د. سدر واللواء رمضان يبحثان تحديات قطاع الاتصالات والبريد بنابلس
نشر بتاريخ: 26/04/2019 ( آخر تحديث: 26/04/2019 الساعة: 14:24 )
نابلس - معا- التقى الدكتور اسحق سدر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اللواء ابراهيم رمضان محافظ نابلس، وذلك للاطلاع على أبرز التحديات التي تواجه المواطنين فيما يتعلق بالاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والبريد في المحافظة، وبحث سبل التعاون بين الجانبين، وذلك في مقر محافظة نابلس يوم أمس الخميس.
ورحب اللواء رمضان بالوزير والوفد المرافق مؤكداً دور الوزارة في حماية حقوق المواطنين ومصالحهم، وتوعيتهم بأهمية التكنولوجيا في تحقيق التنمية في كافة المجالات، مشيراً إلى التحديات التي تواجه الحكومة الثامنة عشرة وضرورة الالتفاف حولها ودعمها لما فيه مصلحة المواطن والبلد، لاسيما في ظل الهم السياسي والضغوط الدولية التي تحيط بنا.
بدوره أكد الدكتور سدر أن الوزارة تعمل وفق رؤيا حماية المواطن وتلبية متطلباته واحتياجاته، وضرورة تعزيز ثقته بشكل عام، عدا عن المحافظة على الاستثمار والشركات لاسيما في ظل التطورات العالمية المتسارعة والعراقيل الاسرائيلية اتجاه تطور شركاتنا.
وأوضح استعداد الوزارة للتعاون وتقديم الدعم التقني اللازم للمحافظة، لاسيما فيما يتعلق بتطوير خدماتها الالكترونية، وضرورة العمل على الترميز البريدي من أجل تسهيل عمل البريد الفلسطيني وايصال البريد سواء كان بريد عادي أو حصيلة مشتريات إلكترونية وذلك في الوقت المناسب وبجهد أقل، مشيراً إلى خدمة البريد الحكومي التي باتت معظم المؤسسات الحكومية ترسل ملفاتها ووثائقها ومعاملات المواطنين عبرها، حيث تتميز بأنها أمنة وسريعة.
ورحب اللواء رمضان بالوزير والوفد المرافق مؤكداً دور الوزارة في حماية حقوق المواطنين ومصالحهم، وتوعيتهم بأهمية التكنولوجيا في تحقيق التنمية في كافة المجالات، مشيراً إلى التحديات التي تواجه الحكومة الثامنة عشرة وضرورة الالتفاف حولها ودعمها لما فيه مصلحة المواطن والبلد، لاسيما في ظل الهم السياسي والضغوط الدولية التي تحيط بنا.
بدوره أكد الدكتور سدر أن الوزارة تعمل وفق رؤيا حماية المواطن وتلبية متطلباته واحتياجاته، وضرورة تعزيز ثقته بشكل عام، عدا عن المحافظة على الاستثمار والشركات لاسيما في ظل التطورات العالمية المتسارعة والعراقيل الاسرائيلية اتجاه تطور شركاتنا.
وأوضح استعداد الوزارة للتعاون وتقديم الدعم التقني اللازم للمحافظة، لاسيما فيما يتعلق بتطوير خدماتها الالكترونية، وضرورة العمل على الترميز البريدي من أجل تسهيل عمل البريد الفلسطيني وايصال البريد سواء كان بريد عادي أو حصيلة مشتريات إلكترونية وذلك في الوقت المناسب وبجهد أقل، مشيراً إلى خدمة البريد الحكومي التي باتت معظم المؤسسات الحكومية ترسل ملفاتها ووثائقها ومعاملات المواطنين عبرها، حيث تتميز بأنها أمنة وسريعة.