اشتية يبحث مع وزير التعاون السويدي إمكانيات تلبية الأولويات التنموية
نشر بتاريخ: 16/10/2019 ( آخر تحديث: 17/10/2019 الساعة: 16:06 )
رام الله- معا- أشاد رئيس الوزراء د. محمد اشتية خلال لقائه وزير التعاون الدولي والإنمائي السويدي بيتر اريكسون، اليوم الأربعاء في مكتبه في رام الله، بالدعم السويدي المستمر لفلسطين سياسيا وماليا.
وبحث رئيس الوزراء مع الوزير الضيف إمكانيات رفع مستوى التخطيط المشترك، لتلبي المشاريع الممولة من السويد الأولويات التنموية الوطنية في فلسطين، إلى جانب ما تغطيه من مجالات هامة في البنية التحتية وتعزيز المجتمع المدني، وغيرها.
وأشار اشتية إلى أن معالجة نسب البطالة الكبيرة بين خريجي الجامعات من أهم أولويات الحكومة، داعيا لتوفير الدعم للخطط التي وضعتها الحكومة لتعزيز المشاريع الريادية، ولمواءمة مخرجات العملية التعليمية مع متطلبات سوق العمل.
ودعا رئيس الوزراء أيضا لتعزيز المشاريع التنموية والمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، بما يُخفف حدة الظروف الإنسانية التي يعيشها شعبنا هناك نتيجة الحصار الإسرائيلي.
من جانب آخر، أطلع رئيس الوزراء الوزير السويدي على مستجدات المساعي لإجراء انتخابات عامة في فلسطين، وعلى الجهود لمواجهة التحديين الرئيسيين وهما إجراء الانتخابات في قطاع غزة وفي القدس، مشددا على أهميتها لإعادة الأجواء الديمقراطية إلى فلسطين.
وعبر اشتية عن امتنان الفلسطينيين شعبا وقيادة للسويد على وقوفها إلى جانب الحق والعدل بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، معتبرا أن ذلك بمثابة دعم لحل الدولتين الذي تتخذ إسرائيل إجراءات يومية لتدميره.
من جانبه، قال اريكسون إن السويد صديقة لفلسطين وعملت لفترة طويلة مع الحكومة والأونروا والمجتمع المدني، مؤكدا استمرار بلاده بالعمل نحو إقامة الدولة الفلسطينية وفق حل الدولتين.
وبحث رئيس الوزراء مع الوزير الضيف إمكانيات رفع مستوى التخطيط المشترك، لتلبي المشاريع الممولة من السويد الأولويات التنموية الوطنية في فلسطين، إلى جانب ما تغطيه من مجالات هامة في البنية التحتية وتعزيز المجتمع المدني، وغيرها.
وأشار اشتية إلى أن معالجة نسب البطالة الكبيرة بين خريجي الجامعات من أهم أولويات الحكومة، داعيا لتوفير الدعم للخطط التي وضعتها الحكومة لتعزيز المشاريع الريادية، ولمواءمة مخرجات العملية التعليمية مع متطلبات سوق العمل.
ودعا رئيس الوزراء أيضا لتعزيز المشاريع التنموية والمساعدات الإنسانية لقطاع غزة، بما يُخفف حدة الظروف الإنسانية التي يعيشها شعبنا هناك نتيجة الحصار الإسرائيلي.
من جانب آخر، أطلع رئيس الوزراء الوزير السويدي على مستجدات المساعي لإجراء انتخابات عامة في فلسطين، وعلى الجهود لمواجهة التحديين الرئيسيين وهما إجراء الانتخابات في قطاع غزة وفي القدس، مشددا على أهميتها لإعادة الأجواء الديمقراطية إلى فلسطين.
وعبر اشتية عن امتنان الفلسطينيين شعبا وقيادة للسويد على وقوفها إلى جانب الحق والعدل بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، معتبرا أن ذلك بمثابة دعم لحل الدولتين الذي تتخذ إسرائيل إجراءات يومية لتدميره.
من جانبه، قال اريكسون إن السويد صديقة لفلسطين وعملت لفترة طويلة مع الحكومة والأونروا والمجتمع المدني، مؤكدا استمرار بلاده بالعمل نحو إقامة الدولة الفلسطينية وفق حل الدولتين.