المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية يعقد ورشة عمل في مدرسة خولة بنت الازور في طولكرم
نشر بتاريخ: 15/03/2008 ( آخر تحديث: 15/03/2008 الساعة: 20:04 )
طولكرم -معا- ضمن برنامج تمكين المرأة الفلسطينية، عقد المركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية ورشة عمل بعنوان "الحقوق السياسية والاقتصادية للمرأة الفلسطينية" وذلك في مدرسة خولة بنت الأزور بطولكرم.
وحضر الورشة 27 مشاركة من الهيئة التدريسية ومجلس الأمهات، حيث تركز النقاش حول عدة محاور اهمها "الإعلان العالمي لحقوق الانسان بشكل عام وحول الحقوق السياسية والاقتصادية بشكل خاص ".
وتم التطرق الى العهدين الدوليين الخاصين بالحقوق السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية، كما تم مناقشة أهمية دور المدارس في ترسيخ مفاهيم وقيم حقوق الانسان ودور المدرسين في تعزيز هذه المفاهيم وأهمية دمج مباديء حقوق الانسان في المناهج التعليمية واهم المشاكل التي تواجه المسيرة التعليمية.
وقامت المشاركات بإعطاء وجهة نظرهن حول العملية التربوية في المدارس وكيفية تفاعل الأهل مع المدرسة وأهمية دور المرأة والأم والطفل في العملية التربوية، كما تم نقاش أهم المشاكل حول المنهاج الجديد وعدم امكانية الطلبة والاهالي بمواكبة هدا التعديل، حيث اصبح الاهالي يجدون صعوبة في متابعة ابنائهم، كما تم الحديث عن أهمية العمل على تأهيل المدرسين مع متطلبات تطور المنهاج الجديد، وعدم قدرة الأهل في متابعة أبناءهم، وعن حقوق المعلمين والطلبة والتركيز عليها وأهمية استخدام أسلوب حديث متطور بعيد عن الأسلوب التقليدي التلقيني للسماح للطلبة بالتفكير والإبداع.
وخرجن المشاركات ببعض التوصيات لرفع المستوى التعليمي ومنها تفعيل مجالس الأمهات وعمل نشاطات توعوية وتثقيفية للمرأة حول حقوق الانسان وحقوق الطفل وأهمية تفعيل دور المرأة في المجتمع.
واشرف على ادارة الورشة طاقم المركز.
وحضر الورشة 27 مشاركة من الهيئة التدريسية ومجلس الأمهات، حيث تركز النقاش حول عدة محاور اهمها "الإعلان العالمي لحقوق الانسان بشكل عام وحول الحقوق السياسية والاقتصادية بشكل خاص ".
وتم التطرق الى العهدين الدوليين الخاصين بالحقوق السياسية والمدنية والاقتصادية والاجتماعية، كما تم مناقشة أهمية دور المدارس في ترسيخ مفاهيم وقيم حقوق الانسان ودور المدرسين في تعزيز هذه المفاهيم وأهمية دمج مباديء حقوق الانسان في المناهج التعليمية واهم المشاكل التي تواجه المسيرة التعليمية.
وقامت المشاركات بإعطاء وجهة نظرهن حول العملية التربوية في المدارس وكيفية تفاعل الأهل مع المدرسة وأهمية دور المرأة والأم والطفل في العملية التربوية، كما تم نقاش أهم المشاكل حول المنهاج الجديد وعدم امكانية الطلبة والاهالي بمواكبة هدا التعديل، حيث اصبح الاهالي يجدون صعوبة في متابعة ابنائهم، كما تم الحديث عن أهمية العمل على تأهيل المدرسين مع متطلبات تطور المنهاج الجديد، وعدم قدرة الأهل في متابعة أبناءهم، وعن حقوق المعلمين والطلبة والتركيز عليها وأهمية استخدام أسلوب حديث متطور بعيد عن الأسلوب التقليدي التلقيني للسماح للطلبة بالتفكير والإبداع.
وخرجن المشاركات ببعض التوصيات لرفع المستوى التعليمي ومنها تفعيل مجالس الأمهات وعمل نشاطات توعوية وتثقيفية للمرأة حول حقوق الانسان وحقوق الطفل وأهمية تفعيل دور المرأة في المجتمع.
واشرف على ادارة الورشة طاقم المركز.