المالكي يستقبل وفداً من جمعية "اعرف تراثك"
نشر بتاريخ: 14/07/2019 ( آخر تحديث: 14/07/2019 الساعة: 18:53 )
رام الله - معا - أشاد وزير الخارجية والمغتربين د. رياض المالكي بجهود جمعية "اعرف تراثك" والتي تعمل على ربط الشباب الفلسطيني في الشتات بوطنهم الام من خلال بناء شبكة من المدافعين الذين يعملون بشكل تعاوني من أجل توحيد الفلسطينين في كل مكان، للدفاع عن القضية الفلسطينية.
جاء ذلك خلال استقباله صباح اليوم الاحد، في مقر وزارة الخارجية والمغتربين في رام الله وفدا من اللجنة ضم كل من الرئيس التنفيذي لجمعية اعرف تراثك راتب ربيع، ورئيس مجلس الادارة نجاة عرفات خليل.
من جهته، ثمن راتب حرص الوزارة على تكثيف الاتصالات ومواصلة تحركاتها الدبلوماسية مع الأطراف الاقليمية والدولية من أجل القضية الفلسطينية، كما أطلع راتب الوزير د. المالكي على البرامج التي تقدمها المؤسسة مثل البرنامج الصيفي للفلسطينيين في الشتات، وبرنامج تعرف على تراثك والذي يتيح للقادة الفلسطينيين في الشتات الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عامًا فرصة لتعزيز معرفتهم وفهمهم لهويتهم الفلسطينية من خلال السفر إلى فلسطين لمعرفة المزيد عن تاريخ فلسطين وثقافتها وظروفها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بالإضافة الى برامج عدة.
كما عبر الوزير د. المالكي عن سعادته للمبادرة الهادفة الى خلق جيل من قادة الشتات المتجذر في الثقافة والتاريخ والتقاليد الفلسطينية، والذين يكرسون أنفسهم للعمل كسفراء للسلام والعدل ، والذي من شأنه تعزيز فلسطين كوجهة ذات أولوية لجميع الفلسطينيين، مؤكداً على اهمية البناء على هذه المبادرة من خلال توقيع مذكرة تفاهم بين الوزارة والجمعية وخاصة بان الهدف والرؤية للجمعية يتقاطع بشكل كبير مع العمل الذي تبذله الوزارة بهذا الخصوص.
جاء ذلك خلال استقباله صباح اليوم الاحد، في مقر وزارة الخارجية والمغتربين في رام الله وفدا من اللجنة ضم كل من الرئيس التنفيذي لجمعية اعرف تراثك راتب ربيع، ورئيس مجلس الادارة نجاة عرفات خليل.
من جهته، ثمن راتب حرص الوزارة على تكثيف الاتصالات ومواصلة تحركاتها الدبلوماسية مع الأطراف الاقليمية والدولية من أجل القضية الفلسطينية، كما أطلع راتب الوزير د. المالكي على البرامج التي تقدمها المؤسسة مثل البرنامج الصيفي للفلسطينيين في الشتات، وبرنامج تعرف على تراثك والذي يتيح للقادة الفلسطينيين في الشتات الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عامًا فرصة لتعزيز معرفتهم وفهمهم لهويتهم الفلسطينية من خلال السفر إلى فلسطين لمعرفة المزيد عن تاريخ فلسطين وثقافتها وظروفها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية بالإضافة الى برامج عدة.
كما عبر الوزير د. المالكي عن سعادته للمبادرة الهادفة الى خلق جيل من قادة الشتات المتجذر في الثقافة والتاريخ والتقاليد الفلسطينية، والذين يكرسون أنفسهم للعمل كسفراء للسلام والعدل ، والذي من شأنه تعزيز فلسطين كوجهة ذات أولوية لجميع الفلسطينيين، مؤكداً على اهمية البناء على هذه المبادرة من خلال توقيع مذكرة تفاهم بين الوزارة والجمعية وخاصة بان الهدف والرؤية للجمعية يتقاطع بشكل كبير مع العمل الذي تبذله الوزارة بهذا الخصوص.