وقفتان في القدس وشعفاط دعما للأونروا ولتجديد تفويض عملها
نشر بتاريخ: 06/09/2019 ( آخر تحديث: 07/09/2019 الساعة: 00:51 )
القدس- معا- شارك عشرات المواطنين في وقفتين دعما لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، ولتجديد تفويض عملها، أمام مقرها الرئيسي في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، وفي مخيم شعفاط.
وتأتي الوقفتان ضمن خطة التحرك التي أعدتها دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير لدعم تجديد تفويض ولاية عمل "أونروا" لثلاث سنوات، والتي من ضمنها التحرك الشعبي لدعم الوكالة في كافة مخيمات الوطن والشتات.
وقال رئيس اللجنة الشعبية في مخيم شعفاط محمود الشيخ إن الوقفة جاءت دعما للأونروا التي تتعرض للاستهداف الأميركي- الإسرائيلي لتصفيتها، ورسالة للعالم أجمع بضرورة الحفاظ على الوكالة ومؤسساتها وتجديد التفويض لها من أجل استمرار عملها في خدمة قطاع اللاجئين في الوطن والشتات، ورفضا لأي مشاريع تصفوية من شأنها تقليص وجود الوكالة وإغلاق مؤسساتها التعليمية والصحية والاجتماعية.
بدورها، عبرت مديرة العمليات في وكالة الغوث في الصفة الغربية لويس غوين عن ارتياحها من الالتفاف الشعبي والرسمي حول وكالة الغوث، في الوقت الذي تتعرض فيه لمؤامرات تحول دون استمرار عملها.
وأكد المشاركون الذين يمثلون أطيافا واسعة من أبناء شعبنا وخاصة اللاجئين في القدس ومخيم شعفاط، أن لا بديل عن "أونروا" إلا بتحقيق العودة للديار التي هجروا منها.
وتأتي الوقفتان ضمن خطة التحرك التي أعدتها دائرة شؤون اللاجئين في منظمة التحرير لدعم تجديد تفويض ولاية عمل "أونروا" لثلاث سنوات، والتي من ضمنها التحرك الشعبي لدعم الوكالة في كافة مخيمات الوطن والشتات.
وقال رئيس اللجنة الشعبية في مخيم شعفاط محمود الشيخ إن الوقفة جاءت دعما للأونروا التي تتعرض للاستهداف الأميركي- الإسرائيلي لتصفيتها، ورسالة للعالم أجمع بضرورة الحفاظ على الوكالة ومؤسساتها وتجديد التفويض لها من أجل استمرار عملها في خدمة قطاع اللاجئين في الوطن والشتات، ورفضا لأي مشاريع تصفوية من شأنها تقليص وجود الوكالة وإغلاق مؤسساتها التعليمية والصحية والاجتماعية.
بدورها، عبرت مديرة العمليات في وكالة الغوث في الصفة الغربية لويس غوين عن ارتياحها من الالتفاف الشعبي والرسمي حول وكالة الغوث، في الوقت الذي تتعرض فيه لمؤامرات تحول دون استمرار عملها.
وأكد المشاركون الذين يمثلون أطيافا واسعة من أبناء شعبنا وخاصة اللاجئين في القدس ومخيم شعفاط، أن لا بديل عن "أونروا" إلا بتحقيق العودة للديار التي هجروا منها.