عورتاني يؤكد على استدامة التعاون مع فنلندا لتطوير التعليم
نشر بتاريخ: 19/09/2019 ( آخر تحديث: 19/09/2019 الساعة: 15:56 )
رام الله- معا- بحث وزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني، بمكتبه اليوم، مع وفد خبراء فنلندي ترأسته ممثلة فنلندا لدى دولة فلسطين آنا كايسا هينكن؛ سبل توسيع آفاق التعاون بين فلسطين وفنلندا في مختلف المجالات التربوية، والاستفادة من التجربة الفنلندية بمجال التعليم.
وأكد عورتاني عمق الشراكة بين فلسطين وفنلندا والتي تجسدت بدعم فنلندا لخطة التطوير التي تتبناها الوزارة؛ معبراً عن شكره لفنلندا على هذا الدعم المتواصل.
وبحث الوزير مع هينكن، بعض القضايا الاستراتيجية الخاصة بقطاع التعليم، خاصةً ما يتعلق فيها بالمنهاج، وبرامج الطفولة المبكرة، وتأهيل المعلمين قبل الخدمة من خلال الجامعات الفلسطينية، ودعم التعليم المهني، وتبادل الخبرات بين الفلسطينيين والفنلنديين.
ودعا عورتاني لتنظيم مؤتمر تعليمي فنلندي فلسطيني للاستفادة من تجربة فنلندا بمجال التعليم، لافتاً إلى عديد القضايا التي تتعلق بتطوير النظام التعليمي للمنهاج الفلسطيني، وتطوير البحث العلمي، والتخطيط الاستراتيجي لقضايا التعليم.
بدورها، أكدت هينكن ديمومة دعم فنلندا لفلسطين في سبيل تطوير النظام التعليمي، مثمنةً الشراكة المتينة بين البلدين، لافتةً إلى أهمية الاستفادة من تجارب الخبيرتين الفنلنديتين إلى فلسطين لإثراء النظام التعليمي الفلسطيني، خاصة من خلال تحليل وتقييم المهارات التعليمية وتعزيز التفكير الناقد، والتركيز على تأهيل المعلمين.
وأكد عورتاني عمق الشراكة بين فلسطين وفنلندا والتي تجسدت بدعم فنلندا لخطة التطوير التي تتبناها الوزارة؛ معبراً عن شكره لفنلندا على هذا الدعم المتواصل.
وبحث الوزير مع هينكن، بعض القضايا الاستراتيجية الخاصة بقطاع التعليم، خاصةً ما يتعلق فيها بالمنهاج، وبرامج الطفولة المبكرة، وتأهيل المعلمين قبل الخدمة من خلال الجامعات الفلسطينية، ودعم التعليم المهني، وتبادل الخبرات بين الفلسطينيين والفنلنديين.
ودعا عورتاني لتنظيم مؤتمر تعليمي فنلندي فلسطيني للاستفادة من تجربة فنلندا بمجال التعليم، لافتاً إلى عديد القضايا التي تتعلق بتطوير النظام التعليمي للمنهاج الفلسطيني، وتطوير البحث العلمي، والتخطيط الاستراتيجي لقضايا التعليم.
بدورها، أكدت هينكن ديمومة دعم فنلندا لفلسطين في سبيل تطوير النظام التعليمي، مثمنةً الشراكة المتينة بين البلدين، لافتةً إلى أهمية الاستفادة من تجارب الخبيرتين الفنلنديتين إلى فلسطين لإثراء النظام التعليمي الفلسطيني، خاصة من خلال تحليل وتقييم المهارات التعليمية وتعزيز التفكير الناقد، والتركيز على تأهيل المعلمين.