دائرة الدبلوماسية والسياسات العامة تطلع وفدا دنماركيا على آخر التطورات
نشر بتاريخ: 08/04/2019 ( آخر تحديث: 08/04/2019 الساعة: 14:13 )
رام الله- معا- استقبل طاقم من دائرة الدبلوماسية والسياسات العامة في منظمة التحرير الفلسطينية، وفدا طلابيا من مدارس الكويكرز في الدنمارك، حيث تم اطلاعهم على آخر التطورات على ارض الواقع والمستجدات السياسية محليا وإقليميا وعرض آخر الإحصائيات المتعلقة بواقع الشباب الفلسطيني.
وجرى خلال اللقاء، استعراض الممارسات الإسرائيلية المخالفة للقوانين والأعراف الدولية بما في ذلك تهرب دولة الاحتلال من التزاماتها ومسؤولياتها، في ظل غياب معايير وخطوات دولية جادة وفاعلة لمساءلتها ومحاسبتها على خروقاتها المتواصلة لقرارات الشرعية الدولية بغطاء ودعم وشراكة من الإدارة الأمريكية.
كما تم التطرق لانتهاكاتها اليومية بما فيها الاعتداء على طلبة المدارس والجامعات والتصعيد المتواصل في القدس والمسجد الأقصى وانتهاك حرمة المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية، وعمليات الإعدام المتعمد والاستمرار في ضرب قطاع غزة عسكريا وحصاره وقمع المتظاهرين السلميين، وسرقة مقدرات وممتلكات الشعب الفلسطيني، والاعتقالات والمداهمات شبه اليومية للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، وسلب حقوق الأسرى في سجون الاحتلال بما في ذلك الاطفال إضافة إلى سياسات التهجير القسري والعقاب الجماعي.
وأكد الطاقم على مسؤولية المجتمع الدولي وضرورة تدخله بشكل جاد وفاعل لإنهاء الاحتلال ومساءلة ومحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفي آخر اللقاء جرى الرد على أسئلة الوفد الضيف التي تضمنت استفسارات حول دور الشباب والنساء في المجتمع الفلسطيني، والحلول المستقبلية، والانتخابات الإسرائيلية، والواقع الإقليمي وانعكاساته على القضية الفلسطينية.
وجرى خلال اللقاء، استعراض الممارسات الإسرائيلية المخالفة للقوانين والأعراف الدولية بما في ذلك تهرب دولة الاحتلال من التزاماتها ومسؤولياتها، في ظل غياب معايير وخطوات دولية جادة وفاعلة لمساءلتها ومحاسبتها على خروقاتها المتواصلة لقرارات الشرعية الدولية بغطاء ودعم وشراكة من الإدارة الأمريكية.
كما تم التطرق لانتهاكاتها اليومية بما فيها الاعتداء على طلبة المدارس والجامعات والتصعيد المتواصل في القدس والمسجد الأقصى وانتهاك حرمة المقدسات الدينية الإسلامية والمسيحية، وعمليات الإعدام المتعمد والاستمرار في ضرب قطاع غزة عسكريا وحصاره وقمع المتظاهرين السلميين، وسرقة مقدرات وممتلكات الشعب الفلسطيني، والاعتقالات والمداهمات شبه اليومية للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية، وسلب حقوق الأسرى في سجون الاحتلال بما في ذلك الاطفال إضافة إلى سياسات التهجير القسري والعقاب الجماعي.
وأكد الطاقم على مسؤولية المجتمع الدولي وضرورة تدخله بشكل جاد وفاعل لإنهاء الاحتلال ومساءلة ومحاسبة إسرائيل على جرائمها بحق شعبنا الفلسطيني الأعزل، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وذات السيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وفي آخر اللقاء جرى الرد على أسئلة الوفد الضيف التي تضمنت استفسارات حول دور الشباب والنساء في المجتمع الفلسطيني، والحلول المستقبلية، والانتخابات الإسرائيلية، والواقع الإقليمي وانعكاساته على القضية الفلسطينية.