة في غزة
نشر بتاريخ: 07/04/2019 ( آخر تحديث: 08/04/2019 الساعة: 09:59 )
غزة- معا- "رماد الطين" هو الاسم الذي اختارته الفنانة التشكيلية رنا البطراوي لمعرضها الذي تشابهت منحوتاته بواقع الحياة في قطاع غزة كما تقول البطراوي.
حياة رمادية تشبه حياة الفلسطينين بشكل عام والغزيين بشكل خاص بعد كل رماد تتعرض له هذه المدينة يواجهها اهلها وينهضون من جديد بشكل غير طبيعي تفوق قدرات البشر هكذا وصفت البطراوي العلاقة بين معرضها والواقع.
واضافت:"بعد كل رماد نحيا من جديد حتى لو فقدنا الشكل الطبيعي للحياة اليومية بشكل عام".
اما عن اشكال منحوتاتها فقد استوحتها البطراوي من بحر قطاع غزة ورائحته ورماله وأسماكه وغموضه مبينة ان كل هذه التفاصيل تشبه الحياة اليومية في قطاع غزة.
وفيما يخص معارض ومدارس النحت تؤكد رنا انها قليلة ولكنهت تحظى باهتمام وحب للاطلاع عليها من قبل البعض وتقول انها لاقت الكثيير من الاستفسار حول واقعية اللوحات والمنحوتات وعلاقتها بالواقع.
تحربة رنا البطراوي ليست الاولى في فن النحت ولكنها زادت لديها عمق التفكير في المادة التي تحولت الى لغة بصرية تنتقل للمشاهد وتحكي عن حالها وقضيتها.
حياة رمادية تشبه حياة الفلسطينين بشكل عام والغزيين بشكل خاص بعد كل رماد تتعرض له هذه المدينة يواجهها اهلها وينهضون من جديد بشكل غير طبيعي تفوق قدرات البشر هكذا وصفت البطراوي العلاقة بين معرضها والواقع.
واضافت:"بعد كل رماد نحيا من جديد حتى لو فقدنا الشكل الطبيعي للحياة اليومية بشكل عام".
اما عن اشكال منحوتاتها فقد استوحتها البطراوي من بحر قطاع غزة ورائحته ورماله وأسماكه وغموضه مبينة ان كل هذه التفاصيل تشبه الحياة اليومية في قطاع غزة.
وفيما يخص معارض ومدارس النحت تؤكد رنا انها قليلة ولكنهت تحظى باهتمام وحب للاطلاع عليها من قبل البعض وتقول انها لاقت الكثيير من الاستفسار حول واقعية اللوحات والمنحوتات وعلاقتها بالواقع.
تحربة رنا البطراوي ليست الاولى في فن النحت ولكنها زادت لديها عمق التفكير في المادة التي تحولت الى لغة بصرية تنتقل للمشاهد وتحكي عن حالها وقضيتها.