مجموعة صناع الإبتسامة الشبابية تطلق مبادرة "حكاية أجدادنا بيافا"
نشر بتاريخ: 27/08/2019 ( آخر تحديث: 27/08/2019 الساعة: 19:08 )
القدس- معا- أطلقت مجموعة صناع الإبتسامة الشبابية، مبادرة "حكاية أجدادنا بيافا"، وتمضنت جولة يوم الاحد الماضي، انطلقت من القدس للتعرف على القرى المهجرة، "دير اللطرون وعمواس ويافا- البلدة القديمة والمسرح العربي- بيافا".
وشارك ما يزيد عن 50 مقدسيا في الجولة مع المرشد المقدسي "علاء ابو جمل" ومنسق المجموعة "أمير زعترة "، حيث انطلقت الجولة صباحا وتناول المشاركون الإفطار في قرية دير اللطرون وهو دير كاثوليكي يقع في قرية عمواس المُهجَّرة بمنطقة اللطرون إلى الشمال الغربي من القدس، تم تشييده عام 1890، وهو من المباني القليلة المُتبقيّة في القرية بعد أن دمّرتها إسرائيل إثر احتلالها في حرب 1967. وهو يشمل كنيسة كبيرة ومساكن للرهبان.
ثم انطلق المشاركون الى مسار عمواس التي تقع على بعد 25 كيلو مترا شمالي غرب مدينة القدس المحتلة، إلى الجنوب الشرقي من يافا بمسيرة نحو 28 كيلو متراً عنها، للمشي فيه لمدة ساعة ونصف، ومن ثم تم الانطلاق إلى يافا- البلدة القديمة، والتعرف عليها ومن ضمن المبادرة التعرف على المسرح العربي بيافا برفقة المرشد "رامي صايغ" من يافا.
وأكد أمين زعترة منسق مجموعة صناع الإبتسامة الشبابية أن هذه الجولات تقام كل شهر كطريقة لدعم المجموعة الشبابية بالقدس والتعرف على القرى المهجرة والجولات التي تقام هي لتوعية المقدسين.
وشارك ما يزيد عن 50 مقدسيا في الجولة مع المرشد المقدسي "علاء ابو جمل" ومنسق المجموعة "أمير زعترة "، حيث انطلقت الجولة صباحا وتناول المشاركون الإفطار في قرية دير اللطرون وهو دير كاثوليكي يقع في قرية عمواس المُهجَّرة بمنطقة اللطرون إلى الشمال الغربي من القدس، تم تشييده عام 1890، وهو من المباني القليلة المُتبقيّة في القرية بعد أن دمّرتها إسرائيل إثر احتلالها في حرب 1967. وهو يشمل كنيسة كبيرة ومساكن للرهبان.
ثم انطلق المشاركون الى مسار عمواس التي تقع على بعد 25 كيلو مترا شمالي غرب مدينة القدس المحتلة، إلى الجنوب الشرقي من يافا بمسيرة نحو 28 كيلو متراً عنها، للمشي فيه لمدة ساعة ونصف، ومن ثم تم الانطلاق إلى يافا- البلدة القديمة، والتعرف عليها ومن ضمن المبادرة التعرف على المسرح العربي بيافا برفقة المرشد "رامي صايغ" من يافا.
وأكد أمين زعترة منسق مجموعة صناع الإبتسامة الشبابية أن هذه الجولات تقام كل شهر كطريقة لدعم المجموعة الشبابية بالقدس والتعرف على القرى المهجرة والجولات التي تقام هي لتوعية المقدسين.