تعادل مخيب لتونس أمام مالي
نشر بتاريخ: 28/06/2019 ( آخر تحديث: 28/06/2019 الساعة: 23:49 )
بيت لحم- معا- واصل المنتخب التونسي نتائجه المخيبة بسقوطه في فخ التعادل أمام نظيره المالي 1-1، الجمعة، على استاد السويس الجديد في الجولة الـ2 من منافسات المجموعة الـ5 ضمن كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في مصر.
وكانت مالي البادئة بالتسجيل عبر ديادي ساماسيكو في الدقيقة 60، وردت تونس بعد 10 دقائق بواسطة وهبي الخزري.
وهو التعادل الـ2 تواليا لتونس بعد الأول أمام أنغولا بالنتيجة ذاتها في الجولة الأولى، فيما عززت مالي صدارتها برصيد 4 نقاط بعد فوزها على موريتانا 4-1.
وتلتقي موريتانيا مع أنغولا، السبت، على الملعب ذاته في ختام الجولة الثانية للمجموعة. فيما تقام الجولة الثالثة الأخيرة الثلاثاء المقبل، فتلعب تونس مع موريتانيا، ومالي مع أنغولا.
وخلافا لمباراته الأولى أمام أنغولا، ظهر المنتخب التونسي بمستوى أفضل أمام مالي وكان يستحق النقاط الـ3 لأنه كان الأفضل والأكثر خلقا للفرص الحقيقية للتسجيل، فيما اكتفى المنتخب المالي بالدفاع ولم يبادر إلى الهجوم إلا نادرا.
ودفع المنتخب التونسي ثمن الفرص المهدرة في الشوط الأول واستقبلت شباكه هدفا بخطأ فادح للحارس معز حسن الذي أشركه المدرب الفرنسي ألان جيريس أساسيا بعدما استبعد فاروق بن مصطفى الذي ارتكب بدوره خطأ فادحا في المباراة الأولى تسبب من خلاله في هدف التعادل للمنتخب الأنغولي.
لكن تونس نجحت في إدراك التعادل بعد 10 دقائق عبر الخزري من ركلة حرة مباشرة ارتطمت بالحائط البشري وخدعت الحارس دجيغوي ديارا.
وكانت مالي البادئة بالتسجيل عبر ديادي ساماسيكو في الدقيقة 60، وردت تونس بعد 10 دقائق بواسطة وهبي الخزري.
وهو التعادل الـ2 تواليا لتونس بعد الأول أمام أنغولا بالنتيجة ذاتها في الجولة الأولى، فيما عززت مالي صدارتها برصيد 4 نقاط بعد فوزها على موريتانا 4-1.
وتلتقي موريتانيا مع أنغولا، السبت، على الملعب ذاته في ختام الجولة الثانية للمجموعة. فيما تقام الجولة الثالثة الأخيرة الثلاثاء المقبل، فتلعب تونس مع موريتانيا، ومالي مع أنغولا.
وخلافا لمباراته الأولى أمام أنغولا، ظهر المنتخب التونسي بمستوى أفضل أمام مالي وكان يستحق النقاط الـ3 لأنه كان الأفضل والأكثر خلقا للفرص الحقيقية للتسجيل، فيما اكتفى المنتخب المالي بالدفاع ولم يبادر إلى الهجوم إلا نادرا.
ودفع المنتخب التونسي ثمن الفرص المهدرة في الشوط الأول واستقبلت شباكه هدفا بخطأ فادح للحارس معز حسن الذي أشركه المدرب الفرنسي ألان جيريس أساسيا بعدما استبعد فاروق بن مصطفى الذي ارتكب بدوره خطأ فادحا في المباراة الأولى تسبب من خلاله في هدف التعادل للمنتخب الأنغولي.
لكن تونس نجحت في إدراك التعادل بعد 10 دقائق عبر الخزري من ركلة حرة مباشرة ارتطمت بالحائط البشري وخدعت الحارس دجيغوي ديارا.