قلقيلية- وزارة الثقافة تحتفي بيوم التراث
نشر بتاريخ: 14/10/2019 ( آخر تحديث: 14/10/2019 الساعة: 16:32 )
قلقيلية- معا- نفذت وزارة الثقافة- مديرية محافظة قلقيلية ورشة عمل عن التراث الفلسطيني بعنوان "التراث حي وحاضر "، بحضور أ. أنور ريان مدير مديرية الثقافة وأ. رجاء شماسنة مديرة مدرسة بنات جيوس الثانوية وأ. مروان حجاوي رئيس قسم الفنون والتراث في المديرية ، وبمشاركة طالبات الصف التاسع في المدرسة.
افتتحت الورشة أ. شماسنة بالترحيب بطاقم وزارة الثقافة ، مؤكدة على أن هذا التعاون ليس الأول ، انما هو امتداد لفعاليات متواصلة تهدف إلى تعزيز الثقافة الوطنية لدى الطالبات ، متمنية للجميع النجاح .
بدوره رحب أ. ريان مدير مديرية الثقافة بطاقم الهيئة التعليمية والطالبات في المدرسة ، مؤكداً على أهمية التراث الفلسطيني في تأصيل الرواية الفلسطينية في مقابل الرواية الصهيونية ، وفتح النقاش على مصراعيه مع الطالبات من خلال مجموعة من الأسئلة الحيوية التي تهم مفهوم التراث الفلسطيني وعناصره ومكوناته، وما المطلوب رسمياً وشعبياً للحفاظ على الموروث الثقافي من الضياع والنهب والسرقة، كما شرح مخاطر السرقة التي تواجه التراث الفلسطيني من قبل الاحتلال في محاولة منه – الاحتلال – بأن يثبت قدميه على ارض فلسطين من خلال التاريخ والجغرافيا وما يعتريهما من تزوير وتزييف.
وتلا ذلك قيام أ. حجاوي بالحديث عن التنوع الحاصل في فلسطين في تراث كل منطقة سواء كانت ساحلية أو جبلية أو صحراوية ليتشكل فسيفساء جميلة صاغت التراث الفلسطيني ، حيث تناول الزي الشعبي من حيث النقوش والعناصر والألوان، كذلك المأكولات الشعبية التي تمتاز بها كل منطقة ، وكذلك الأهازيج والدبكات الشعبية وغير ذلك.
الجدير بالذكر أن هذه الورشة هي الاولى من سلسلة الورشات الخاصة بيوم التراث التي تم تنسيقها مع الاخوة في مديرية التربية والتعليم في المحافظة .
افتتحت الورشة أ. شماسنة بالترحيب بطاقم وزارة الثقافة ، مؤكدة على أن هذا التعاون ليس الأول ، انما هو امتداد لفعاليات متواصلة تهدف إلى تعزيز الثقافة الوطنية لدى الطالبات ، متمنية للجميع النجاح .
بدوره رحب أ. ريان مدير مديرية الثقافة بطاقم الهيئة التعليمية والطالبات في المدرسة ، مؤكداً على أهمية التراث الفلسطيني في تأصيل الرواية الفلسطينية في مقابل الرواية الصهيونية ، وفتح النقاش على مصراعيه مع الطالبات من خلال مجموعة من الأسئلة الحيوية التي تهم مفهوم التراث الفلسطيني وعناصره ومكوناته، وما المطلوب رسمياً وشعبياً للحفاظ على الموروث الثقافي من الضياع والنهب والسرقة، كما شرح مخاطر السرقة التي تواجه التراث الفلسطيني من قبل الاحتلال في محاولة منه – الاحتلال – بأن يثبت قدميه على ارض فلسطين من خلال التاريخ والجغرافيا وما يعتريهما من تزوير وتزييف.
وتلا ذلك قيام أ. حجاوي بالحديث عن التنوع الحاصل في فلسطين في تراث كل منطقة سواء كانت ساحلية أو جبلية أو صحراوية ليتشكل فسيفساء جميلة صاغت التراث الفلسطيني ، حيث تناول الزي الشعبي من حيث النقوش والعناصر والألوان، كذلك المأكولات الشعبية التي تمتاز بها كل منطقة ، وكذلك الأهازيج والدبكات الشعبية وغير ذلك.
الجدير بالذكر أن هذه الورشة هي الاولى من سلسلة الورشات الخاصة بيوم التراث التي تم تنسيقها مع الاخوة في مديرية التربية والتعليم في المحافظة .