دراسة: قفزة في حجم "هجرة الأدمغة" من إسرائيل
نشر بتاريخ: 30/05/2019 ( آخر تحديث: 30/05/2019 الساعة: 13:27 )
بيت لحم-معا- أظهرت دراسة للبروفيسور الإسرائيلي دان بن دافيد، أن مقابل كل أكاديمي يأتي إلى إسرائيل، يتركها حوالي 5 في المتوسط، وذلك ضمن الدراسة التي أشارت إلى زيادة في معدل هجرة الأدمغة من إسرائيل.
وأوضحت الدراسة أنه خلال الأعوام بين 2014 و2017، تضاعفت وتيرة هجرة الأكاديميين. وأضافت الدراسة، أنه في السنوات الأخيرة، زاد عدد الأطباء الإسرائيليين في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD)) بشكل كبير.
ويقول ابن دافيد، إن هناك تقدير عالي للأكاديميين الحاصلين على درجات علمية في العلوم والهندسة الدقيقة من إسرائيل، وأن من درس هذه المجالات في إسرائيل، هم الذين لديهم أعلى معدلات هجرة.
وخلص ابن دافيد إلى أنه على الرغم من عدم وجود هجرة كبيرة من السكان الإسرائيليين، فإن هذا "الخروج عن المألوف" يجب أن يدق ناقوس الخطر لمتخذي القرارات.
وأضاف "يجب معالجة المشكلة، من خلال رفع معدل النمو والإنتاجية. ويتم ذلك في جملة أمور، كتوسيع نطاق التعليم المقدم لليهود المتزمتين دينيا "الحريديم" والعرب. ويُحسب "الحريديم" والعرب في إسرائيل، على الطبقات الضعيفة.
وأوضحت الدراسة أنه خلال الأعوام بين 2014 و2017، تضاعفت وتيرة هجرة الأكاديميين. وأضافت الدراسة، أنه في السنوات الأخيرة، زاد عدد الأطباء الإسرائيليين في دول منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD)) بشكل كبير.
ويقول ابن دافيد، إن هناك تقدير عالي للأكاديميين الحاصلين على درجات علمية في العلوم والهندسة الدقيقة من إسرائيل، وأن من درس هذه المجالات في إسرائيل، هم الذين لديهم أعلى معدلات هجرة.
وخلص ابن دافيد إلى أنه على الرغم من عدم وجود هجرة كبيرة من السكان الإسرائيليين، فإن هذا "الخروج عن المألوف" يجب أن يدق ناقوس الخطر لمتخذي القرارات.
وأضاف "يجب معالجة المشكلة، من خلال رفع معدل النمو والإنتاجية. ويتم ذلك في جملة أمور، كتوسيع نطاق التعليم المقدم لليهود المتزمتين دينيا "الحريديم" والعرب. ويُحسب "الحريديم" والعرب في إسرائيل، على الطبقات الضعيفة.