البوليتكنك تعقد ورشة حول الاشكال القانونية للشركات
نشر بتاريخ: 27/06/2019 ( آخر تحديث: 27/06/2019 الساعة: 19:23 )
الخليل- معا- عقدت كلية المهن التطبيقية في جامعة بوليتكنك فلسطين، اليوم الخميس، ورشة عمل متكاملة الاهداف، حول الاشكال القانونية للشركات في فلسطين، وانعكاساتها على المواضيع الضريبية، ودور حاضنات الاعمال في دعم المشاريع الناشئة.
وافتتح الاستاذ علي رمضان مدير حاضنة الاعمال في جامعة بوليتكنك فلسطين، اول مواضيع ورشة العمل، متحدثاً عن دور حاضنات الاعمال في رعاية وتطوير المشاريع الناشئة، والمراحل المختلفة التي تمر فيها "فكرة المشروع" من تقييم واختبارلتصبح فرصة اعمال، وبأن مهمة حاضنات الاعمال الرئيسية هي مشاركة المخاطرة في المراحل الأولية للمشروع مع صاحب الفكرة مما يخفف من أعباء ومصاريف وتساعد في تسريع الريادي للوصول للكفايات المطلوبة له للمباشرة في مشروعة الناشئ، واستعرض عدد من قصص النجاح التي تخرجت من الحاضنة من مختلف القطاعات الاقتصادية وما زالت قائمة في السوق الفلسطيني حتى اللحظة.
وتحدثت المحامية غفران شحادة عن الاشكال القانونية للشركات في دولة فلسطين، والقوانين الناظمة لعملها، وتطرقت لمتطلبات تسجيلها، ولتفاصيل المسؤوليات على كل نوع من انواعها والفروقات بين كل نوع والاخر.
واختتمت الورشة بعرض غني وقيم، قدمه خبير الضرائب الدولي أ.ياسر السلامين، عن انواع الضرائب وكيفية احتسابها للشركات خاصة والاعفاءات الضريبية والجمارك والمقاصة، وتطرق الى أهمية تمتع الطلبة بشكل خاص والمواطن الفلسطيني العادي عموماً بالثقافة الضريبية، ودورها في تحسين الخدمات العامة التي يحصل عليها المواطن خاصة التعليم والصحة.
من جهته أشاد د.محمد ابو طه عميد كلية المهن التطبيقية، بالجهود التكاملية بين الكوادر الاكاديمية والادارية في الكلية مع الطلبة، وما لهذه الجهود من اثار ايجابية تنعكس على الاداء العام لطلبة الكلية، وشكر المشاركين بالورشة على ما قدموه من معارف هامة تساعد الطلبة في مستقبلهم المهني.
يذكر بأن كلية المهن التطبيقية تعتبر كبرى منصات التعليم والتدريب المهني والتقني في فلسطين، من حيث اقبال الطلبة وعدد التخصصات، وتضم نحو 25 تخصص في حقول فنية ومهنية متعددة.
وافتتح الاستاذ علي رمضان مدير حاضنة الاعمال في جامعة بوليتكنك فلسطين، اول مواضيع ورشة العمل، متحدثاً عن دور حاضنات الاعمال في رعاية وتطوير المشاريع الناشئة، والمراحل المختلفة التي تمر فيها "فكرة المشروع" من تقييم واختبارلتصبح فرصة اعمال، وبأن مهمة حاضنات الاعمال الرئيسية هي مشاركة المخاطرة في المراحل الأولية للمشروع مع صاحب الفكرة مما يخفف من أعباء ومصاريف وتساعد في تسريع الريادي للوصول للكفايات المطلوبة له للمباشرة في مشروعة الناشئ، واستعرض عدد من قصص النجاح التي تخرجت من الحاضنة من مختلف القطاعات الاقتصادية وما زالت قائمة في السوق الفلسطيني حتى اللحظة.
وتحدثت المحامية غفران شحادة عن الاشكال القانونية للشركات في دولة فلسطين، والقوانين الناظمة لعملها، وتطرقت لمتطلبات تسجيلها، ولتفاصيل المسؤوليات على كل نوع من انواعها والفروقات بين كل نوع والاخر.
واختتمت الورشة بعرض غني وقيم، قدمه خبير الضرائب الدولي أ.ياسر السلامين، عن انواع الضرائب وكيفية احتسابها للشركات خاصة والاعفاءات الضريبية والجمارك والمقاصة، وتطرق الى أهمية تمتع الطلبة بشكل خاص والمواطن الفلسطيني العادي عموماً بالثقافة الضريبية، ودورها في تحسين الخدمات العامة التي يحصل عليها المواطن خاصة التعليم والصحة.
من جهته أشاد د.محمد ابو طه عميد كلية المهن التطبيقية، بالجهود التكاملية بين الكوادر الاكاديمية والادارية في الكلية مع الطلبة، وما لهذه الجهود من اثار ايجابية تنعكس على الاداء العام لطلبة الكلية، وشكر المشاركين بالورشة على ما قدموه من معارف هامة تساعد الطلبة في مستقبلهم المهني.
يذكر بأن كلية المهن التطبيقية تعتبر كبرى منصات التعليم والتدريب المهني والتقني في فلسطين، من حيث اقبال الطلبة وعدد التخصصات، وتضم نحو 25 تخصص في حقول فنية ومهنية متعددة.