مؤسسة جهود تعقد الاجتماع الأولي للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للعمل التطوعي
نشر بتاريخ: 13/03/2008 ( آخر تحديث: 13/03/2008 الساعة: 13:55 )
رام الله - معا - عقدت مؤسسة "جهود" في مقرها ببلدة بيرزيت الاجتماع الأولي للجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني للعمل التطوعي الذي ستعقده خلال شهر أيار القادم.
وقد ضم الاجتماع عددا من ممثلي المؤسسات الأهلية الإغاثة الدولية ومؤسسة خدمات الكويكرز وجمعية الشبان المسيحية ومؤسسة شمس، إضافة إلى ممثل عن وزارة الشباب والرياضة.
وأطلع سامر سلامة المجتمعين على فكرة المؤتمر الذي يأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع إنشاء وحدة العمل التطوعي الممول من مكتب مبادرة الشراكة الشرق أوسطيةMEPI ، مشيرا إلى أن المؤتمر يهدف إلى عرض الدراسة المسحية التي أجرتها جهود مؤخرا ومناقشة نتائجها والخروج بتوصيات حول كيفية إعادة النهوض بالعمل التطوعي وتطويره من خلال المعطيات التي أظهرتها الدراسة.
وأضاف سلامة أن المؤتمر سيبحث كيفية تطوير قاعدة البيانات الخاصة بالعمل التطوعي والتي تم انجازها من قبل مؤسسة جهود مؤخرا والتي يمكن الاستفادة منها على المستوى الوطني من خلال ربط المؤسسات بالمتطوعين، وتسهيل إيجاد الشباب للفرص من خلال التطوع، مؤكدا أن مؤسسة جهود ستتعهد بعدم حجب أي معلومات في الدراسة أو قاعدة البيانات عن أي جهة أو مؤسسة وطنية، موضحا أن جهود تحاول جعل العمل التطوعي قيمة مجتمعية لدى الشباب الفلسطيني وزيادة التوعية بأهمية العمل التطوعي.
هذا وشدد المجتمعون على ضرورة تبني السلطة الوطنية مثل هذه المشاريع وتشكيل لجنة وطنية حقيقية للعمل التطوعي ، وربط المتطوعين بخدمة SMS لتزويدهم بالمعلومات واطلاعهم على كل جديد فيما يتعلق بالعمل التطوعي .
وقد ضم الاجتماع عددا من ممثلي المؤسسات الأهلية الإغاثة الدولية ومؤسسة خدمات الكويكرز وجمعية الشبان المسيحية ومؤسسة شمس، إضافة إلى ممثل عن وزارة الشباب والرياضة.
وأطلع سامر سلامة المجتمعين على فكرة المؤتمر الذي يأتي ضمن المرحلة الثانية من مشروع إنشاء وحدة العمل التطوعي الممول من مكتب مبادرة الشراكة الشرق أوسطيةMEPI ، مشيرا إلى أن المؤتمر يهدف إلى عرض الدراسة المسحية التي أجرتها جهود مؤخرا ومناقشة نتائجها والخروج بتوصيات حول كيفية إعادة النهوض بالعمل التطوعي وتطويره من خلال المعطيات التي أظهرتها الدراسة.
وأضاف سلامة أن المؤتمر سيبحث كيفية تطوير قاعدة البيانات الخاصة بالعمل التطوعي والتي تم انجازها من قبل مؤسسة جهود مؤخرا والتي يمكن الاستفادة منها على المستوى الوطني من خلال ربط المؤسسات بالمتطوعين، وتسهيل إيجاد الشباب للفرص من خلال التطوع، مؤكدا أن مؤسسة جهود ستتعهد بعدم حجب أي معلومات في الدراسة أو قاعدة البيانات عن أي جهة أو مؤسسة وطنية، موضحا أن جهود تحاول جعل العمل التطوعي قيمة مجتمعية لدى الشباب الفلسطيني وزيادة التوعية بأهمية العمل التطوعي.
هذا وشدد المجتمعون على ضرورة تبني السلطة الوطنية مثل هذه المشاريع وتشكيل لجنة وطنية حقيقية للعمل التطوعي ، وربط المتطوعين بخدمة SMS لتزويدهم بالمعلومات واطلاعهم على كل جديد فيما يتعلق بالعمل التطوعي .