"مدى" يطلق حملة "الصحافيات لهن حقوق يجب حمايتها"
نشر بتاريخ: 21/08/2019 ( آخر تحديث: 21/08/2019 الساعة: 16:08 )
رام الله- معا- اطلق المركز الفلسطيني للتنمية والحريات الاعلامية "مدى" اليوم الثلاثاء، حملة اعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي حول حماية حقوق الصحافيات في فلسطين تحت عنوان "الصحافيات لهن حقوق يجب حمايتها".
وهدفت الحملة التي اطلقت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تسليط الضوء على ما تتعرض له الصحافيات من اعتداءات وانتهاكات خلال عملهن، والتعريف بالواقع الذي يعملن فيه لا سيما ما يتصل بالعمل وتنميط بعض الوظائف الذي يشمل قطاع الاعلام وانعكاسات ذلك على اجمالي عدد الصحافيات العاملات (مقارنة بزملائهن من الذكور) علما ان اعداد طالبات الاعلام الخريجات تفوق في كثير من الاحيان عدد الخريجين.
وتأتي هذه الحملة التي تستمر شهراً ضمن جهود مركز "مدى" في الدفاع عن حقوق الصحافيين والصحافيات،والتي تبلغ نسبتهن 29،3 من مجمل عدد اعضاء نقابة الصحفيين وتشغل 33،3 من الصحفيات مواقع رئاسة التحرير، في الضفة الغربية حسب مركز الاحصاء الفلسطيني في سنة 2017 ، علما ان نسبة البطالة لدى الصحافيات 75% ، في حين تبلغ 47% لدى الصحافيين حسب نفس المصدر.
يذكر ان الصحافيات يتعرضن اثناء العمل ذات المخاطر والتحديات التي يواجهها الصحافيون، بدءاً من الاستهداف بالرصاص والاصابات الجسدية مرورا بالاعتقال والملاحقة وانتهاء بالمنع من التغطية من قبل سلطات الاحتلال، هذا فضلا عن أنهن عرضة للتمييز ووانتهاكات وتحديات أخرى اضافية مرتبطة بالثقافة المجتمعية السائدة.
وتندرج هذه الحملة ضمن مشروع ممول من مؤسسات المجتمع المفتوح.
وهدفت الحملة التي اطلقت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تسليط الضوء على ما تتعرض له الصحافيات من اعتداءات وانتهاكات خلال عملهن، والتعريف بالواقع الذي يعملن فيه لا سيما ما يتصل بالعمل وتنميط بعض الوظائف الذي يشمل قطاع الاعلام وانعكاسات ذلك على اجمالي عدد الصحافيات العاملات (مقارنة بزملائهن من الذكور) علما ان اعداد طالبات الاعلام الخريجات تفوق في كثير من الاحيان عدد الخريجين.
وتأتي هذه الحملة التي تستمر شهراً ضمن جهود مركز "مدى" في الدفاع عن حقوق الصحافيين والصحافيات،والتي تبلغ نسبتهن 29،3 من مجمل عدد اعضاء نقابة الصحفيين وتشغل 33،3 من الصحفيات مواقع رئاسة التحرير، في الضفة الغربية حسب مركز الاحصاء الفلسطيني في سنة 2017 ، علما ان نسبة البطالة لدى الصحافيات 75% ، في حين تبلغ 47% لدى الصحافيين حسب نفس المصدر.
يذكر ان الصحافيات يتعرضن اثناء العمل ذات المخاطر والتحديات التي يواجهها الصحافيون، بدءاً من الاستهداف بالرصاص والاصابات الجسدية مرورا بالاعتقال والملاحقة وانتهاء بالمنع من التغطية من قبل سلطات الاحتلال، هذا فضلا عن أنهن عرضة للتمييز ووانتهاكات وتحديات أخرى اضافية مرتبطة بالثقافة المجتمعية السائدة.
وتندرج هذه الحملة ضمن مشروع ممول من مؤسسات المجتمع المفتوح.