فاروق الشامي يكرم طلبة الثانوية العامة لقرى غرب رام الله
نشر بتاريخ: 25/07/2019 ( آخر تحديث: 03/04/2020 الساعة: 05:11 )
رام الله- معا- كرم رجل الاعمال الفلسطيني فاروق الشامي الطلبة الناجحين في امتحان الثانوية العامة لقرى غرب رام الله.
جاء ذلك خلال حفل لتكريم القرى الفلسطينية (على حدود جسر العودة) اي القرى المحيطة في قرية بيت عور بحضور رئيس الحكومة الدكتور محمد اشتية، ومدير عام فضائية معا السيد محمد فرج والطلبة وذويهم، واقيم في اكاديمية Chi للتجميل برام الله.
وبارك عميد مغتربي فلسطين في العالم فاروق الشامي للطلبة نجاحهم في امتحان الثانوية العامة، متمنياً لهم دوام التوفيق في دراستهم الجامعية.
ودعا الشامي الطلبة لاختيار تخصصات حديثة وتواكب سوق العمل، مؤكداً ان الطريق الى دولة فلسطين يكون من خلال العلم والمعرفة ومعول الفلاح.
وطالب الشامي الجامعات الفلسطينية بتوفير تخصصات حديثة تساعد في تطوير وتنمية قدرات الشباب الفلسطيني، داعيا رجال الاعمال في فلسطين والشتات بدعم طلبة فلسطين والعلم في فلسطين.
من جانبه، دعا رئيس الوزراء الطلبة المقدمين على الدراسة الجامعية بأن يختاروا التخصصات المطلوبة في سوق العمل، من أجل خدمة أهلنا، وتعزيز صمودهم، خاصة في ظل التطور السريع للعلم وتكنولوجيا المعلومات.
وقال اشتية: "هناك دول استقلت وليس عندها جامعات، ودولتنا تحت الاحتلال يوجد فيها جامعات ومؤسسات تعليمية مهمة، فاصرارنا وقوتنا في العلم وفي تعليمنا وفي الكادر البشري، واصرارنا على أن ننتصر بصمودنا".
ووجه اشتية التحية لرجل الأعمال الشامي على لفتته بتكريم ودعم الأوائل في منطقة غرب رام الله، معربا عن اعتزازه بروحه الوطنية في خدمة أبناء شعبنا وعطائه المستمر من أجل فلسطين، موجها الدعوة لأهلنا في الشتات للعودة الى فلسطين والاستثمار فيها.
وفي نهاية الحفل الذي تولى عرافته أحمد مفيد الشامي، قام رجل الاعمال فاروق الشامي بتكريم نحو 123 طالبا بهدايا باسم "القدس"، وقد صنع خصيصا في فلسطين باعشاب ومواد طبيعية وتم تصنيعها من قبل طلاب خريجين سابقين ويعملون في مشاريع الشركة، اضافة الى مبلغ 1000 دولار لكل طالب.
جاء ذلك خلال حفل لتكريم القرى الفلسطينية (على حدود جسر العودة) اي القرى المحيطة في قرية بيت عور بحضور رئيس الحكومة الدكتور محمد اشتية، ومدير عام فضائية معا السيد محمد فرج والطلبة وذويهم، واقيم في اكاديمية Chi للتجميل برام الله.
وبارك عميد مغتربي فلسطين في العالم فاروق الشامي للطلبة نجاحهم في امتحان الثانوية العامة، متمنياً لهم دوام التوفيق في دراستهم الجامعية.
ودعا الشامي الطلبة لاختيار تخصصات حديثة وتواكب سوق العمل، مؤكداً ان الطريق الى دولة فلسطين يكون من خلال العلم والمعرفة ومعول الفلاح.
وطالب الشامي الجامعات الفلسطينية بتوفير تخصصات حديثة تساعد في تطوير وتنمية قدرات الشباب الفلسطيني، داعيا رجال الاعمال في فلسطين والشتات بدعم طلبة فلسطين والعلم في فلسطين.
من جانبه، دعا رئيس الوزراء الطلبة المقدمين على الدراسة الجامعية بأن يختاروا التخصصات المطلوبة في سوق العمل، من أجل خدمة أهلنا، وتعزيز صمودهم، خاصة في ظل التطور السريع للعلم وتكنولوجيا المعلومات.
وقال اشتية: "هناك دول استقلت وليس عندها جامعات، ودولتنا تحت الاحتلال يوجد فيها جامعات ومؤسسات تعليمية مهمة، فاصرارنا وقوتنا في العلم وفي تعليمنا وفي الكادر البشري، واصرارنا على أن ننتصر بصمودنا".
ووجه اشتية التحية لرجل الأعمال الشامي على لفتته بتكريم ودعم الأوائل في منطقة غرب رام الله، معربا عن اعتزازه بروحه الوطنية في خدمة أبناء شعبنا وعطائه المستمر من أجل فلسطين، موجها الدعوة لأهلنا في الشتات للعودة الى فلسطين والاستثمار فيها.
وفي نهاية الحفل الذي تولى عرافته أحمد مفيد الشامي، قام رجل الاعمال فاروق الشامي بتكريم نحو 123 طالبا بهدايا باسم "القدس"، وقد صنع خصيصا في فلسطين باعشاب ومواد طبيعية وتم تصنيعها من قبل طلاب خريجين سابقين ويعملون في مشاريع الشركة، اضافة الى مبلغ 1000 دولار لكل طالب.
لدى الشامي 23 براءة اختراع مسجلة عالمياً، تحت اسم منتجات "فاروق سيستمز" وتباع منتجاته في 138 دولة، وكان فاروق هو أول من استخدم الحرير والسيراميك في منتجات تصفيف الشعر.
وتنتج "شركة فاروق سيستمز" مختلف مستحضرات العناية بالشعر، مثل CHI وBiosilk وبطاقة إنتاجية تصل مليون عبوة يوميا تجعل شركته رقم واحد من حيث المبيعات في سوق المنتجات المستخدمة بأكبر صالونات التجميل العالمية.
أسس الشامي شركة في فلسطين لتكون إحدى فروع شركته العالمية، لتسهم في تشغيل أكبر عدد من الشباب الفلسطينيين، مبينا أنه عاد إلى فلسطين، ليضع ثروته فيها.
وتنتج "شركة فاروق سيستمز" مختلف مستحضرات العناية بالشعر، مثل CHI وBiosilk وبطاقة إنتاجية تصل مليون عبوة يوميا تجعل شركته رقم واحد من حيث المبيعات في سوق المنتجات المستخدمة بأكبر صالونات التجميل العالمية.
أسس الشامي شركة في فلسطين لتكون إحدى فروع شركته العالمية، لتسهم في تشغيل أكبر عدد من الشباب الفلسطينيين، مبينا أنه عاد إلى فلسطين، ليضع ثروته فيها.