وزير التربية يبحث مع القنصل البريطاني العام دعم قطاع التعليم
نشر بتاريخ: 30/04/2019 ( آخر تحديث: 30/04/2019 الساعة: 16:12 )
رام الله- معا- بحث وزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني، اليوم الثلاثاء، مع القنصل البريطاني العام في القدس فيليب هول سبل تعزيز التعاون لدعم قطاع التعليم.
وناقش عورتاني مع القنصل تعزيز آفاق التعاون في عديد المجالات، وأهمها مواصلة بناء قدرات المعلمين والتعاون في المجال الفني والتقني؛ خاصةً عبر المجلس الثقافي البريطاني ودعم الطلبة من ذوي الإعاقة، وبحث تنفيذ مشاريع تربوية، ودراسة الاحتياجات التربوية بالتنسيق مع الوزارة.
وأكد عورتاني أهمية ديمومة البرامج التي تستهدف نوعية التعليم وتجويد مخرجاته، وضرورة استدامة تطبيق البرامج المشتركة ومتابعتها؛ خاصةً في مجال دعم المعلمين واللغة الإنجليزية.
وشدد الوزير على أهمية مأسسة التعاون وتوطيد الشراكة وضمان خلق شراكات عالمية تخدم الخطط التطويرية للوزارة؛ خاصةً فيما يتعلق بتأهيل المعلمين، مؤكداً على دور التعليم المهني والزراعي في خدمة التنمية الوطنية المستدامة، وأهمية توسيع دائرة التعاون مع الوزارات الشريكة والمؤسسات بما يسهم في خدمة الرؤى المشتركة.
من جانبه، أكد القنصل البريطاني أهمية الشراكة ودور بلاده الداعم للقطاع التعليمي الفلسطيني في عديد البرامج والمشاريع المميزة .
وأشار إلى حرص بريطانيا ومؤسساتها المختصة بديمومة رفد المعلمين الفلسطينيين بالمهارات، مبدياً الاستعداد للتعاون وتبادل الخبرات والتباحث في الآليات الكفيلة باستدامة الجهود التي تستهدف خدمة التعليم والبناء على الإنجازات التي تحققت خلال مسيرة متواصلة من العمل المشترك.
وناقش عورتاني مع القنصل تعزيز آفاق التعاون في عديد المجالات، وأهمها مواصلة بناء قدرات المعلمين والتعاون في المجال الفني والتقني؛ خاصةً عبر المجلس الثقافي البريطاني ودعم الطلبة من ذوي الإعاقة، وبحث تنفيذ مشاريع تربوية، ودراسة الاحتياجات التربوية بالتنسيق مع الوزارة.
وأكد عورتاني أهمية ديمومة البرامج التي تستهدف نوعية التعليم وتجويد مخرجاته، وضرورة استدامة تطبيق البرامج المشتركة ومتابعتها؛ خاصةً في مجال دعم المعلمين واللغة الإنجليزية.
وشدد الوزير على أهمية مأسسة التعاون وتوطيد الشراكة وضمان خلق شراكات عالمية تخدم الخطط التطويرية للوزارة؛ خاصةً فيما يتعلق بتأهيل المعلمين، مؤكداً على دور التعليم المهني والزراعي في خدمة التنمية الوطنية المستدامة، وأهمية توسيع دائرة التعاون مع الوزارات الشريكة والمؤسسات بما يسهم في خدمة الرؤى المشتركة.
من جانبه، أكد القنصل البريطاني أهمية الشراكة ودور بلاده الداعم للقطاع التعليمي الفلسطيني في عديد البرامج والمشاريع المميزة .
وأشار إلى حرص بريطانيا ومؤسساتها المختصة بديمومة رفد المعلمين الفلسطينيين بالمهارات، مبدياً الاستعداد للتعاون وتبادل الخبرات والتباحث في الآليات الكفيلة باستدامة الجهود التي تستهدف خدمة التعليم والبناء على الإنجازات التي تحققت خلال مسيرة متواصلة من العمل المشترك.