المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات يشرع بالتحضير لمشروع دعم وتمكين نساء ضحايا العنف
نشر بتاريخ: 12/03/2008 ( آخر تحديث: 12/03/2008 الساعة: 08:02 )
الخليل -معا- يشرع المركز الفلسطيني للديمقراطية وحل النزاعات بالتحضير للمشروع دعم وتمكين نساء ضحايا العنف، وذلك للسنة الثانية على التوالي تأتي نشاطات هذا المشروع .
ويأتي هذا المشروع بتمويل من المساعدات الشعبية النرويجية ويستمر في تقديم الخدمات حتى نهاية المشروع.
وبدأ المركز بتنفيذ أول خطوة في بداية المشروع وهي التحضير لتأسيس فريق من المتخصصات في التربية وعلم النفس. كما انه سيقوم بتدريب طلاب جامعات لزيادة الوعي وتطوير قدرات الطلاب لجعلهم كادر مؤهل في هذا المجال ولزيادة الوعي حول قضايا المرأة وخاصة العنف ضد النساء.
ويتناول في ثناياه عدة نشاطات وفعاليات منها تشكيل لجان الدعم الاجتماعي ولجان الدعم المتميزة التي تساعد في دعم وحل النزاعات الأسرية لإحداث التغيير والتأثير على صناع القرار ، وأيضا يتناول المشروع (الملتقى الأسري) الذي يقوم على مساعدة الأزواج المنفصلين مشاهدة الأبناء في أجواء آمنة ومريحة بعيدا عن مراكز الشرطة والمحاكم لتوفير الراحة النفسية لهم .
كما ويوجد مشروع الوساطة بالتعاون مع المحاكم وهو يهدف لاستخدام أسلوب الوساطة لمحاولة إعادة العلاقات الاجتماعية بين الضحايا وأزواجهم وأسرهم. كما أنه سيقوم طاقم المشروع بورش عمل تهدف للتوعية والتثقيف في موضوعات المشروع.
وسيقدم خدمات منها المساعدات الفردية، الإرشاد والعلاج النفسي، والخط المجاني، وذلك لتقديم مساعدات وتوفير الحماية لضحايا العنف وللتخفيف من المعاناة للمرأة الضعيفة بمختلف الوسائل والتقنيات، كما سيقوم المشروع على تقديم حلقات الراديو والسبوتات بهدف التوعية.
ويأتي هذا المشروع بتمويل من المساعدات الشعبية النرويجية ويستمر في تقديم الخدمات حتى نهاية المشروع.
وبدأ المركز بتنفيذ أول خطوة في بداية المشروع وهي التحضير لتأسيس فريق من المتخصصات في التربية وعلم النفس. كما انه سيقوم بتدريب طلاب جامعات لزيادة الوعي وتطوير قدرات الطلاب لجعلهم كادر مؤهل في هذا المجال ولزيادة الوعي حول قضايا المرأة وخاصة العنف ضد النساء.
ويتناول في ثناياه عدة نشاطات وفعاليات منها تشكيل لجان الدعم الاجتماعي ولجان الدعم المتميزة التي تساعد في دعم وحل النزاعات الأسرية لإحداث التغيير والتأثير على صناع القرار ، وأيضا يتناول المشروع (الملتقى الأسري) الذي يقوم على مساعدة الأزواج المنفصلين مشاهدة الأبناء في أجواء آمنة ومريحة بعيدا عن مراكز الشرطة والمحاكم لتوفير الراحة النفسية لهم .
كما ويوجد مشروع الوساطة بالتعاون مع المحاكم وهو يهدف لاستخدام أسلوب الوساطة لمحاولة إعادة العلاقات الاجتماعية بين الضحايا وأزواجهم وأسرهم. كما أنه سيقوم طاقم المشروع بورش عمل تهدف للتوعية والتثقيف في موضوعات المشروع.
وسيقدم خدمات منها المساعدات الفردية، الإرشاد والعلاج النفسي، والخط المجاني، وذلك لتقديم مساعدات وتوفير الحماية لضحايا العنف وللتخفيف من المعاناة للمرأة الضعيفة بمختلف الوسائل والتقنيات، كما سيقوم المشروع على تقديم حلقات الراديو والسبوتات بهدف التوعية.