الرجوب يضع أبو الغيط في صورة آخر المستجدات السياسية
نشر بتاريخ: 21/04/2019 ( آخر تحديث: 21/04/2019 الساعة: 19:53 )
القاهرة- معا - التقى اللواء جبريل الرجوب، أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح، بالأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم في مقر الجامعة في العاصمة المصرية القاهرة، حيث أطلعه على آخر المستجدات السياسية على الساحة الفلسطينية، خاصة مع مواصلة الاحتلال انتهاكاته بحق أبناء شعبنا، وفي ظل استمرار احتجازه لعائدات الضرائب.
وأشار الرجوب خلال اللقاء إلى أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة حرجة ومفصلية، خاصة في ظل تصاعد عن قرب الاعلان ما يسمى بصفقة القرن، والتي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
ووضع الرجوب أبو الغيط في صورة الخطوات التي ستقوم بها القيادة الفلسطينية لمواجهة هذه التحديات، وفي سبيل الوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 ووفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
من جانبه جدد أبو الغيط التأكيد على الأهمية الكبيرة التي توليها الجامعة العربية للحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني، وعلى تماسك الجبهة الداخلية الفلسطينية خلال هذه المرحلة الدقيقة، ومؤكدا على أن وحدة الصف الفلسطيني تشكل عنصر قوة رئيسي في مواجهة الضغوط الخارجية التي تستهدف زعزعة القضية وإفراغها من محتواها السياسي والقانوني والتاريخي.
كما شدد الدعم الكامل للجامعة العربية للشعب الفلسطيني وللقيادة الفلسطينية في نضالهما لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأشار الرجوب خلال اللقاء إلى أن القضية الفلسطينية تمر بمرحلة حرجة ومفصلية، خاصة في ظل تصاعد عن قرب الاعلان ما يسمى بصفقة القرن، والتي تهدف لتصفية القضية الفلسطينية.
ووضع الرجوب أبو الغيط في صورة الخطوات التي ستقوم بها القيادة الفلسطينية لمواجهة هذه التحديات، وفي سبيل الوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 ووفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
من جانبه جدد أبو الغيط التأكيد على الأهمية الكبيرة التي توليها الجامعة العربية للحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني، وعلى تماسك الجبهة الداخلية الفلسطينية خلال هذه المرحلة الدقيقة، ومؤكدا على أن وحدة الصف الفلسطيني تشكل عنصر قوة رئيسي في مواجهة الضغوط الخارجية التي تستهدف زعزعة القضية وإفراغها من محتواها السياسي والقانوني والتاريخي.
كما شدد الدعم الكامل للجامعة العربية للشعب الفلسطيني وللقيادة الفلسطينية في نضالهما لإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.