المحافظ كميل يتفقد مشروع جامعة الزيتونة للعلوم والتكنولوجيا في سلفيت
نشر بتاريخ: 01/10/2019 ( آخر تحديث: 01/10/2019 الساعة: 13:45 )
سلفيت - معا - تفقد اللواء د. عبدالله كميل محافظ سلفيت يرافقه قائد المنطقة وامين سر حركة فتح اقليم سلفيت ومدراء المؤسسة الامنية، اليوم مشروع جامعة الزيتونه للعلوم والتكنولوجيا في سلفيت ، واطلع على سير العمل والبناء فيه، وذلك بحضور النائب طلب الصانع رئيس الحزب الديمقراطي العربي ورئيس مجلس ادارة الجامعه د. داوود الزعتري وعدد من اعضاء مجلس الادارة وقائد المنطقة وامين سر حركة فتح اقليم سلفيت ومدراء المؤسسات الامنية وعدد من رجال الاعمال والمستثمرين.
واكد المحافظ كميل على اهمية استكمال هذا المشروع التعليمي والوطني ، لافتا انه يقام على أراضي محافظة سلفيت المهددة والمحاصرة بالجدار والاستيطان، وسيكون جزءا هاما من بنية مؤسسية كبرى ترفد أبنائنا وبناتنا الطلبة بالقدرات والإمكانيات التي نحتاجها في شتى الميادين، وتفتح المجال لهم للانخراط ليس فقط في سوق العمل بل وفي بناء الوطن واستنهاض طاقاته.
واشاد محافظ سلفيت بالهمم الفلسطينية التي تبني الوطن ومؤسساته ، مشددا على ضرورة تظافر كافة الجهود لانجاح مشروع جامعة الزيتونه الوطني.
بدوره قدم د. الزعتري للحضور شرحا وافيا حول التصاميم ومراحل البناء والتحديات والتطلعات ، مشيرا انه بالارادة والعزيمة الفلسطينية الصلبة تتحطم كل الصعوبات، مؤكدا انه تم قطع شوط كبير في مراحل التجهيزات والبناء وتوفير البنية التحتية وانه مع نهاية العام القادم سيكون مشروع جامعة الزيتونه قد انجز.
وثمن الزعتري كافة الجهود المبذولة من محافظة سلفيت ومؤسساتها وكذلك الحكومة الفلسطينية التي ساهمت بشكل كبير في الاسراع واختصار كثير من الوقت لانجاز هذا المشروع التعليمي الذي يخدم ابناء شعبنا وتطلعات شبابه وقيادته.
واكد المحافظ كميل على اهمية استكمال هذا المشروع التعليمي والوطني ، لافتا انه يقام على أراضي محافظة سلفيت المهددة والمحاصرة بالجدار والاستيطان، وسيكون جزءا هاما من بنية مؤسسية كبرى ترفد أبنائنا وبناتنا الطلبة بالقدرات والإمكانيات التي نحتاجها في شتى الميادين، وتفتح المجال لهم للانخراط ليس فقط في سوق العمل بل وفي بناء الوطن واستنهاض طاقاته.
واشاد محافظ سلفيت بالهمم الفلسطينية التي تبني الوطن ومؤسساته ، مشددا على ضرورة تظافر كافة الجهود لانجاح مشروع جامعة الزيتونه الوطني.
بدوره قدم د. الزعتري للحضور شرحا وافيا حول التصاميم ومراحل البناء والتحديات والتطلعات ، مشيرا انه بالارادة والعزيمة الفلسطينية الصلبة تتحطم كل الصعوبات، مؤكدا انه تم قطع شوط كبير في مراحل التجهيزات والبناء وتوفير البنية التحتية وانه مع نهاية العام القادم سيكون مشروع جامعة الزيتونه قد انجز.
وثمن الزعتري كافة الجهود المبذولة من محافظة سلفيت ومؤسساتها وكذلك الحكومة الفلسطينية التي ساهمت بشكل كبير في الاسراع واختصار كثير من الوقت لانجاز هذا المشروع التعليمي الذي يخدم ابناء شعبنا وتطلعات شبابه وقيادته.