وزير الاتصالات يفتتح الجلسة الأولى لمجلس إدارة بيتا
نشر بتاريخ: 08/05/2019 ( آخر تحديث: 08/05/2019 الساعة: 20:07 )
رام الله- معا-افتتح الدكتور اسحق سدر وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الجلسة الاولى لمجلس إدارة اتحاد شركات أنظمة المعلومات (بيتا) الجديد، وذلك اليوم في مقر الاتحاد برام الله وبالاتصال عبر الفيديو كونفرنس مع مقر الاتحاد في غزة.
وبارك الدكتور سدر لمجلس الادارة الجديد معتبراً الانتخابات أحد أسباب النجاح وقال: إن الاتحاد شريك أساسي للوزارة في قيادة القطاع وخدمته، مؤكداً ضرورة العمل المشترك لرفع مستوى خدمات القطاع وانتاجه لأهميته في رفع مؤسسات الدولة والاقتصاد الوطني، وايجاد الحلول التي تساهم في عملية التنمية الشاملة، وتحقيق رؤية الحكومة والوزارة في أن تكون الخدمات المقدمة للمواطنين بأسعار تتناسب وامكاناته.
ودعا الوزير الاتحاد والقطاع الخاص إلى ضرورة الاهتمام بخريجي تخصصات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وبشكل خاص خريجي درجة الدبلوم الذين أثبتوا قدراتهم في العمل، ودورهم لا يقل أهمية عن دور خريجي التخصصات الأخرى.
كما أشاد الوزير بتجربة قطاع غزة في المجالات الرقمية، رغم القيود التي تحيط بالقطاع والحصار ومختلف الضغوط التي يعيشها أهل غزة، واعداً بتلبية دعوة أعضاء المجلس في غزة للاجتماع معهم بشكل مباشر والاستماع لهم بشكل مفصل والوقوف على التحديات والانجازات التي حققوها.
بدوره سعيد زيدان رئيس مجلس الإدارة أكد أهمية العلاقة مع الوزارة كرافعة للقطاع داعياً للمساهمة في الترويج له واطلاق مبادرات تدعم تطوره ومواكبته للتكنولوجيا العالمية، وتحفيز وتشجيع المجتمع الخارجي للاستفادة من العقول الفلسطينية العاملة في مجالات البرمجة والتكنولوجيا والريادة بشكل عام، مؤكداً أن فلسطين تضاهي دولاً عديدة في آداء شركاتها لاسيما قصص النجاح الكثيرة والمبدعين فيها.
هذا واتفق الجانبان على ضرورة تفعيل اللجان المشتركة بين الاتحاد والوزارة والعمل أيضاً للاستفادة من الرياديين وتشجيع نمو الشركات الناشئة، واصدار دراسة محدثة عن القطاع وخدماته وأبرز التحديات التي تواجهه، وابراز قصص النجاح للمجتمع المحلي والخارجي، ودعم دور الوزارة في ادارة ملف المؤسسات الحكومية في عملها مع القطاع الخاص في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وبارك الدكتور سدر لمجلس الادارة الجديد معتبراً الانتخابات أحد أسباب النجاح وقال: إن الاتحاد شريك أساسي للوزارة في قيادة القطاع وخدمته، مؤكداً ضرورة العمل المشترك لرفع مستوى خدمات القطاع وانتاجه لأهميته في رفع مؤسسات الدولة والاقتصاد الوطني، وايجاد الحلول التي تساهم في عملية التنمية الشاملة، وتحقيق رؤية الحكومة والوزارة في أن تكون الخدمات المقدمة للمواطنين بأسعار تتناسب وامكاناته.
ودعا الوزير الاتحاد والقطاع الخاص إلى ضرورة الاهتمام بخريجي تخصصات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وبشكل خاص خريجي درجة الدبلوم الذين أثبتوا قدراتهم في العمل، ودورهم لا يقل أهمية عن دور خريجي التخصصات الأخرى.
كما أشاد الوزير بتجربة قطاع غزة في المجالات الرقمية، رغم القيود التي تحيط بالقطاع والحصار ومختلف الضغوط التي يعيشها أهل غزة، واعداً بتلبية دعوة أعضاء المجلس في غزة للاجتماع معهم بشكل مباشر والاستماع لهم بشكل مفصل والوقوف على التحديات والانجازات التي حققوها.
بدوره سعيد زيدان رئيس مجلس الإدارة أكد أهمية العلاقة مع الوزارة كرافعة للقطاع داعياً للمساهمة في الترويج له واطلاق مبادرات تدعم تطوره ومواكبته للتكنولوجيا العالمية، وتحفيز وتشجيع المجتمع الخارجي للاستفادة من العقول الفلسطينية العاملة في مجالات البرمجة والتكنولوجيا والريادة بشكل عام، مؤكداً أن فلسطين تضاهي دولاً عديدة في آداء شركاتها لاسيما قصص النجاح الكثيرة والمبدعين فيها.
هذا واتفق الجانبان على ضرورة تفعيل اللجان المشتركة بين الاتحاد والوزارة والعمل أيضاً للاستفادة من الرياديين وتشجيع نمو الشركات الناشئة، واصدار دراسة محدثة عن القطاع وخدماته وأبرز التحديات التي تواجهه، وابراز قصص النجاح للمجتمع المحلي والخارجي، ودعم دور الوزارة في ادارة ملف المؤسسات الحكومية في عملها مع القطاع الخاص في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.