جامعة الخليل تستضيف محاضرة توعوية حول الكشف المبكر عن مرض السرطان
نشر بتاريخ: 29/10/2019 ( آخر تحديث: 29/10/2019 الساعة: 17:19 )
الخليل- معا- بالتعاون مع جمعية أصدقاء المريض الخيرية/القدس، ومركز بيتنا/ الخليل، استضافت الجامعة محاضرة توعوية حول الكشف المبكر عن مرض السرطان، بالتزامن مع فعاليات شهر أكتوبر الوردي للتوعية بمرض السرطان.
افتتحت المحاضرة السيدة كارول الجعبري المديرة التنفيذية لجمعية أصدقاء المريض - القدس، مرحبة بالدكتور ناجي خوري، بروفيسور التصوير الإشعاعي في كلية الطب، جامعة جون هوبكنز في الولايات المتحدة، وأشارت السيدة الجعبري إلى أهمية طرح مثل هذه المحاضرات لخلق توعية مجتمعية جول السرطان وطرق الوقاية منها
ألقى الدكتور خوري على الحضور محاضرة حول أهمية التثقيف الصحي للمجتمع عن مرض السرطان وكيف أن الكشف المبكر عن المرض يقلل من نسب الوفيات العالية في المجتمعات العربية.
وأوضح خوري أن النساء فوق سن الأربعين هن الأكثر عرضة للاصابة بالسرطان وأن 80% من المصابات في المنطقة العربية يكتشفن المرض في مراحل متأخرة، مما يصعب عليهن الإستفادة من العلاج، مقارنة بالنساء في الولايات المتحدة التي تقل فيها نسبة النساء المكتشفات للمرض في مراحل متأخرة
وأرجع الدكتور خوري هذه الظاهرة إلى قلة الوعي المجتمعي حول كيفية كشف و تحديد النساء المعرضات لمرض سرطان الثدي بالرغم من التطور الكبير الذي شهده حقل الطب لمكافحة هذا المرض، وأشار أن حملات التوعية التي تقام بإستمرار من شأنها أن تشجع النساء في طلب الكشف المبكر عن أعراض مرض السرطان.
وكان ضمن الحضور أعضاء من الهيئة الأكاديمية في الجامعة و عدد كبير من الطلبة بكافة التخصصات، وفي نهاية المحاضرة فُتح باب النقاس والذي أجاب من خلاله الدكتور خوري عن أسئلة الطلبة والحضور.
وعلى هامش الجمعية عرضت الجمعية عدد من صور السيدات الناجيات وتجربتهن في مكافحة السرطان، بالإضافة لتوزيع نشرات توعوية على الطلبة.
افتتحت المحاضرة السيدة كارول الجعبري المديرة التنفيذية لجمعية أصدقاء المريض - القدس، مرحبة بالدكتور ناجي خوري، بروفيسور التصوير الإشعاعي في كلية الطب، جامعة جون هوبكنز في الولايات المتحدة، وأشارت السيدة الجعبري إلى أهمية طرح مثل هذه المحاضرات لخلق توعية مجتمعية جول السرطان وطرق الوقاية منها
ألقى الدكتور خوري على الحضور محاضرة حول أهمية التثقيف الصحي للمجتمع عن مرض السرطان وكيف أن الكشف المبكر عن المرض يقلل من نسب الوفيات العالية في المجتمعات العربية.
وأوضح خوري أن النساء فوق سن الأربعين هن الأكثر عرضة للاصابة بالسرطان وأن 80% من المصابات في المنطقة العربية يكتشفن المرض في مراحل متأخرة، مما يصعب عليهن الإستفادة من العلاج، مقارنة بالنساء في الولايات المتحدة التي تقل فيها نسبة النساء المكتشفات للمرض في مراحل متأخرة
وأرجع الدكتور خوري هذه الظاهرة إلى قلة الوعي المجتمعي حول كيفية كشف و تحديد النساء المعرضات لمرض سرطان الثدي بالرغم من التطور الكبير الذي شهده حقل الطب لمكافحة هذا المرض، وأشار أن حملات التوعية التي تقام بإستمرار من شأنها أن تشجع النساء في طلب الكشف المبكر عن أعراض مرض السرطان.
وكان ضمن الحضور أعضاء من الهيئة الأكاديمية في الجامعة و عدد كبير من الطلبة بكافة التخصصات، وفي نهاية المحاضرة فُتح باب النقاس والذي أجاب من خلاله الدكتور خوري عن أسئلة الطلبة والحضور.
وعلى هامش الجمعية عرضت الجمعية عدد من صور السيدات الناجيات وتجربتهن في مكافحة السرطان، بالإضافة لتوزيع نشرات توعوية على الطلبة.