جمعية الشبان المسيحية تنطم ورشات عمل في محافظة الخليل
نشر بتاريخ: 15/03/2008 ( آخر تحديث: 15/03/2008 الساعة: 18:10 )
الخليل -معا- وتنفذ جمعية الشبان المسيحية (YMCA) بالخليل، مجموعة من ورش العمل حول حوار الاجيال، وحل الصراع وذلك ضمن "مشروع اعطني الفرصة" الممول من الوكالة الامريكية للتمية ورواد الشبابي.
وانطلقت الروشة الاولى يوم الخميس الماضي في كلية فلسطين التقنية بحضور عدد كبير من طلبة الكلية ومتطوعي المشروع وبحضور كل من أ. عيسى العملة رئيس شؤون الطلبة، والاستاذ محمود مناصرة محاضر في الكلية والاستاذ نادر العمله منسق الانشطة في الكلية .
وكان الجو العام للورشة حافل بالنقاش البناء حول عدة مواضيع هامه في اطار التحديات التي يواجهها الشباب ضمن التغيرات الاجتماعية والثقافية المتزايده وكيفية العمل ضمن اطار موحد للنهوض بالشباب وتشجيع العمل التطوعي من منطلق زيادة ارتباط الشباب بعائلاتهم وبالمجتمع المحلي وحاولة الوصول الى اسباب الفجوة فيما بين الاجيال السابقة والاجيال الشابة.
وفي ندوه اخري اقيمت في بلدة صوريف استضاف المركز الثقافي ورشة العمل التي تناولت موضوع الحوار في ما بين الاجيال بحضور عدد كبير من المؤسسات العاملة في البلدة وعدد من اولياء الامور ومتطوعي البرنامج.
وناقش الحضور الصراع الحاصل بين التقاليد والتاريخ الاصيل والحداثة والتطور الحاصل في مجال وسائل الاتصال وتاثيرها على التربية وكيفية ضبط الشباب وتوجيههم الى الاستخدام الجيد لهذه الوسائل .
وانطلقت الروشة الاولى يوم الخميس الماضي في كلية فلسطين التقنية بحضور عدد كبير من طلبة الكلية ومتطوعي المشروع وبحضور كل من أ. عيسى العملة رئيس شؤون الطلبة، والاستاذ محمود مناصرة محاضر في الكلية والاستاذ نادر العمله منسق الانشطة في الكلية .
وكان الجو العام للورشة حافل بالنقاش البناء حول عدة مواضيع هامه في اطار التحديات التي يواجهها الشباب ضمن التغيرات الاجتماعية والثقافية المتزايده وكيفية العمل ضمن اطار موحد للنهوض بالشباب وتشجيع العمل التطوعي من منطلق زيادة ارتباط الشباب بعائلاتهم وبالمجتمع المحلي وحاولة الوصول الى اسباب الفجوة فيما بين الاجيال السابقة والاجيال الشابة.
وفي ندوه اخري اقيمت في بلدة صوريف استضاف المركز الثقافي ورشة العمل التي تناولت موضوع الحوار في ما بين الاجيال بحضور عدد كبير من المؤسسات العاملة في البلدة وعدد من اولياء الامور ومتطوعي البرنامج.
وناقش الحضور الصراع الحاصل بين التقاليد والتاريخ الاصيل والحداثة والتطور الحاصل في مجال وسائل الاتصال وتاثيرها على التربية وكيفية ضبط الشباب وتوجيههم الى الاستخدام الجيد لهذه الوسائل .