د. سامي مسلم يفتتح معرضا للصور في طوباس
نشر بتاريخ: 11/03/2008 ( آخر تحديث: 11/03/2008 الساعة: 11:44 )
طوباس-معا- أفتتح محافظ طوباس سامي مسلم معرضا للصور تضمن صورا للحياة البرية، واعتداءات الجيش الاسرائيل على المواطنين.
واشار الدكتور مسلم إلى أن هذه الفعالية هي بداية سلسلة متواصلة من مسلسل ثقافي في المحافظة.
واستنكر مسلم عمليات الهدم المتواصل لأماكن اقامة الفلسطينيين الذين يتصدون ويصمدون دوما أمام هذه العمليات، مشيرا إلى صمود العقبة والخليل، وبلعين ورفح وخان يونس وطولكرم وطوباس وجنين ومخيمها، وصمود الأطفال في أرجاء الضفة والقطاع.
وأشار كذلك إلى جهود الرئاسة بتسديد جزء من الفواتير المستحقة للمحامين الاسرائيليين، مباركا مبادرة الشيخ جمال بواطنة وزير الأوقاف بفرش مسجد صلاح الدين الأيوبي في المنطقة.
كما تحدث عن ورشة العمل التي عقدت يوم الاحد حول تطوير صناعة الزيت والزيتون الذي يعتبر رافدا مهما لاقتصاد المحافظة.
وقد أشار الحاج سامي رئيس المجلس القروي لمنطقة العقبة في كلمته إلى معاناة أهالي المنطقة، وإلى الجهود المبذولة مع المحكمة العليا والتي أسفرت عن إزالة المعسكر بتاريخ 12/6/2003 .
وأشار إلى قرارات المحكمة التي تضمنت وقف المناورات بالذخيرة الحية داخل القرية، وقرار منع دخول مجنزرات الاحتلال إلى داخل المنطقة وقرار منع إعاقة دخول الفلسطينيين من غير أهالي المنطقة إليها والقرار الأهم هو قرار إزالة معسكر تسيبع.
كما أشار إلى الخروقات المستمرة لهذه القرارات وإلى إنذارات الهدم الموجهة إلى الأهالي.
وقد شكر في ختام كلمته جميل ضبابات والسيد توم، وجهود الدكتور سامي المتواصلة منذ توليته العمل في المحافظة حل مشكلة هذه المنطقة.
وقد عرض فيلم تضمن صورا للحياة البرية ومقابلات مع بعض الأهالي تحدثوا فيه عن المضايقات الاسرائيلية،والوضع الاقتصادي المتدني وكذلك مبنى المستوصف المهدد بالهدم.
واشار الدكتور مسلم إلى أن هذه الفعالية هي بداية سلسلة متواصلة من مسلسل ثقافي في المحافظة.
واستنكر مسلم عمليات الهدم المتواصل لأماكن اقامة الفلسطينيين الذين يتصدون ويصمدون دوما أمام هذه العمليات، مشيرا إلى صمود العقبة والخليل، وبلعين ورفح وخان يونس وطولكرم وطوباس وجنين ومخيمها، وصمود الأطفال في أرجاء الضفة والقطاع.
وأشار كذلك إلى جهود الرئاسة بتسديد جزء من الفواتير المستحقة للمحامين الاسرائيليين، مباركا مبادرة الشيخ جمال بواطنة وزير الأوقاف بفرش مسجد صلاح الدين الأيوبي في المنطقة.
كما تحدث عن ورشة العمل التي عقدت يوم الاحد حول تطوير صناعة الزيت والزيتون الذي يعتبر رافدا مهما لاقتصاد المحافظة.
وقد أشار الحاج سامي رئيس المجلس القروي لمنطقة العقبة في كلمته إلى معاناة أهالي المنطقة، وإلى الجهود المبذولة مع المحكمة العليا والتي أسفرت عن إزالة المعسكر بتاريخ 12/6/2003 .
وأشار إلى قرارات المحكمة التي تضمنت وقف المناورات بالذخيرة الحية داخل القرية، وقرار منع دخول مجنزرات الاحتلال إلى داخل المنطقة وقرار منع إعاقة دخول الفلسطينيين من غير أهالي المنطقة إليها والقرار الأهم هو قرار إزالة معسكر تسيبع.
كما أشار إلى الخروقات المستمرة لهذه القرارات وإلى إنذارات الهدم الموجهة إلى الأهالي.
وقد شكر في ختام كلمته جميل ضبابات والسيد توم، وجهود الدكتور سامي المتواصلة منذ توليته العمل في المحافظة حل مشكلة هذه المنطقة.
وقد عرض فيلم تضمن صورا للحياة البرية ومقابلات مع بعض الأهالي تحدثوا فيه عن المضايقات الاسرائيلية،والوضع الاقتصادي المتدني وكذلك مبنى المستوصف المهدد بالهدم.