التربية و"الأعلى للشباب" يؤكدان أهمية الرياضة في خدمة القيم الوطنية
نشر بتاريخ: 02/10/2019 ( آخر تحديث: 02/10/2019 الساعة: 20:46 )
رام الله - معا- أكد رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة اللواء جبريل الرجوب، ووزير التربية والتعليم أ.د. مروان عورتاني، أهمية الرياضة ودورها في تعزيز الوعي والقيم الوطنية.
جاء ذلك خلال لقاء جمعهما، اليوم؛ بحث الرجوب وعورتاني، خلاله سبل تعزيز التعاون المشترك وآليات الاستثمار في الرياضة المدرسية، من خلال تعزيز مهارات الطلبة والمعلمين؛ باعتبارهم محوراً مهماً لرفد الرياضة الفلسطينية بالكفاءات المطلوبة، وبما ينسجم وخطط الوزارة، والمجلس، واللجنة الأولمبية الفلسطينية.
وحضر اللقاء؛ أمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة الوزير عصام القدومي، ووكيل "التربية" رئيس الاتحاد الرياضي المدرسي د. بصري صالح، وعدد آخر من المسؤولين من الوزارة والمجلس.
وشدد الرجوب على ضرورة تكاتف الجهود لتوفير بيئة رياضية جامعة ومحفزة للطلبة، لافتاً إلى مجالات التعاون بين المجلس والوزارة وأهمها الرياضة المدرسية والكشافة، مؤكداً وجود تطابق بين المجلس و"التربية" حول ما تشكلّه الرياضة من أولوية وطنية، وحيال التركيز على المناطق المهمشة على صعيد توفير بيئة رياضية محفزة وجاذبة، معتبراً أن هناك خطوات عملية ترتبط بالعمل الكشفي.
بدوره، ثمّن عورتاني الشراكة المُثمرة بين الوزارة والمجلس واللجنة الأولمبية الفلسطينية، مؤكداً على سياسة "التربية" التي تعتبر الرياضة وتطويرها لبنة من لبنات التأسيس لمنظومة تربوية فاعلة؛ بما يضمن الاستمرار في رفد قطاع الرياضة الفلسطيني بالكفاءات، متطرقا إلى الجهود المبذولة من خلال الاتحاد الرياضي المدرسي بالتناغم مع توجهات اللجنة الأولمبية الفلسطينية؛ لتعزيز التكامل المنشود في مختلف الألعاب الرياضية لخدمة الرياضة المدرسية، بما يُترجم إيمان الوزارة بأهمية الرياضة في حياة الطلبة، مؤكداً على ضرورة وحدة العمل الكشفي واستثمار كل الجهود المتوافرة لخدمة المنطلقات المشتركة.
كما بحث الطرفان قضية السياسات المرتبطة بحصة التربية الرياضية وأهميتها في صقل شخصيات الطلبة، والأطر الكفيلة بتعزيز مردود المخيمات الصيفية، وواقع البنية التحتية الرياضية في المدارس، إذ تم التوافق على آليات متابعة لمحاور النقاش جميعها.
جاء ذلك خلال لقاء جمعهما، اليوم؛ بحث الرجوب وعورتاني، خلاله سبل تعزيز التعاون المشترك وآليات الاستثمار في الرياضة المدرسية، من خلال تعزيز مهارات الطلبة والمعلمين؛ باعتبارهم محوراً مهماً لرفد الرياضة الفلسطينية بالكفاءات المطلوبة، وبما ينسجم وخطط الوزارة، والمجلس، واللجنة الأولمبية الفلسطينية.
وحضر اللقاء؛ أمين عام المجلس الأعلى للشباب والرياضة الوزير عصام القدومي، ووكيل "التربية" رئيس الاتحاد الرياضي المدرسي د. بصري صالح، وعدد آخر من المسؤولين من الوزارة والمجلس.
وشدد الرجوب على ضرورة تكاتف الجهود لتوفير بيئة رياضية جامعة ومحفزة للطلبة، لافتاً إلى مجالات التعاون بين المجلس والوزارة وأهمها الرياضة المدرسية والكشافة، مؤكداً وجود تطابق بين المجلس و"التربية" حول ما تشكلّه الرياضة من أولوية وطنية، وحيال التركيز على المناطق المهمشة على صعيد توفير بيئة رياضية محفزة وجاذبة، معتبراً أن هناك خطوات عملية ترتبط بالعمل الكشفي.
بدوره، ثمّن عورتاني الشراكة المُثمرة بين الوزارة والمجلس واللجنة الأولمبية الفلسطينية، مؤكداً على سياسة "التربية" التي تعتبر الرياضة وتطويرها لبنة من لبنات التأسيس لمنظومة تربوية فاعلة؛ بما يضمن الاستمرار في رفد قطاع الرياضة الفلسطيني بالكفاءات، متطرقا إلى الجهود المبذولة من خلال الاتحاد الرياضي المدرسي بالتناغم مع توجهات اللجنة الأولمبية الفلسطينية؛ لتعزيز التكامل المنشود في مختلف الألعاب الرياضية لخدمة الرياضة المدرسية، بما يُترجم إيمان الوزارة بأهمية الرياضة في حياة الطلبة، مؤكداً على ضرورة وحدة العمل الكشفي واستثمار كل الجهود المتوافرة لخدمة المنطلقات المشتركة.
كما بحث الطرفان قضية السياسات المرتبطة بحصة التربية الرياضية وأهميتها في صقل شخصيات الطلبة، والأطر الكفيلة بتعزيز مردود المخيمات الصيفية، وواقع البنية التحتية الرياضية في المدارس، إذ تم التوافق على آليات متابعة لمحاور النقاش جميعها.