الصالح يبحث مع القنصل الفرنسي دعم تنفيذ مشاريع تنموية للهيئات المحلية
نشر بتاريخ: 14/05/2019 ( آخر تحديث: 14/05/2019 الساعة: 14:26 )
رام الله- معا- بحث وزير الحكم المحلي المهندس مجدي الصالح، مع القنصل الفرنسي العام في القدس بيير كوشار، تقديم المزيد من الدعم المالي لتنفيذ مشاريع تنموية للهيئات المحلية.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوازرة بمدينة البيرة، اليوم الثلاثاء، بحضور مدير عام صندوق تطوير وإقراض البلديات توفيق البديري، ومدير عام المشاريع عمر شرقية، والمديرة العامة للوكالة الفرنسية للتنمية في فلسطين كاثرين بونو.
وأكد الصالح أهمية استمرار الدعم الفرنسي لقطاع الحكم المحلي، لدعم توجهات وسياسات الوزارة بالعمل في المناطق المسماة "ج"، والمناطق المحاذية لجدار الضم والفصل العنصري، والمناطق الأقل حظاً، بالإضافة إلى استمرار دعم المحافظات الجنوبية، وتنفيذ برامج ومشاريع تنموية تطويرية تسهم في تعزيز صمود المواطنين والتخفيف عليهم.
وأشاد الصالح بالدعم الذي تقدمه الحكومة الفرنسية من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، ودور هذا الدعم في تنفيذ مجموعة من المشاريع التنموية التطويرية خاصة في الأغوار وغيرها من المناطق، داعياً في الوقت نفسه، الحكومة الفرنسية للضغط على سلطات الاحتلال من أجل وقف ممارساتها العنصرية بحق الفلسطينيين وقرصنتها لأموال الضرائب، إضافة إلى قيامها بطرد العائلات من مساكنهم في منطقة الأغوار بحجة إجراءات تدريبات عسكرية.
وأشار الصالح إلى أهمية توسيع مجالات العمل خلال المرحلة المقبلة ليشمل هيئات محلية جديدة، وضرورة استمرار التنسيق والتواصل بين الوزارة والوكالة الفرنسية من أجل تحديد الأولويات, ووضع الآليات اللازمة للبدء بتنفيذ المشاريع.
بدوره، هنأ كوشار الوزير الصالح، بتوليه حقيبة الحكم المحلي، مؤكداً استمرار التعاون والعمل المشترك من أجل متابعة انجاز كافة المشاريع، واستمرار التباحث من أجل توسيع مجالات العمل خلال المرحلة المقبلة.
جاء ذلك خلال اللقاء الذي عقد في مقر الوازرة بمدينة البيرة، اليوم الثلاثاء، بحضور مدير عام صندوق تطوير وإقراض البلديات توفيق البديري، ومدير عام المشاريع عمر شرقية، والمديرة العامة للوكالة الفرنسية للتنمية في فلسطين كاثرين بونو.
وأكد الصالح أهمية استمرار الدعم الفرنسي لقطاع الحكم المحلي، لدعم توجهات وسياسات الوزارة بالعمل في المناطق المسماة "ج"، والمناطق المحاذية لجدار الضم والفصل العنصري، والمناطق الأقل حظاً، بالإضافة إلى استمرار دعم المحافظات الجنوبية، وتنفيذ برامج ومشاريع تنموية تطويرية تسهم في تعزيز صمود المواطنين والتخفيف عليهم.
وأشاد الصالح بالدعم الذي تقدمه الحكومة الفرنسية من خلال الوكالة الفرنسية للتنمية (AFD)، ودور هذا الدعم في تنفيذ مجموعة من المشاريع التنموية التطويرية خاصة في الأغوار وغيرها من المناطق، داعياً في الوقت نفسه، الحكومة الفرنسية للضغط على سلطات الاحتلال من أجل وقف ممارساتها العنصرية بحق الفلسطينيين وقرصنتها لأموال الضرائب، إضافة إلى قيامها بطرد العائلات من مساكنهم في منطقة الأغوار بحجة إجراءات تدريبات عسكرية.
وأشار الصالح إلى أهمية توسيع مجالات العمل خلال المرحلة المقبلة ليشمل هيئات محلية جديدة، وضرورة استمرار التنسيق والتواصل بين الوزارة والوكالة الفرنسية من أجل تحديد الأولويات, ووضع الآليات اللازمة للبدء بتنفيذ المشاريع.
بدوره، هنأ كوشار الوزير الصالح، بتوليه حقيبة الحكم المحلي، مؤكداً استمرار التعاون والعمل المشترك من أجل متابعة انجاز كافة المشاريع، واستمرار التباحث من أجل توسيع مجالات العمل خلال المرحلة المقبلة.