"إنا من هنا".. مبادرة شبابية فلسطينية في لقاء شباب العواصم العربية
نشر بتاريخ: 09/10/2019 ( آخر تحديث: 09/10/2019 الساعة: 15:54 )
رام الله- الأردن- معا - أوفد المجلس الأعلى، مجموعة مكونة من 5 شباب وشابات، للمشاركة في اللقاء السادس عشر لشباب العواصم العربية تحت شعار "منتدى المبادرات الشبابية وأثرها على المجتمعات العربية"، وهو حدث سنوي تنظمه وزارة الشباب الأردنية تحت رعاية جامعة الدول العربية، في العاصمة الأردنية عمان، بمشاركة احدى عشر دولة عربية.
ويهدف اللقاء إلى تعزيز دور الشباب في صناعة المبادرات، وتشجيعهم على الإبداع للخروج بمبادرات شبابية رائدة، من خلال تسخير الإمكانيات اللازمة لتطوير المبادرات وتنميتها، وتوجيه الأفكار والإبداعات الشبابية لخدمة المجتمعات. ويشتمل البرنامج على حلقات نقاشية حول موضوع المبادرات الشبابية والتخطيط لها ورعايتها وتبنيها، بالإضافة إلى جلسات نقاشية بين المشاركين، ولقاءات مع ذوي الاختصاص، وكذلك عرض تجارب الدول المشاركة، زيارات ميدانية للمؤسسات الحكومية والخاصة، زيارات تعريفية بالمملكة الأردنية الهاشمية، كما تنظيم معرض تراثي ثقافي عربي تشارك به الوفود من خلال إحضار مواد تراثية تعبر عن تاريخ الدولة وحضارتها.
وقال رئيس الوفد، محمد موسى: إن المشاركة الفلسطينية لهذا العام تعتبر امتداد للعديد من الأنشطة الشبابية العربية المشتركة التي تتيح الفرصة للشباب للاطلاع على التجارب والمبادرات العربية الخلاقة التي تترك الأثر الإيجابي وتضمن التغيير المجتمعي، وجاءت المشاركة الفلسطينية لهذا العام بمبادرة "إنا من هنا" التطوعية والتي نالت إعجاب الوفود العربية التي ناصرتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم تبنيها من ضمن أكثر المبادرات تأثيراً على المستويين الفلسطيني والعربي، وشكر وزارة الشباب الأردنية على كرم الضيافة وحسن الاستقبال والمتابعة الدائمة من قبل وزير الثقافة و الشباب الأردني الدكتور محمد ابو رمان، للوفد الفلسطيني وكذلك الجامعة العربية على رعايتها للبرنامج و تبنيها للأفكار الشبابية وخاصة الفلسطينية منها .
وكان قدم الوفد الفلسطيني "مبادرة إنا من هنا"، والتي تتمحور حول توعية الشباب الفلسطيني في البلدات والقرى والمناطق المهجرة بأسمائها الأصلية وتعزيز الثقافة الوطنية للفلسطينيين أينما تواجدوا ودحض رواية الاحتلال الإسرائيلي باعتقادهم أن "الكبار يموتون والصغار ينسون" ونهجه في تحريف الحقائق.
وتستهدف المبادرة: الشباب العربي والفلسطيني والمجتمعات ككل من خلال استخدام أدوات "التواصل الاجتماعي"، وكتابة المقالات، حيث تأتي الفكرة بهدف تعزيز الهوية الفلسطينية لدى الشباب العربي والفلسطيني في الشتات أينما وجدوا، ومكافحة الاحتلال فكريا وثقافياً.
يذكر أن الدول المشاركة في هذا اللقاء النوعي هي: السعودية، تونس، المغرب، العراق، الجزائر، موريتانيا، مصر، فلسطين، سلطنة عمان، ليبيا، اليمن.
ويهدف اللقاء إلى تعزيز دور الشباب في صناعة المبادرات، وتشجيعهم على الإبداع للخروج بمبادرات شبابية رائدة، من خلال تسخير الإمكانيات اللازمة لتطوير المبادرات وتنميتها، وتوجيه الأفكار والإبداعات الشبابية لخدمة المجتمعات. ويشتمل البرنامج على حلقات نقاشية حول موضوع المبادرات الشبابية والتخطيط لها ورعايتها وتبنيها، بالإضافة إلى جلسات نقاشية بين المشاركين، ولقاءات مع ذوي الاختصاص، وكذلك عرض تجارب الدول المشاركة، زيارات ميدانية للمؤسسات الحكومية والخاصة، زيارات تعريفية بالمملكة الأردنية الهاشمية، كما تنظيم معرض تراثي ثقافي عربي تشارك به الوفود من خلال إحضار مواد تراثية تعبر عن تاريخ الدولة وحضارتها.
وقال رئيس الوفد، محمد موسى: إن المشاركة الفلسطينية لهذا العام تعتبر امتداد للعديد من الأنشطة الشبابية العربية المشتركة التي تتيح الفرصة للشباب للاطلاع على التجارب والمبادرات العربية الخلاقة التي تترك الأثر الإيجابي وتضمن التغيير المجتمعي، وجاءت المشاركة الفلسطينية لهذا العام بمبادرة "إنا من هنا" التطوعية والتي نالت إعجاب الوفود العربية التي ناصرتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث تم تبنيها من ضمن أكثر المبادرات تأثيراً على المستويين الفلسطيني والعربي، وشكر وزارة الشباب الأردنية على كرم الضيافة وحسن الاستقبال والمتابعة الدائمة من قبل وزير الثقافة و الشباب الأردني الدكتور محمد ابو رمان، للوفد الفلسطيني وكذلك الجامعة العربية على رعايتها للبرنامج و تبنيها للأفكار الشبابية وخاصة الفلسطينية منها .
وكان قدم الوفد الفلسطيني "مبادرة إنا من هنا"، والتي تتمحور حول توعية الشباب الفلسطيني في البلدات والقرى والمناطق المهجرة بأسمائها الأصلية وتعزيز الثقافة الوطنية للفلسطينيين أينما تواجدوا ودحض رواية الاحتلال الإسرائيلي باعتقادهم أن "الكبار يموتون والصغار ينسون" ونهجه في تحريف الحقائق.
وتستهدف المبادرة: الشباب العربي والفلسطيني والمجتمعات ككل من خلال استخدام أدوات "التواصل الاجتماعي"، وكتابة المقالات، حيث تأتي الفكرة بهدف تعزيز الهوية الفلسطينية لدى الشباب العربي والفلسطيني في الشتات أينما وجدوا، ومكافحة الاحتلال فكريا وثقافياً.
يذكر أن الدول المشاركة في هذا اللقاء النوعي هي: السعودية، تونس، المغرب، العراق، الجزائر، موريتانيا، مصر، فلسطين، سلطنة عمان، ليبيا، اليمن.