جمعية أمجاد تختتم مبادرة (خليها ع جنب)
نشر بتاريخ: 14/09/2019 ( آخر تحديث: 14/09/2019 الساعة: 12:06 )
رام الله- معا- اختتمت جمعية أمجاد للإبداع المجتمعي بالشراكة مع مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية، وبنشاط وتعاون جميع الأعضاء المشاركين/ات في تنفيذ مبادرة (خليها ع جنب) ضمن مشروع التجمع الفلسطيني من أجل نشر ثقافة اللاعنف، والتي تناقش مجالات عدة عن ثقافة اللاعنف وتغليب لغة الحوار والتسامح من خلال تقديم عرض مسرحي يعكس بعض القضايا المجتمعية التي تلامس الواقع المحيط بنا وتخلل العرض نقاش مع الجمهور حول القضايا التي تم طرحها وعن كيفية مواجهه العنف بأساليب لاعنفية في العرض المسرحي وتناول الجوانب السلبية والإيجابيه من العلاقات الاجتماعية حيث استخدمت المسرحية الإطار الكوميدي والفن الهادف في العرض لتوصيل الهدف المنشود لكافة شرائح المجتمع.
وتحدثت أ.سميرة السقا المدير التنفيذي لجمعية أمجاد أن المبادرة تعمل علي تفعيل دور الشباب لشجب العنف المجتمعي وتقبل الأخرين والتسامح وخاصة بين اوساط فئة الشباب لانها الفئة القادرة على احداث التغيير في ثقافة المجتمع نحو الافضل، كما سلط العرض الضوء أيضا على مدى تأثير العادات والتقاليد على العلاقات الاجتماعية ،وتأثير الوضع الاقتصادي السائد على المواطنين في زيادة وتيرة العنف بين اوساط المجتمع بكافة شرائحه.
وتسليط الضوء على الجانب المسرحي كرسالة فنية سامية يمكنها تناول المشكلات والتدخل في حلها، وأظهر العمل المسرحي أن هناك فئات مجتمعية وشخصيات بارزة يمثلون اصحاب الواجب مثل (المؤسسات الأهلية والمخاتير ورجال الإصلاح ) لها دور عظيم في ايجاد حلول للمشكلات المجتمعية والمساهمة في نشر السلم الاهلي يجب ان يكون فاعلا في ظل ازدياد معدلات الجريمة في القطاع.
وفي نهاية العرض المسرحي شكر أ. أحمد عابد منسق المبادرة في جمعية أمجاد دور مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية في تنفيذ المبادرة وفعالياتها في دمج الجنسين لنزع سلبيات المجتمع واسناد كل ما هو يخدم مصالح وشكر بدوره جمعية المرأة العاملة للتنمية والتي تعاونت في انجاح المبادرة من خلال اثارة الحوار بعد العرض المسرحي واخذ الرأي و الرأي الاخر من كلا الجنسين فكان الحوار مثريا يحاكي الواقع و يحقق مشاركة جندرية في الاراء حول ماتعانيه النساء و الرجال من اثار المشكلات المجتمعية ودمج اراء الشباب مما ادى لمخرجات و توصيات قد تساهم في احلال ثقافة اللاعنف على الصعيد الاستراتيجي.
وتحدثت أ.سميرة السقا المدير التنفيذي لجمعية أمجاد أن المبادرة تعمل علي تفعيل دور الشباب لشجب العنف المجتمعي وتقبل الأخرين والتسامح وخاصة بين اوساط فئة الشباب لانها الفئة القادرة على احداث التغيير في ثقافة المجتمع نحو الافضل، كما سلط العرض الضوء أيضا على مدى تأثير العادات والتقاليد على العلاقات الاجتماعية ،وتأثير الوضع الاقتصادي السائد على المواطنين في زيادة وتيرة العنف بين اوساط المجتمع بكافة شرائحه.
وتسليط الضوء على الجانب المسرحي كرسالة فنية سامية يمكنها تناول المشكلات والتدخل في حلها، وأظهر العمل المسرحي أن هناك فئات مجتمعية وشخصيات بارزة يمثلون اصحاب الواجب مثل (المؤسسات الأهلية والمخاتير ورجال الإصلاح ) لها دور عظيم في ايجاد حلول للمشكلات المجتمعية والمساهمة في نشر السلم الاهلي يجب ان يكون فاعلا في ظل ازدياد معدلات الجريمة في القطاع.
وفي نهاية العرض المسرحي شكر أ. أحمد عابد منسق المبادرة في جمعية أمجاد دور مؤسسة بال ثينك للدراسات الاستراتيجية في تنفيذ المبادرة وفعالياتها في دمج الجنسين لنزع سلبيات المجتمع واسناد كل ما هو يخدم مصالح وشكر بدوره جمعية المرأة العاملة للتنمية والتي تعاونت في انجاح المبادرة من خلال اثارة الحوار بعد العرض المسرحي واخذ الرأي و الرأي الاخر من كلا الجنسين فكان الحوار مثريا يحاكي الواقع و يحقق مشاركة جندرية في الاراء حول ماتعانيه النساء و الرجال من اثار المشكلات المجتمعية ودمج اراء الشباب مما ادى لمخرجات و توصيات قد تساهم في احلال ثقافة اللاعنف على الصعيد الاستراتيجي.